حكايات جنسية تونسية للمثليين – لواط جميل – موقع مترجم


كنت صغيرا 16سنة كنت العب مع اولاد الجيران …دات يوم طلب مني, ابن, الجيران ان اشتري له بعض السجائر من دكان الحي لان اخوته غادروا المنزل ..دهبت وعدت بسرعة فوجدت الباب الخارجي مفتوحا طرقته فقال لي ادخل واغلق الباب و انتظرني قليلا فانا في الدوش ثم طلب مني ان اشاهد التلفاز حتى يغادر الحمام ..التفت الى التلفاز فادا بي انجدب اليه بقوة انه شريط اباحي بين مجموعة من الشبان …اه ….من اجمل ما شاهدت …لاول مرة اشاهد مثل هده الاشرطة …تمتعت انتصب ايري … تسارعت دقات قلبي كدت اغيب عن الوجود …فجاة شعرت بجارنا وهويبلغ 28سنة من العمر بجانبي …اضطربت ولم اكد على الحركة و انتصبت واقفا كالملدوغ ..فامتدت يده لترجعني الى مكاني كان شبه عار الا من ملابسه الداخلية – التبان- ثم قال = هل اعجبك الشريط؟ هل ترغب في مشاهدة المزيد …ثم غير الشريط فادا بشاب يقبل طفلا يبلغ من العمر 15سنة او اكثر بقليل ..ثم بادرني بالحديث = هل جربت؟ فقلت = مادا اجرب ؟ مادا تقصد؟ فقال = هل نكت من قبل شاب ؟ احمر وجهي خجلا ..و طاطات راسي …عندها شعرت بيده على كتفي ادارني اليه و بدا …يقبلني بقيت جامدا لم اقو على الحركة …بصراحة استحسنت دلك لكنني لم استطع ان اتجاوب معه …ثم و بحركة سريعة رمى بيده الى ايري وبدا يداعبه من فوق السروال ….انتصب ايري كاد يمزق القماش و فجاة ادخل يده و اخرجه و بدا يمصه …اه اه …عنها تحررت قليلا و بدات اتجاوب معه تدريجيا ..ثم انبطح على الفراش وامرني بقبيل دبره ففعلت …عندها دخل في نوبة من الانين والتلدد ثم صاح= ادخله الان اي …فعلت وكم كانت لدتي لاتوصف ….افرغت فيه المني …ثم عاد لتقبيلي ومداعبتي ..و استمرت علاقتي به 10سنوات كاملة حتى انتقل للعمل بالخارج – فرنسا- و تواصلت علاقتنا كلما عاد في العطل …الى الان …اني اعشقه …