لقاء مع خطيبتى السابقة – قصص سكس عربى – موقع مترجم

لقاء مع خطيبتى السابقة – قصص سكس, عربى
اول يوم ذهبت الى الجامعه وانا كنت عامل حسابى انى ساقابل شريحه من المجتمع الراقى الذين يملكون كل شى من سيارات ومال ومنصب ودا ابن, فلان ودا ابن علان وحتى فى الجامعه يفرضون سطوتهم على اجمل البنات بما عندهم من من جميع الوسائل المغريه وانا ا كتسبت افكارى هذا عنهم من الافلام والمسلسلات العربى ولاكن انا اخترت الا اتجمل واعيش مستوايا الحقيقى واركز فى مستقبلى وبس ولا التفت لاى شى مهما كان ومن اول سنه دراسيه كنت اختار زملائى من نفس الطبقه حتى اتعايش معهم بسلام وفعلا كانو خير الزملاء فى مساندتنا لبعض وحل مشاكلنا ونشترك فى كل شىء لتوفير النفقات وبعدين كل البعد عن البنات ومعتقدين ان اصلا ما فيش اى بنت, حتبصلنا الا ان لاحظت على زميله لنا كانت دائما الاقيها قصادى قلت يمكن صدفه وبما انها جميله جداا قلت دا اكيد صدفه لاكن ولاكن مع مرور الوقت لقيت الصدف كترت قوى وكانت تتعمد الاحتكاك بى وانا كنت اقصر معاها فى الكلام واهم بالانصراف من امامها حتى جاء يوم وواجهتنى مباشرتا وطلبت الجلوس معى ونتكلم مع بعض وفى كلامها لقيتها دايما تصفنى بالتقيل والمغرور وانا مندهش منها وانا فى حالى ولا فيا اى صفه من كلامها اللى بتقوله عليا وبعد كده تعددت اللقاءات بينى وبينها وفهمتنى كويس وعرفت احوالى والعجب لقينها انها مش شايفه اى واحد غيرى فى الجامعه وارتيطنا ببعض قوى ولا نفارق بعض ابدا ولقيتها هيمانا بى قوى وقالتلى اتمنى ان تكون حياتى كلها بالجامعه حتى نفضل مع بعض ومع مرور الوقت كنا لانستطيع فراق بعض بعد مغادره الجامعه وجات يوم قالت لى ايه رايك نتخطب قلتلها يا ريت ياكن ازاى ما انتى فاهمه كل شىء وانا لاامتلك حاجه قالت انا حتصرف انا باخد موافقتك الاول وقالت لى انت معزوم عندنا الليله وذهبنا الى شقتها وعرفتنى بوالدتها ست كبيره وتعشينا وبعد العشاءاجتمعنا احنا الثلاثه مع بعض وتكلمنا فى الخطوبه والظاهر هى مفهمه والدتها كويس واقنعتها حتى قبل ما تقولى انا على الخطوبه وانا لما لاقيتها فاهمه كل شى عنى وانا الخطوبه بنتها هى اللى مخططه ليها برغبتها ارتحت لانى كنت محرج لقلت المال لقيت المشكله محلوله واتخطبنا وانا كنت فى منتهى الارتاح لان مقابلاتنا بقى لها صفه وانا لقيت ليا عيله فى القاهره لانى مغترب من محافظه اخرى ولقيت اهتمام من والدتها لى وطلبت من والدتها ان نذاكر مع بعض فى الشقه رحبت قوى وفعلا بقينا انا وهى لوحدينا نذاكر مع بعض فى غرفتها لاكن لاحظت ان والدتها متحرره قوى مع بنتها اثناء وجودى معها فى غرفتها كانت تلبس شورت قصير وقميص خفيف وهى ولا تعليق على لبسها امامى ودائما قافله غرفتها عليها وكانها مش موجوده اصلا حتى انى قلت لها يوم هى والدتك ليهاش اعتراض على لبسك وانا موجود معاكى قالت لا اطمن انا والدتى صحاب على الاخر وواخده حريتى قوى معاها وانت شايف بنفسك علشان كده خد راحتك على الاخر واعتبرها مش موجوده وهى بتتكلم لقيتها بتفك زراير القميص وقالتلى اعتبر نفسك فى غرفتك ولو عايز تبقى بالشورت بس اقلع ولاكنى اكتفيت انى اقلع القميص فقط وبدانا المذاكره وسرعان ما بدائنا نتكلم فى مواضيع اخره عن علاقاتى قبلها وكنت تعرف مين وبتعملو ايه وكانت تقربنى من نفسها قوى بحجه اننا مخطوبين واكيد لينا حقوق على بعض يعنى هى عايزه نتعامل مع بعض كزوجين فى كل حاجه الا ان تكون محتفظه