قصص سكس عربى | زب في طيزي و اسخن سكس باص مع الممحون الذي التصق بي بمحنة – الجزء 1 – موقع مترجم


ما ان ركبت الباص حتى احسست ان هناك زب في طيزي و كان الباص مزدحم جدا و حاولت الابتعاد عنه في الاول و لكن كان الرجل ملتصق بي بطريقة توحي اني لو خرجت من الباص فانه سيخرج ملتصق على مؤخرتي فهو كان في محنة كبيرة و ايضا كنت احس بانتصاب الزب . كنت ذاهبة الى العمل ف الصباح الباكر في ذلك اليوم و لما ركبت الباص لم استطع ان اتقدم اكثر فقد كان مزدحم جدا و وجدت نفسي اقف قريبة من الباب و ركب خلفي مباشرة رجل في الاربعينات اسمر و له انف كبير  ولم يكن جميل في وجهه لكن لاحظت انه التصق مباشرة في بزبه في مؤخرتي الكبيرة و حاولت التوغل اكثر في الباص و لكن لم اقدر من شدة الزحمة .
و كان الرجل ملتصق بي بقوة كبيرة و يضع زب في طيزي و يحاصرني به و انا في النهاية توقفت عن التحرك الى الداخل و استسلمت فقد اعجبتني حرارة الزب التي كانت خلفي و عرت بان الزب و راسه كانا في مفرق الفردتين في المتصف ال تقريبا على الفتحة . و ازداد انتصاب الزب اكثر والرجل يتحرك نحوي و يريد الصاق زبه, المحون الكبير بقوة في مؤخرتي و انا اتظاهر اني لا اشعر بشيء حتى لا اثير الركاب و لكن كنت احس بحرارة كبيرة مع احلى زب في طيزي و هو يحك فيه  و يلصقه و اعتقد ان متعته كانت كبيرة جدا و حارة و هو ايضا ساخن مثلي و يتلذذ بجسمي الجميل الناعم
و لم تكن المتعة ف زب الرجل فقط بل حتى انا كنت احس بها حين كان الزب يلتصق في جسمي و انا واقفة اشعر ان حرارة كبيرة تتحرك في داخلي مع زب في طيزي و لكن الشيء الذي كان جميل اكثر هو اننا كنا في الباص و اشعر ان الرجل كانت جراته كبيرة جدا .. كنت اتخيل ان الجميع كانو ينظرون الى  الرجل و هو يحك زبه و اكثر من ذلك كنت اتخيل شكل الزب و كيف كان منتصب و هو بين فلقاتي ثم تخيلته في كسي, ينيكني و انا لا اعرف حتى شكل الرجل و لكن شهوته جعلتني اتخيله يملك زب كبير و ان احس ان احلى زب في طيزي يحكني و يمتعني الى درجة ان كسي ايضا سخن, و تبلل من الشهوةو التصق الجرل على مؤخرتي اكثر و اصبح يحشرني بقوة و انا اعجبني الامر و قررت الا ابدي اي ردة فعل بل ترته يلتصق بي و يحك احلى زب في طيزي و انا واقفة والمحنة تزيد في كسي بينم كنت من حين لاخر ارمى نظري هنا و هناك حتى اراقب . و من حسن حظي لم اعرث على اي رجل كان ينظر الينا او يراقبنا و كان الرجل يتحكك على جسمي براحته و شعرت بحرارة انفاسه التي كانت تسخني ايضا ….