سكس, مترجم – قصص سكس, مصرية – جارتنا التعبانة اصلحت كسها بالنيك بدل الكهربا – مباشرأنا مشهور بماندو فى العيله والحى اللى عايشين فيه من اسره متوسطه فى صعيد مصر, جسمى رياضى و بحكم ان الحى بتاعنا منطقه بين الشعبيه والارستقراطيه فقليل لما تلاقى فى علاقات بين الجيران والكلام بين البلكونات ولكن بطلة قصتنا النهارده أم أحمد كانت بينها وبين أمى, صحوبيا وكانوا يسلموا على بعض ويتبادلو التهانى بالأعياد وبعض الأطباق الأكل وكده يعنى
أم أحمد دى كانت فرسه عايزه خيال بمعنى الكلمه سنها 35 سنه طويله يمكن 170سم جسمها مناسب لطولها تقدر اقول مثلا 80 كجم عليه جوز فخاد مليانين كده ومدورين نازلين على ركبتها زى القمع بتاع الأيس كريم والسمانه ملفوفه لفة هدايه أما الطيز بقى محكيلكوش عليها كبيره كده ومدوره وطريه جدا مهلبية مش طيز, والفرق مافيش كلت يداريه تطلع على البطن واللى مكنش فيها كرش إلا بس حاجه خفيفه كده ممكن نتخاضى عنها البزاز بقى من الحجم اللى تحبه زى بزاز ليلى علوى كده نفس الحجم على اطرى كمان.تبدأ القصه لما فمره أم أحمد كانت واقفه فالبلكونه بتنشر الهدوم وامى طلعت بالصدفه البلكونة وبدأ الحديث عن مشكله بالكهرباء بتاعت الحمام عند ام احمد ولأن والدى بيشتغل مقاول كهرباء وكنت فالاجازه دايما انزل معاه فكنت بفهم بالشغل ده واليوم ده عشان حظى حلو, كنت بالبيت ومنزلتش وكان رد أمى لحسن نيتها طب ما ماندو هنا ممكن يبقى يجى يبصلك على الكشاف ده وهى كان ردها سريع ياريت يا أم ماندو ودخلت أمى قالتلى انى أروح اساعد أم أحمد فالمشكله بتاعت الكشاف دى طبعا كنت طاير من الفرح وكان هاين عليا انط بين البلكونات الست دى أنا هموت عليا وياما طلعت البلكونه اتفرج عليها وهى بتنشر أو بتلاعب عيالها فالبلكونه المهم غيرت هدوم البيت ونزلت جرى وروحت على أم أحمد اللى كانت مستنيانى أول ما دخلت لاقيتها لابسها عبايا بيتى خفيفه ولازقه على جسمها نتيجه مايه الهدوم اللى كانت بتنشرها وباين أنها مش لابسه سنتيان خالص وحتى الكلوت كان باين أنه حاجه خفيفه كده يعنى المهم أنا شوفت المنظر اتجننت ومسكت نفسى عنها بالعافيه وشكلها حست لأنها ابتسمت كده ابتسامه خفيفه وقالتلى تشرب لامون ولا كاكو طبعا ردى كان سريع أنا مش هضايف ممكن نخش نشوف الكشاف طبعا نسيت اقولكم هى متجوزه سواق قطر يعنى بيغيب عنها بالثلاث أو أربع ايام وهو شكله كده مش جامد ومش هو الفارس اللى يقدر على فرس زى أم أحمد المهم قالتلى مستعجل ليه مش تاخد واجبك قلتلها لما اصلح الكشاف الأول قالتلى اتفضل هو فالحمام والحمام من هنا دخلت وأول حاجه كنت فى وشى علاقة الهدوم واللى كان عليها كلوتات وستينات وقميصين نوم اتجننت وقولت ياترى الكشاف اللى بايظ ولا ايه بالظبط المهم طلبت منها حاجه اقف عليها عشان ابص على الكشاف واعرف المشكله قامت جابتلى كرسى ووقفت عليه وبدأت أبص على الكشاف واكتشفت أنها مشكله بسيطه هنغير حاجه اسمها الاستارر بس بالصدفه ببص عليها أقولها لاقيتها مميله وطيزها قدامى ولا كأنها