بعذريتها وتقول دايما احنا لسا قدامنا اربع سنين من الدراسه ولا انت ايه رايك انا كمان شايف ان دا احسن حل لينا فى السن دا داحنا لسا مراهقين بعد هذا الاتفاق تدفقت المشاعر الجنسيه و انا كلى استعداد لشرب اول كاس من لذه الشهوه منها وكانت قبله طويله من شفايفها ذقت فيها جمال البنات اجمعين وحراره الشمس وبدانا فى التحرر من كل شىء الا من لذه الجنس من احضان وقبل تمتع بجسمها الرشيق العطش للجنس يكاد كل جزء منها ينادى لى بان اتذوقه وان اطفى لهيبه وقلعت باقى ملابسى حتى تلتصق بجسمى وارويها برجولتى وتروينى بانوستها الفتانه وفى هذه اللحظه جات اللى وهى مندفعه عليا كانها قنبله جنس, قاربه على الانفجار وهى تشدنى عليها بقوه وتلقى بنفسها على السرير انا نايم عليها وذبى يكاد يفجر الشورت وهى تحتى تريد ان اعصرها بجنون و ذبى, ممد على كسها من اعلاه على كلتها الصغير وهو يحتك بها بقوه وانا بكامل جسمى ممدد عليها ارجلى على ارجلها وذبى على كسها وبطنى على بطنها وصدرى بشعره الخشن يداعب حلامات بزازها وشفافى تشرب من شهد شفايفها وممد ذراعيها على طولها حتى احتوى جسمها كله بكامل ثقلى عليها حتى ارتوت ذاقت نشوه الجنس منى لاول مره ولاكن انا لم ارتوى بعد قالت لى انا حرويك بمزاج قوى وقمت من فوقها وبقت بعض الوقت حتى اهدا شويه وخلعت كلوتها المبلل ومسكت بذبى وهى تمرره على شفايفها وعلى بزازها وعلى وجهها ودهنته بماده خضرت ذبى وانا اكاد لا احس به واستدارت امامى والقت بنفسها على السرير على بطنها وانا نمت عليها وذبى يكاد يفترسها تحتى وانا ارفع جسدى وانزل عليها بقوه وهى تباعد بين رجليها مستمتعه بهجوم صاروخى من ذبى وهو يخترقها من الداخل وقذف داخل طيزها وهدات شياطين الجنس وبعدها نسيت انى طالب وهى طالبه بل اننى امام محترفه جنس وانا ادواتها محضره مسبقا وان والدتها معرصه كبيره وانا الخطوبه لم تكن خطوبه بل دعوه لممارسه الجنس وانا فهمت ذالك ولاكنى ممشيها خطوبه حتى اشبع منها وذبى ينهش من شرفها متى يشاء وفى اى وقت حتى وانا ذاهب اليها فى شقتها مش حاسس انى عند خطيبتى بل فى بيت دعاره حتى نظرتى اليها اختلفت ومعام
لتى لها من غير ما احس انها داعره ماهره واول ما وصلت اليها وكالعاده المعرصه قفلت على نفسها الغرفه وانا وبنتها فى الغرفه التانيه افعل معها ما اشاء وانا طلبت منها هذه المره ان تخلع ملابسها كلها وانا كمان وبدلنا المكتب بالسرير وانا العب فى مفاتنها كما اشاء وبدون احترام وارضى شهوتى وانصرف حتى قررت عدم الذهاب اليها ثانيا حفاظا على مستقبلى وهى طبعا لم يعجبها هذا الوضع وقطعت علاقتى بها وانتبهت لنفسى حتى تخرجت واشتغلت وتزوجت ولاكن لم انساها حتى تقابلنا صدفه بعد 8 سنين وهى لم تتغير كثيرا وطبعا حملت لقب مطلقه للمره الثانيه وجلسنا معا واسترجعنا بعض الذكريات وانا كان نفسى اقضى معها يوم من اول ما شفتها وهى كالعاده سهلت عليا الامر وبادرت به وذهبنا الى شقتها وهى جسمها ينادى ذبى وكانى اسمعها ولم نبقى طويلا حتى ذهبنا الى غرفه النوم واول ما خلعت امامى لاحظت بعض التغيرات عليها ان صدرها كبر بعض الشى وكمان ظيزها كبرت شويه وجسمها بقى اكثر انوسه والوضع اختلف الان لانى حنيكها براحتى من غير اى موانع وخلعت ملابسى كلها وامسكت بذبى ومصته بحرفنه بدانا نبدع فى اوضاع النيك من الامام والخلف حتى اصابنا الارهاق مرات ومرات واسترحنا شويه وودعتها وتمنت لو زياره اخرى وخرجت وانا مستمتع بها