سكس, مترجم – قصص سكس, محارم – سكس عربى, بينى وبين جارتى أم على الممحونة فى غياب زوجها – مباشرسيرفر المشاهدة ١ سرفر المشاهدة ٢فى البداية احب أن اعرفكم بنفسى، قبل أن أقص عليكم قصتى فى سكس عربى بينى وبين أم على جارتى التى كان زوجها غائباً لأنه قد سافر فى مهمة لأنه كان يعمل بالجيش فى البحرية. أنا شاب فى السادسة والعشرين من عمرى أعمل معلما و لم أجرب السكس من قبل وكنت أستمنى قليلا مرة فى كل اسبوعين من قبل. فلم, يكن لى شغف خاص بالجنس ولا ممارسته مع فتيات أو سيدات من قبل. وام على جارتى هذه كانت تسكن فى البيت الذى يبعد عن بيتنا بمقدار بيتين ، وهى تسكن فى المواجهة بحيث انى لو نظرت من بلكونة بيتى ، استطيع أن أراها من بلكونة شقتها التى كانت تستأجرها فى الدور الثالث الأخير. زوجها يعمل فى البحرية فى الجيش المصرى وراح فى مهمة الى جنوب السودان وظل غائب عنها طيلة ثلاثة أشهر الى الأن ولم يكن أنجب سوى طفل صغير ، وام على هذه لم تتجاوز الثامنة والعشرين من عمرها. هى امرأة فوق المتوسطة فى الجمال، جسمها بض ملئ ووجهها أبيض مشرب بحمرة ، طولها مناسب لوزنها وكانت مثيرة جنسياً حينما كنت أراها من بلكونة بيتى وهى تنشر غسيلها بزراعيها الممتلئين الأبيضين وبزازها النافرة الممتلئة التى كانت تشب وتنفر من داخل جلبابها البصلى الشفاف. ولا ادرى هل الشهوة هى التى كانت تسخن من جسمها فلا تشعر ببرودة الجو فى الوقت الذى كنت أنا فيه أقاسى من نوبات البرد الشديد وكنت ارتدى جواكتى دوماً؟
فى الحقيقة، انا كنت أفكر فى أم على وكيف انها تصبر على عد ممارسة الجنس طيلة هذة المدة واستعجب على تحملها الى انا جاء اليوم الذى خبطت فيه فوق باب بيتى لتسأل على واخرج لها لأرى ماذا تريد منى وخصوصا انها لم تكن تتكلم معى كثيراً فى الشارع غير القاء السلام وتسألنى عن حالى وكفا. هى جاءت الى تسالنى عن نسخة ويندوز ثابتة لأركبها لها فى جهازها الديسكتوب الذى سقطت منه نسخة الويندوز القديمة. انا لم يدر فى عقلى ولا دار فى عقلها اى معنى جنسى على الأطلاق. فهى كانت تكلم زوجها بالويب كام, وتريد أن تستعيض برؤيته وحديثه عن وجوده الفعلى وتصبر نفسها. بالفعل، أخذت نسخة الويندوز وصعدت معها وكان الجو شتاءا باردا وأحرجت أن ادخل لأنفرد بها، : فقالت، اتفضل يا استاذ طارق، احنا اخوات… بالفعل دخلت، أدخلتنى غرفة نومها حيث يوضع الديسكتوب، لتدخل هى بعدى وقد خلعت الطرحة أو البيشة الكبيرة لأرى شعراً شديد السواد ووجها ازداد بياضاً وفتنة بسواد شعرها وجلبابها البصلى الذى قسم مفاتن جسده. خطر انا فى بالى انه ربما يكون ذلك مقدمة سكس عربى بينى وبينها ثم صرفت فكرتى بسرعة من ذهنى وكان ذبى, انتفض مرتين وانتصب.وانا أقوم بتسطيب الويندوز كانت هى أحضرت لى الشاى، فقلت لها، : بس انت محتاجاه ضرورى النهاردة..قالتلى على الفور، : آه…اصلى جوزى وحشنى وعاوزة أشوفة..سابنى تعب….لم تكمل باقى الكلمة وهى تعبانة، فعرفت أنها تحتاج الى الجنس.
