قصص سكس و نيك شواذ – بياع الخضار فشخني وناكني و عشت معاه اسخن لواط – موقع مترجم


أصبحت شاذ, اعشق الزب و الرجال منذ ان جربت اسخن لواط و الذي حدث لي عن طريق الصدفة مع رجل اكبر مني, في السن و كان يبيع الخضار في شاحنة صغيرة متنقلة و في مخرج المدينة و يومها كنت ادرس في الثانوية و حين رجعت الى البيت ارسلتني امي, لشراء الطماطم و الجزر و اتجهت مباشرة الى تلك الطريق التي كانت بعيدة نسبيا عن بيتنا بحوالي كيلومتر تقريبا . و اقتربت من الشاحنة و كانت الطريق مملوءة بالحفر و نادرا ما تمر منها السيارات و حين وصلت لم اجده هناك و التفتت خلف الشاحنة لاجد البائع في وضعية اشعلت شهوتي و لأول مرة احس بانجذاب جنسي لرجل فقد وجدته يبول و رايت زبه, و كان اكبر زب اراه في حياتي و كبير جدا حيث كان يمسكه باصابعه التي كانت غليظة جدا . و رغم ان زبه كان مرتخي الا انه كان كبيرا جدا و كان البول يخرج من زبه بالشلال دون ان يصدر خرخرة لانه كان يبول على الرمل و احسسست بشهوة و انجذاب غير طبيعي الى زبه و تحركت غريزتي و نبض قلبي بقوة و لكن البائع اخفى زبه بسرعة و اعتذر مني و حين اخفى زبه سقطت بعض القطرات من البول على سرواله الأزرق الخفيف الذي كان يرتديه . و هكذا وقعت في حب ذلك الزب الكبير و تمحنت على اسخن لواط معه
ثم جاء الي و هو يعتذر و اخبرني انه لم يقدر على الصبر اكثر و منزله بعيد رغم انه كان قدارا على ان يختفي بين الأشجار و يبول براحته و طلبت منه ان يزن لي الطماطم و الجزر و بدا يلمس الجزر و انا عقلي كان في زبه و قطرات البول التي على ثيابه و أتذكر ان اليد الغليظة التي كانت تبول و تلمس الزب هي التي تزن الجزر . بعد ذلك دفعت له الثمن و هممت بالمغادرة لكنه ظل كرر عبارة انا اسف الى ان التفتت اليه و قلت له عادي يا عم انت رجل و انا رجل فضحك و قال اذن انت لست غاضب و رديت عليه لماذا اغضب انا أيضا عندي واحد فضحك وقال هل هو كبير فقلت لا ليس مثل زبك, و تبادلنا الابتسامة و غادرت و انا احلم اني في اسخن لواط معه . و لما وصلت الى البيت طلبت مني امي ان اشتري لها البصل لانها نسيته و اسرعت هذه المرة الى البائع من دون ان اتدمر من طلبها و وجدته يضع السلعة في الشاحنة لانه سيغادر و من حسن حظي ان لحقت به و حين لمحني وقف ينظر الي و هو أيضا مسرور و طلبت منه البصل و حين كان يحضره كرر مرة أخرى الاعتذار و كانه يلمح لي انه يريد ان ينكني و نمارس اسخن لواط و لحظتها طلبت منه ان ينتظرني اضع البصل في البيت و اعود اليه
و فعلا عدت بسرعة و انا الهث من شدة التعب و ركبته معه في شاحنته في الخلف بين الخضار و اخرج زبه مرة أخرى ولكن هذه المرة كان اكبر لانه انتصب و بدات المس له زبه الكبير جدا في اسخن لواط و هو يحس, بالمتعة و بدا يقبلني من الفم بحرارة كبيرة حتى انتصب زبي, مع زبه . ثم أخرجت زبي و وضعته امام زبه لاقارنه فكان زبه يبدو و كانه اب و زبي ابنه الصغير و لمس, زبي و انا افرك على زبه ثم انزل بنطلوني و رماني على صناديق الفول و هجم على طيزي يحاول ادخال ذلك الزب الضخم جدا في لواط ساخن . و قد بلل زبه باللعاب اكثر من مرة و هو يحاول إدخاله في طيزي و انا احس ان الراس يريد ان يدخل لكنه لم يدخل لان طيزي صغير جدا* زبه كبير لكنه كان ينيكني و زبه يضرب على باب الطيز في اسخن لواط و انا احس باللذة و المتعة الى درجة اني قذفت شهوتي و حليبي على الفول و هو ما زال يحك زبه على فتحتي يحاول ادخال زبه و في نفس الوقت كان ينيكني بكل قوة
و رغم انه فشل في ادخال زبه كله في طيزي الا انه ادخل الراس الكبير و كان ذلك كافيا له لاخراج نار, شهوته من زبه و ظل يقذف بكل قوة و انا اشعر بحرارة المني التي كانت في فتحة طيزي . ثم قام و مسح زبه هناك داخل الشاحنة و فتحها و تاكد انه لا يوجد احد في الخارج ثم طلب مني ان اغادر و من يومها و انا شاذ و احب الزب الكبير و الرجال الأكبر مني و امارس اسخن لواط كلما تتاح لي الفرصة……