عريانة وهنا قررت أنى هعمل أن المشكله كبيره والففها البيت كله لغاية ما الاقى فرصه وانيكها المهم قولتلها واصح ان الكشاف كله محتاج يتغير وكده قالتلى طب وايه العمل قولتلها أنزل اجيب واحد جديد أو لو فى كشاف مش محتجاه ممكن نقلهم قالت آه الحل ده احسن وقالت الصالون فيه كشافين ممكن ناخد واحد منهم وفعلا روحنا الصالون وجبت العده معايا وجابت هى الكرسى وطلعت وبدأت أشتغل فالأول كنت بخليها تناولتى الأدوات اللى بحتاجها عشان تميل واسرق نظره على ظيزها أو بزازها اللى كانت مكشوفة كلها ليا من فوق بعد ما بدأ الكشاف يفك طلبت منها تجيب كرسى تانى جنبى وتمسك الكشاف عشان ميقعش وكانت وهى ماسكه الكشاف ورافعه ايديها منظرها يهبل وخصوصا أن رجلها اتعرت لغاية ركبتها واللحم الأبيض النضيف بان غير رسمة بزازها وطيازها تحت العبايه فكينا الكشاف وروحها الحمام نبدله طلعت ع الكرسى وبدأنا نفك القديم ومركب الجديد وطلبت منها تمسك الجديد عشان ميقعش بس لأن الحمام ضيق فكان مافيش غير أننا نقف على نفس الكرسى وده اللى حصل وكانها كانت مستنيه طلعت على الكرسى وانا وقفت ورها وزبى لزق فى فرق طيزها زى ما يكون سيف دخل فالجراب بتاعه اعمل انى بركب الكشاف وازق فى زبى واخبط فطيزها واحينا اخبط ايدى فبزازها ومكانش فى اى مقاومه منها بالعكس احيانا كنت بحس أنها لتساعد زبى يخش أكتر وهنا قررت اخد المجازفة واللى يحصل يحصل سبت الأدوات وروحت نازل بايدى على بزازها وروحت زانقها بربى فالحيطه وبدأت ابوسها فرقبتها فالأول حاولت تقاوم وتبعدنى بطيزها بس ده كان يهيج زبى اكتر بدأت اضغط أكتر على بزازها واقرص حملتها اللى كانت واقفين ومبين هياجها وفضلت ابوس فرقبتها وابوس حلمة ودانها وامص فيهم وبعدين نزلت بايدى على كسها اللى كان خلاص فضحها وبدأ يجيب عسله وهى بدأت تتجاوب معايا وحطت ايدها على إيديا وتقولي اخيرا يا ماندو أنت معايا وهتنيكنى بس أنا كنت فعالم تاني خالص مستمتع بطعم رقبتها وحلاوة بزازها وخصوصا بعد ما طلعت الفرده الشمال بره العبايا وحسيت ببنعومتها وطراوتها وهيجان حلمتها الورديه ولما رفعت العبايه وابديت العب فلحم كسها تحت الكلوت واحط صباعى جوا كسها بعد شويه مش عارف قد ايه نزلنا من على الكرسى ووقفنا على الارض وزنقت ضهرها للحيطه ووشها ليا وروحنا فى بوسه طويله وعميقه اقعدت امص, فلسانها وهى تمص, لسانى وايدى مش مبطله لعب فبزازها ولا كسها وهى طلعتلى بتاعى وبدات تلعب فيه وفبضانى روحت مقلعها العبايه عشان اكتشف جسم, ولا فى خيال بياض تلج ورجرجت بزازها وهما بيتحررو من العبايه المنظر هيجنى هجمت على بزازها مص ولحس وبوس حسيت انى كنت هقطعهم وهى عامله توحوح وتتاوه وتقولى يخرب بيتك انت فين من زمان هو فى كده بحبك ياواد امال هتعمل ايه فكسى وهنا افتكرت كسها وروحت نازل على بطنها لحس, لغايت ما وصلت لكسها اللى كان غرقان عسل, قلعتها الكلت وبدأت الحس فى كسها لغاية ما جابت تانى وشربتهم كلهم وخليت شويه فى