خطر فى بالى أن أختبرها، فقلت لها، : ممكن كوباية ميه ، وظللت افتش فى ملفات الجهاز، فوجدت أفلام سكس عربى ، فعرفت انها على آخرها من الهيجان وخصوصا ان تاريخ تزيلها بعد غياب زوجها. أصلحت لها الويندوز وكنت أعلم أنه لن يكمل يومين ويسقط من جديد أو تحدث فيه مشاكل فى الاقلاع وتستعين أم على بى مرة ثانية. عندما أردت أن أنصرف شكرتنى كثيراً وذهبت فأحضرت لى مالاً حق ما فعلته لها وأصرت، فأصريت أنا على عدم أخذه وبينما أنا أدفع بالنقود فى يدها لامست يدى بزها الشمال فتأوهت هى ..آه..قلت لها، : أنا آسف..مكنش قصدى.. قالت ووجهها متأثر ويبدو عليه الاحتياج الجنسى، : العيب على جوزى اللى سابنى كدا.. فهمت قصدها وبينما انا ادرت لها ظهرى وتوجهت الى الباب لأخرج ، إذ فجأة أتذكر أنى نسيت نسخة الويندوز خاصتى ، فأستدير فاصطدم بها وأحتضنها دونما قصد وكان حضناً دافئا حقا. احتضنتها وياللغرابة وللإثارة حينما ظلت هى فى حضنى لثوانى معدودة ويداى تغوص فى ظهرها الناعم من فوق جلبابها نصف الكم البصلى. ثوانى كأنها سنوات من الإثارة والمتعة. فجأة، وجدت نفسى ألثمها وهى تلثمنى وتتفاعل معى كأننى زوجها. ويبدوا أن الشهوة أطارت صوابنا، فرحت أسرح بصوابعى فى لحم بزازها الناعمة المربربة كالجيلى، وهى تغمض عينيها وقد ساحت منى وألقت برأسها الى الوراء كأنها قد قاربت السقوط بين يدى.أسندتها على الحائط، فنظرت فى عينى باستغراب فلم أمهلها أنا لحظة للتفكير ولتأنيب ضميرها لخيانة زوجها المسافر، فقبلتها بشدة وظللت أداعب بزازها بأصابعى وأفرك حلماتها وأدس ركبتى اليمنى بين فخذيها أدلك كسها الذى لم أراه بعد حتى تأوهت هى بشدة وقذفت أنا داخل سروالى فشعرت بسخونة لبنى تغرق سروالى الداخلى ويتسرب الى بنطالى الخارجى. يتبع
وبعد أن قذفت مائى توقفت وسكت عنها وهى مغمضة عينيها لثوانى، لتفيق و هى تدمع وتقول، : ايه يا استاذ طارق اللى انت عملته ده…قلت لها وانا متأثر بدموعها، : معلش أنا آسف…غصباً عنى… قالت باكيةً، : معلش ايه… هو انا عشان جوزى غايب… وانا تعبانة، تستغلنى كدا. قلت شارحاً، : معلش بقا… هو حصل كده..انا شاب مش متجوز ..وانتى بصراحة.. قالت مستغربة ولا تزال اثر الدموع فى عينيها ،: بصراحة أيه؟ قول.. قلت، : بصراحة جميلة… قلتها وأدرت لها ظهرى، لألتفت فأجدها تبتسم وكأنها هى سعدت بكلمات الغزل التى لم تسمعها منذ فترة. قالت لى ، : استاذ طارق مش مشكلة … بس ياريت متحكيش اللى حصل بينا لحد.. قلت وأنا ابتسم، : لأ طبعاً… سرك فى بير يا ستى… قلت ذلك وأحسست أن هذه القبلة الحارة بداية سكس عربى حار, بينى وبين جارتى أم على ، لأتركها وأنصرف تاركها ورائى ربمل لتفرغ شهوتها بمشاهدة أفلام السكس. مرت ثلاثة أيام وأنا أفكر فى أم على وأفكر فى رد فعلها وأفكر هل ما فعلته صحيح أم خطأ. ولم ألم نفسى كثيراً لأنّ تفكيرى كان قد توقف حينما احتضنتها فجأة ووجدت بين زراعي جسما بضا طريا ناعما يحتضنى وأشعر بحرارة أنفاسها. وبينما أنا أجلس فى بيتى أتصفخ بعض مواقع الويب فى الثالثة عصراً وكانت الامطار تتساقط خارج منزلى، إذا بجرس بيتى يرن وإذا بأم على تطلبنى وتقول لوالدتى انها فى حاجة الى لأصلح لها الكمبيوتر الذى تعطل.
