كانت هناك فتاة ممحونة إسمها سميرة تعشق الازبار و تحب نيك, لذيذ كثيرا و من شدة محنتها لم تكن تستطيع أن تتماسك أعصابها و كانت دوما تفرك كسها على الدوام دون توقف في كل يوم 3 مرات على الأقل ، كان عمرها 18 سنة و كانت في المرحلة الثانوية ، و في يوم من الأيام جاء إلى حيهم جيران جدد و كان من العائلة الجديدة شاب إسمه عاصي ، و كان عمره 19 سنة و كان في الجامعة ، و في يوم من الأيام و هي تفرك في كسها لمحها هذا الشاب من بعيد من شباك غرفتها في منتصف الليل ، و بقي يشاهد بما تفعل طوال الليل حتى انه بدأ بفرك زبه, بشدة حتى استمنى كثيرا و هو يتمنى طبعا ممارسة نيك لذيذ معها .
في اليوم التالي و بنفس الوقت ليلا بدأت سميرة بفرك كسها ليلا و كان يشاهدها من بعيد حتى بالخطأ لمحت سميرة عاصي و هو يشاهدها و هي تفرك بكسها ، فخافت كثيرا و أغلقت الشبابيك ، فخافت أن يفضحها عاصي فقررت أن تكلمه في اليوم التالي بالموضوع ، انتظرت سميرة طوال النهار عاصي على باب بيتها حتى رأته و هو راجع من الجامعة إلى البيت ، فقالت له : ممكن أحكي معك شوي ؟! . رد عليها بكل برودة أعصاب : أعتذر كثيرا على تجسسي عليكي و أعدك أن لا أقول لأحد عنك . استغربت سميرة و فرحت كثيرا و قالت له : لم أكن أعلم انك شخص رائع كذلك . و كان عاصي شاب وسيم جدا عيونه زرقاء أبيض البشرة و كان شاب طيبا جدا . من شدة ما كانت فرحة بمعرفته بدأت تفكر به كلما تفرك كسها الممحون بشدة و تتخيله ينيكها بشدة احلى نيك لذيذ ، و في إحدى الأيام انتظرت سميرة عاصي على باب البيت حتى حضر و قالت له : ممكن تعطيني رقمك بدي أحكي معك بموضوع ضروري.
و أعطاها رقمه ، و في إحدى الأيام التي كانت سميرة لوحدها في المنزل اتصلت به و بدأت تقول له : عاصي مشانك الحقني أنا لحالي بالبيت و حاس في حدا في البيت بده يسرقه . ما سمع ذلك عاصي حتى قفز و بسرعة إلى بيتها و دخله و لكن لم يجد احد في الطابق السفلي ، صعد للطابق الأعلى و بدأ يبحث حتى فتح, باب غرفة و إذا به يرى سميرة مرمية على السرير عارية تماما ، لولا انه مسك أعصابه من كثر كان قفز على السرير لينيكها نيك لذيذ بشدة من شدة جمالها و لكنه تمالك أعصابه في اللحظة الأخيرة ، فقال لها : مرحبا سميرة ، لا يوجد أحد في البيت لا تخافي إذا حصل شيء مرة أخرى قولي لي . فقالت له بكل غنج : سامحني بس انا متعودة أنا هيك مشلحة و ما أكون لابسة شي لا تزعل مني, ، بس ممكن أطلب منك طلب !؟ . أجاب بكل خجل و ارتباك : تفضلي . قالت له : هل تستطيع أن تنام هنا اليوم في البيت في الطابق السفلي لأني خائفة جدا !؟ . فوافق عاصي . و هو نائم على الأريكة في الطابق السفلي و إذا بسميرة فجأة و عاصي نائم نزلت من الغرفة و اقتربت منه و بدأت تلحس له أذنه و تغنج عليه و هي عارية تماما حتى فتح عاصي عينيه ورآها عارية تماما و تلحس به في نيك لذيذ جدا ، ثم …. التكملة في الجزء التالي
شاب اصغر منيجعلني خول متناك و شرموطة عبدة لرغباته الجنسية في قصة لواط ساخنة - موقع مترجم
قصص سكس عربى | أم صديقي كوافيرة شرموطة ساخنة متسلطة جداً أعشق لعق حذائها و الاستمناء به - موقع مترجم
اسخن سكس محارم مع اختي هويدا في غرفة مظلمة | قصص جنسية - موقع مترجم
قصة سكس عامل الكهرباء ناك زوجة الديوث - موقع مترجم
قصة نيك لواط سادية – متعة رهيبة حين فشخ مجموعة شبان طيزي البنوتية المحرومة - موقع مترجم
قصص جنسية ساخنة – جنس ساخن في بيت صديقتي مع اخوها الذي ناكني - موقع مترجم
سكس سحاق جارتها الجديدة شرموطة منيوكة و بتاعة نسوان شراميط - موقع مترجم
قصص نيك لواط – ابي المخمور اغتصبني و جعلني سالب اعشق الزب - موقع مترجم
احلى قصص نيك امهات – كيف نكت امى وهى نائمة و امتعت زبي الهائج - موقع مترجم
شغالة العمارة فشخت طيزي نيك و جعلتني شرموطة متناكة لها – قصص لواط و نيك عنيف - موقع مترجم
قصص سكس عربى | قصة سكس تبادل زوجات في ليلة العيد يوم الخميس - موقع مترجم
قصص جنس محارم اخوات | هجت على أختي ومارست معها جنس المحارم - موقع مترجم