اعترافات اللبوة المربربة نادية في احلى سكس محارم مع اخوها – قصص محارم جنسية – موقع مترجم


سكس, مترجم – اعترافات اللبوة المربربة نادية في احلى سكس محارم مع اخوها – قصص, محارم جنسية – مباشرأنا البنت الكبرى لأسرة عدد بناتها كبير، أخى محمد هو أكبر الأبناء ، حاصل على بكالريوس تجارة محاسبة ويملك تاكسى يعمل عليه بنفسه ، محمد جسمه كبير وضخم جدا وقوى، وأنا سمينة قليلا و لى أكبر وأجمل الأرداف على الأطلاق لدرجة أن إخوتى يسموننى نادية طيظ، بعدى تأتى أختى ونسميها هدى بزاز, لأن بزازها رائعة وكبيرة وقوية ومثيرة ، ثم نورة ذات الوجه الجميل الرائع وجسد المانيكان ، ثم سهى الشرسة جنسيا التى لاتتوقف عن الكلام عن شوقها العنيف لممارسة الجنس وهى جميلة متناسقة لها أردافى وبزاز هدى ولكنها تعشق النقود وأخذ أشياء الآخرين والتفتيش فى حاجاتهم، ثم ميرفت الجميلة النموذجية المؤدبة المتزوجة من جمال العاجز جنسيا. أمنا سيدة طيبة وأبونا مهندس فى مصنع حكومى خطير ولكن مرتبه لايكفى لتنفس الهواء المجانى ، ونعيش فى شقة ضيقة جدا بالدور الأول فى أحد بلوكات المساكن الشعبية بحى الشرابية بالقاهرة ، حيث ينفرد أبى وأمى بحجرة ، وجتمع كل البنات على سريرين فى حجرة ، وأشترك أنا ومحمد أخى فى حجرة وحدنا، فى الأحياء الشعبية يكثر الحديث عن الجنس حيث هو محور حياة الناس كلهم ، ولكن أفراد الأسرة الواحدة لايتحدثون عنه مطلقا حيث الشرف والعفة هى رأس مال الأسرة الفقيرة فى مصر, اسماعندما كنت فى التاسعة من عمرى ، فى الصف الثالث الأبتدائى ، أدركت أن هناك العديدون ممن يهتمون بأردافى وبشكلها وبحجمها ويحاولون التقرب منها وملامسة جلدها الناعم الطرى عاريا مهما كلفهم ذلك من محاولات واستلطاف ورقة ومحايلة ، فكنت أستجيب لمن أعرفه وأطمئن إليه فقط و، ?لم أكن أعرف معنى الجنس ولا أى شىء عنه ، ولكننى كنت ألبى دعوة أخى محمد بكل سرور لأن أجلس على فخذيه وهو يشاهد التليفزيون ليلا ويندمج مع الأفلام العاطفية وأفلام البورنو التى يراها فى تليفزيونات أوروبا، فى حجرته المظلمة المغلقة النوافذ والأبواب وهو يجلس شبه عارى تماما، ولا تمضى لحظات من ضمه وتقبيله لى وهو يدعك شىء صلب ممتد غليظ بين أردافى الطرية الكبيرة الجميلة التى تغار منها كل البنات والستات فى الجيران وحتى من أخواتى ، كنت أعرف أن محمد أخى يحب, أردافى جدا وكنت أعرف أنه يمارس معى شيئا عيبا محرما لأنه فى كل مرة ينصحنى بألا أفشى السر لأحد وأن أكتم تماما ماحدث منه، ويهددنى بالضرب، ويعدنى بأنه سيحبنى أكثر ويميزنى بالهدايا وبمصاحبته فى الفسح ومرافقته هو وصديقته بنت, الجيران فى الحدائق ، وبأن يجعلنى اشاهدهما معا فى خلوتهم بعد كل غروب فوق سطح بيتنا ولأقف لهما حارسا ومنذرا وهما يتعانقان ويتأوهان، ويظل محمد يضمنى ويضغط ثدياى ويعتصرهما وهو يقبلنى فى رقبتى وخدودى باشتهاء شديد وعرقه يتصبب، فكنت أسأله إن كان يحبنى أنا أكثر أم يحب نعمة بنت الجيران أكثر فيقسم لى أنه يحبنى أنا أكثر من نعمة وكان هذا يسعدنى كثيرا ، وأشعر بيديه تتحسسان أردافى وتعتصرهما تباعدبينهما وهو ينزل لى لباسى لأسفل فخذاى فيدق قلبى مسرعا لأننى أعرف أنه سيغرس قضيبه الكبير الغليظ جدا فى فتحة طيظى وسيظل سيحاول ويحاول ويدلكه بى بقوة حتى يرتعش وينهج ويلهث ويتدفق منه السائل الساخن الغليظ اللزج فى فتحة طيظى ، كنت أتلذذ ولو أننى أعرف أنها دائما النهاية ألتى يدفعنى بعدها محمد بعيدا عنه وهو يسبنى ويشتمنى ويقول لى غورى بسرعة من قدامى أغسلى نفسك كويس فى الحمام وتعالى نامى فى سريرك ، فأنفذ أوامره ولكننى بالتكرار عرفت أنها لم تكن أبدا النهاية فى أى ليلة، فبمجرد عودتى لسريرى الموجود فى نفس حجرة محمد أخى يغلق محمد التليفزيون ويظلم الحجرة ، ويتسلل الى جوارى يضمنى الى صدره وهو يتحسس أفخاذى وأردافى مرة أخرى فأستمتع بذلك كثيرا وأغلق عينى وأستدير نحوه أضمه لصدرى وأحيط عنقه بيداى لتلتقى شفاهنا فى قبلات محمومة يمزق فيها فمى بفمه القوى وهو يباعد لباسى لأسفل عن أردافى حتى يخلعه تماما، فأستلقى له على بطنى وأستسلم لشفتيه تلحسانأردافى وفتحة طيظى باستمتاع شديد ، فأهمس له (محمد اعمل لى ببتاعك أحسن)
فيعتلينى محمد و
قضيبه لايزال مبللا لزجا باللبن الذى قذفه من قبل ، فيدعكه قليلا فى فتحة طيظى ثم يضغطه ببطء شديد ، أشعر ببعض الألم فى البداية وفتحة طيظى تتسع وتتمد لتستوعب رأس قضيبه الكبير ، ولكننى أغمض عينى باستمتاع وأنفاس محمد تتسارع بجوار أذنى ساخنة وهو يلهث، حتى أشعر بأن قضيبه الضخم الكبير قد وصل حتى نهايته الى أعماقى ، فأعتصره بتلذذ بأردافى الطرية الكبيرة وأتحرك فى تجاوب وتناغم مع تفقات محمد ودفعه لقضيبه فى داخلى ، ويحرك محمد قضيبه بسرعة تتزايد تدريجيا حتى يتدفق اللبن الساخن الغنى بالفيتامينات فى بطنى فأرضعه وأتغذى به لتزداد أردافى كبرا وجمالا وطراوة وإثارة كما علمنى أخى الحبيب محمد ، ونظل هكذا حتى يسقط محمد تماما فاقد القدرة على الحركة ويذهب فى نوم عميق ويرتفع شخيره، بينما أظل ساهره أتحسس قضيبه وشعر عانته الخشنة أتمنى لو أن محمد يستيقظ ويعود مرة أخرى لينيكنى فى طيظى بقضيبه الجميل ، حتى تذهب عينى فىالنوم قرب الفجر وأنا أنتظر المساء التالى