خرجت لكى أقضى لها حاجتها وأنا أعلم أنه لم يستجب لأنه كان فى حاجة الى بعض التعريفات الخاصة. صعدت الى شقتها وانا أمنى نفسى بنيكة حارة مع أم على التى تفتقد لبن زوجها فلا تجده، والتى لم يكن فى شقتها كالعادة سوانا انا وهى. وفى الواقع، أنا كنت شاباً محروما اشتهى الجنس وهى كذلك متزوجة تشتهى زوجها فلا تجده وقد خلا لنا الجو فى سكس عربى ساخن. وكنت أحدث نفسى وانا أصعد وأدلف الى شقتها أنها تريددينى أن أنيكها وإلاّ، فلماذا انا بالذات وقد لثمتها وحضنتها وغاصت يدىّ فى بزازها المرة السابقة؟ صعدت وجلست على الجهاز وبدأت فى أصلاحه. وقلت لها أنه ليس فى حاجة الى ويندوز، بل الى تعريفات لم تنزل مع الويندوز نفسه. قلت لها ذلك وأنا ذبى محتقن بماءه من جسمها السكسى وقد ارتدت فستان أبيض شفاف بدت منه رقبتها البيضاء المستديرة الجميلة وبدت بزازها وحلماتها النافرة الهائجة من غير لمس, لأنها لم تكن ترتدى سنتيان وكأنها مستعدة لكى أنيكها. هممت أن أنصرف الى أن أحضر لها اسطووانة التعريفات فإذا بها فجأة تمسك بيدى، وتقول، : لأ..استنى شوية… وفجأة وكأنها أحست بخطأها ، تترك يدى وتنزل بعينيها الى الارض. اقتربت أنا منها ووضعت سيف كف يدى اليمنى تحت ذقنها الصغير ورفعت وجهها إلى ونظرت فى عينيها وهى كذلك ورأيت الشهوة الى النياكة تقفز منهما وخصوصا وقد اشتممت منها رائحة أهاجتنى وملئت ذبى بماء شهوتى. اقتربت بشفتيّ من شفتيها وغاصت الشفاة فى بعضها البعض ونزلت من شفتيها الورديتين الى جسم, بزازها الحسهما من فوق فستانها الشفاف وهى تفرك جسدى.
فجأة، ابتعدت عنى ونظرت فى عينى تقول وقد بدأ ضميرها يوخزها، : هو انا اللى بعمله كدا صح..قلت لها وقد نجحت فى إغوائها ، : حبيبتى، وهو صح ان جوزك يسيبك لوحدك وهو عايش حياته بره… انت بتتألمى وهو مش حاسس بيك…سيبينى أسعدك.. ابتسمت أم على وتعلقت بعنقى ونظرت فى عينيا، وهى تقول: انت استاذ بجد يا طارق… غبنا بعد ذلك فى عناق حار فى سكس عربى ساخن ، فاستلقت هى فوق سريرها وأخذت أقبل رقبتها وأمصمصها حتى بدأت أم على تشعر بالمحنة وتعنج ويزداد معدل تنفسها سرعة. وضعت يدى على فخذيها من تحت الفستان القصير ورحت أفركهما مقترباً من كسها من فوق البنطال الخفيف الاستريتش، وأمص فى ذات الوقت شحمة أذنها لدرجة أنها لم تتحمل وبدأت تطلق آهات متقطعة وتضع يديها فوق خصرى وتجذبنى إليها وأنا كذلك أضع كلتا يديّا حول خصرها وألحس لها رقبتها وشفتيها وتزداد شهوتى وشهوتها وأحسست ىأن كسها يفرز ماءاً ملينا وهى استعدادا لنياكتها بذبى يخترق كسها. قلت لها، : حبيبتى، لحظة أخلع هدومى.. وبالفعل خلعت هدومى وخلعت عنها ملابسها فصرنا عرايا تماما، ورأيت جسماً على أشد ما يكون الإثارة والفتنة. رأيت بزازها البضة المكورة الممتلئة يحيط بهما هالتين بنيتين وحلمات صغيرة قد ارتفعت وبرزت من نار, الشهوة وأرداف بيضاء أحمرت من تدليكى لها فوق البنطال وبطن سمينة قليلاً وهى التى قد زادتها جمالاً و بين فذيها البضين يجثم ذلك الكس الوردى اللون بشفريه الغليظين الذى فى أعلاه يستقر لبظر الذى نفر واشرأب من الهيجان الجنسى فهو فى انتظار أناملى تداعبه. يتبع