بوقى وطلعت تفتهم فى بقها مع بوسه مشبك وفى وسط البوسه بدأت تقلعنى هدومي التيشيرت والبنطلون والكلوت وبدأت تمص فزبى وبس انا جامد وتقولى مش هسيبه غير لما ادوق لبنك زى ما انت دوقت عسلى المهم نزلت كمية لبن كبيره فشخ وشربتهم كلهم وبعدين قامت وروحنا فبوسه طويله لغاية ما دخلنا أوضه النوم ونيمتها على ضهرها وبدات رخله جديده فاللحس والمص لكل حته فجسمه وبدات تهيج تانى وتقولى نيكنى بقى مش قدره افشخ كسى, بزبك حرام عليك هموت منك مش قادره استحمل تانى كفياك عزاب فيا دخلو بقى وفضلت انا ابوس وابعبص فكسها لغايت ما جابت مره تانى وهنا بدات ادخل زبى فى كسها واتزحلق زبى فيها بسرعه وسهوله نتيجه سوايلها الكتير وبدات احرك زبى وادخله وتطلعه فكسها وهى بتتاوه وتوحوح وتقول كلام مش مفهوم وكده شويه وروحت منيمها على بطنها وهى كانت خلاص فقدت السيطره وبقت زى العجينه فايدى لا هى عجينه فعلا فايدى وحطيت تحت بطنها مخدهه وبدات جوله نيك, جديده فكسها من وره وكنت مستمتع وهايج اوى على منظر طيازها البيضه الطريه وهى بتترج قدامى زى الجيلى مقدرتش امسك ايدى انى اضربها على طيزها ومع كل ضربه كنت ازود القوه وأسمع منها احلى آه فالدنيا ومع علامات أيدى على طيزها مقدرتش امسك نفسى وزبى بدأ يهيج قولتها أنا هجيب يا أم أحمد قالتلى هات فى كسى يا راجلى وزى مايكون زبى كان مستنى الازن وانفجر بركان لبن سخن, فى كسها وحسيت بعسلها فى نفس الوقت بينفجر من كسها معايا بعد ما خلصت نزلت نمت فوقيها وكان زبى لسه فى كسها وبدا يهدى ويصغر طلعته ونزلت نمت جنبها على ضهرى واتعدت هى على جنبها وحطت رأسها على صدرى وقالتلى أنت مافيش زيك انت ايه اللى عملته فيا أنا يوم مكنت بجيب مره مع جوزى كنت بقول الحمد… أنت خليتنى جبت أكتر من 10 مرات وجوزى كان بيجيب مره وهوب ينام إنما أنت مرتين قولتلها ولو في وقت اعملك التالتة هعمل بس مافيش وقت بس مش هتبقى آخر مره واديتها رقم تليفونى وقومت لبست ومشيتحكيلكم المره الجايه نيكتى أيها فطيظها البكر وازاي بقت مدمنه نيك الطيظآسف لو طولت عليكم واتمنى ردود مشجعة عشان اكمل
اروع قصص جسن محارم الجنس مع امي و كسها الساخن في احدث قصة سكس محارم - موقع مترجم
كدت أجلس في حضنه فأشعل في نار محنة المثلية لنتناك مع بعض – قصص سكس لواط - موقع مترجم
نيك محارم جامد مع بنت أخويا إنتصار أم طيز كبيرة – قصص سكس محارم عربية - موقع مترجم
قصص سكس محارم مع ابني المدلع و نيك جد ساخن و زبه في كسي - موقع مترجم
قصص سكس عربى | حسن أبو علي و نيك الطبيبة الممحونة في شرم الشيخ - موقع مترجم
ابن عمي فشخني في الزريبة – قصص نيك لواط - موقع مترجم
قصص سكس محارم – أنا و أختي أسماء المتزوجة - موقع مترجم
اسخن سكس محارم مع اختي هويدا في غرفة مظلمة | قصص جنسية - موقع مترجم
قصص سحاق شلة بنات | قصص سكس نيك سحاق - موقع مترجم
قصص جنسية – احلى نيكه في حياتي مع ست سمراء كبيرة في السن جسمها نار - موقع مترجم
قصص سكس متزوجين – تجربة النيك من الطيز لأول مرة - موقع مترجم
قصص سكس عربى | قصص جنسية عربية في نيك حاار - موقع مترجم