ورأيت جسماً على أشد ما يكون الإثارة والفتنة. رأيت بزازها البضة المكورة الممتلئة يحيط بهما هالتين بنيتين وحلمات صغيرة قد ارتفعت وبرزت من نار الشهوة وأرداف بيضاء أحمرت من تدليكى لها فوق البنطال وبطن سمينة قليلاً وهى التى قد زادتها جمالاً و بين فذيها البضين يجثم ذلك الكس الوردى اللون بشفريه الغليظين الذى فى أعلاه يستقر لبظر الذى نفر واشرأب من الهيجان الجنسى فهو فى انتظار أناملى تداعبه فى سكس عربى ساخن جداً. كانت أم على مثيرة جدا لشهيتى الجنسية وكان جسمها ناعما الى اقصى حد وخالياً من أى شعر,. أثارتنى وانتصب ذبى بشدة، ولم يمكننى التحمل أكثر من ذلك وهى كذلك، فاقتربت منها وانفاسى الحارة تعلو انفاسها وهى تتدلل بين ذراعى وبدأت أقرب أناملى بالقرب من كسها وأفركه لتزداد أم على محنة وغنج وتتأوه، : آآآه..آآآآآه… ارجوك أفركلى بزازى .. مصهم … حاسة بحكة فيهم…ورحت أنا بدورى ألبى طلبها وأرضع بزازها البضة المستديرة الناعمة كالجيلى. رحت أرضعهما بكل شهوة وأحسس لها بظرها وهى تصيح من الانتشاء الذى غاب عنها طويلاً وكادت تنسى مذاقه . أخذت أم على تصرخ وتتأوه وتتوحوح، : آآآه…آآحح..آآآآآى…آآآآى.. افرك شفراتى بصوابعك … أفرك كمان..آآآه…آآآآه..آى..آى.. وبالفعل، أدخلت أطراف أناملى بين شفراتها الصغيرة الغليظة فى كسها المثير وفى ذات الوقت أعضض حلماتها برقة لتنتصب من الإشتهاء وتتصلب كأنها العنبة التى لم تنضج بعد.
فى تلك اللحظة ، كانت أم على قد قاربت أعلى مستويات المتعة والمحنة لتغنج هى وكنت قد أمسكت ببظرها بين أنامل أصابع كفى اليمنى ورحت أفركه دائرياً وهى تصيح وتتلوى من أسفلى وتلقى برأسها يميناً ويساراً، وتفتح ما بين فخذيها وكأنها تريدنى أن أدخل بكاملى فى كسها فى سكس عربى رائع. أخذت أم على تطلق صيحات عالية وتأوهات كذلك، : حبيبى …كسى, نار… طارق آآآه.. كمان …آآآآه .. مش قادرة.. أحسست أن كسها أطلق ماءه من تحتى وتبللت أناملى بعسلها، فرحت أقبل شفتيها وأضغط عليهما وأنمتها على ظهرها، وقلت لها، : حبيبتى … أنا هعوضك عن الشهور الطويلة اللى فاتت.. فتحت فخذيها المثيرين الشهيين وبدأت ألحس كسها، : أممم… ايه الريحة الجميلة دى… دسست طرف لسانى وشفتي فى كسها ورحت ألحس شفراتها وأدور بلسلنى حول بظرها الذى شدّ واستطال من شهوته وهى قد علا صراخها وتأوهها لدرجة وضعت يدى على فمها خوفا أن يسمعنا الجيران. أخذت تمحن وتوحوح من فرط اللذة التى كانت قد فقدتها وربما لم تجربها مع زوجها المسافر، : آوووووه…آحححح… طارق …مش قادرة…خلاص …..
كنت قد استغرقت فى تفريشى لأم على فى سكس عربى مثير جدا، فرحت ألحس كسها بقوة وشغف وكنت أمرر لسانى فى شفرتى كسها بسرعة، حتى راحت تترجانى أن أنيكها بذبى بكل قوة. أنمتها على جانبها وجعلت طيزها مقابلة لذبى واحتضنتها بقوة وأمسكت بعمود ذبى المتحجر من الانتصاب وبدأت أطوف به بين فلقات فردتى طيزها البيضاء المثيرة الرائعة. أخذت أحركه على فتحة طيزها وازداد معدل حركتى ، فبدأت هى تغنج وكأنها تلومنى لأنى أعذبها من عدم نياكتها فى صميم كسها بذبى الكبير.، : آآآآه…آآآآه… حبيبى طارق…يلا… مش قادرة استح…استحمل…ا ..ا.اكتر من .. نن كده.. حروفها المقطعة أشعرتنى أنها قد ساحت وناحت وفى أقصى حالات شهوتها، فلم أشأ أن أعذبها وأعذب نفسى فرحت أفلحها كأنى أفلح أرضاً من تحتى بعدما أدرتها لتستلقى على ظهرها. وبالفعل رفعت كلا ساقيها فوق كتفي و بدأت أقتحم كسها ببطء وكأنى أفتحها من جديد ، حيث أنى شعرت بضيق مدخل كسها الذى لم يقتحمه ذب لشهور طويلة منذ غاب عنها زوجها. أحسست بلذتها وتألمها فرحت أسحب ذب ىوأبلل فتحتها بلعابى الذى اختلط بماء نشوتها الذى تسرب الى فلقتى طيزها. وضعت ذبى وبدأت أدفعه بداخلها فلم أجد ممانعة فدخل بأكمله الى أعماق معدتها لأدك حصن رحمها ، فتصرخ هى وتتأوه طالبة المزيد من الادخال … افتحنى اكتر واكتر… اشبعنى… آآآآآه.. آآح… أهاجتنى تأوهاتها فزادت سرعة نياكتى لها فكدت أخترق معدتها وبعد ثوانى معدودة بدأت أشعر بتقلصات فى كسها فوق ذبى مما أهاجنى الى أقصى حد وأبطأت من سرعة نياكتى لها وأسكنت ذبى لثوانى أخرى ورحت من جديد أعاود فلاحتها بفأس ذبى وأسمع ارتطام بيضاتى فى فتحة طيزها. ولأنى أعشق وضعية الكلبة، طلبت منها أن تقعد على أربعتها، يديها وركبتيها، وضممت فخذيها ورحت ألحس كسها وتتأوه هى وتطلب من أن أدخله فيها من جديد فألبى طلبها طائعاً وأضع رأس ذبى من جديد فى باب كسها وأدفعه جملة واحدة وأشتد فى أدخالى وسحبى وهى تترجانى أن لا أخرجه من كسها وانا أفرك بزازها فى ذات الوقت فى أسخن سكس عربىجربته فى حياتى مع ام على. أسرعت طعناتى فى كسها فقذفت لبنى داخلها وكانت هى قد ارتعشت وقذفت مائها قبلى ببضع ثوانى وغبنا وغابت هى فى نشوة ما بعدها نشوة فأدفأتنى وأدفأتها فى الشتاء الساقع
نيك محارم جامد مع بنت أخويا إنتصار أم طيز كبيرة – قصص سكس محارم عربية - موقع مترجم
قصص جنسية – احلى نيكه في حياتي مع ست سمراء كبيرة في السن جسمها نار - موقع مترجم
قصص سكس عربى | مرات المكوجي الفلاحة القشطة و أحلى نيك بلدي معها - موقع مترجم
الحب المستحيل – قصة سكس لواط رومانسي طويلة - موقع مترجم
قصص سكس دياثة – أصبحت ديوث أمي بعد أن عشقت رؤيتها تتناك من غيري - موقع مترجم
قصص سكس محارم زوجة عمى وبنتها الشرموطة - موقع مترجم
قصة إغتصاب ساخن – إغتصبني بعدما رفضت الزواج به و كيف كسي المحروم نيك - موقع مترجم
اكبر تجميعة قصص سكس نيك محارم pdf – المجموعة الثانية - موقع مترجم
قصة لواط مصري – الصعيدي النياك فشخ طيزي و احسسني بأنوثتي - موقع مترجم
قصة سكس سحاق سادي و عنيف لأردنية جميلة - موقع مترجم
قصة سكس محارم سعودي – نيك مثير مع خالتي المربربة - موقع مترجم
الحب المستحيل – قصة سكس لواط رومانسي طويلة - موقع مترجم