الفصل الاول
متحرش الباص الهيجان وطيز حنان
ابطال الجزء الاول
حنان :- 17 سنه تلميذه في ثانوي … قمحاوية البشرة طولها 165 سم … جسمها وسط بعرض أكبر من المتوسط واخذ شكل الكمثري مثير يسحر الرجال ومؤخرة مدورة بارزه قليلا الى الخلف وبزاز متوسطي الحجم .. شعرها أسود طويل ناعم ملامحها جميلة وجه مستدير، أنف صغير و عيون سوداء جذابة نظراتها وشفاه ورديه ممتلئة
الأب محمود :- 45 سنه طويل 180 سم … محافظ على لياقة جسمه نوعا ما مصيبته أنه سكير شديد المعاقرة للخمور .
إنتصار :- أخت محمود أرملة 37 سنه عاقر طلقها زوجها منذ خمس سنين لعدم قدرتها على الإنجاب، انتصار طويلة 178 سم جسمها مليان دون ملامح سمنه طياز و بزاز كبار و ما كان يميزها أرجلها و فخذيها المصبوبة المقولبة المقلوظة المغرية
أمسكت حنان برأسها تحاول عبثا طرد الصداع الذي تمكن منها، أحاطت رأسها بكلتا يديها تضغط عليه لعلها تخفف من ألمها لكن برودة حديد الكلبشات التي سلسلت معصميها و طبعت بصمتها على جبينها زادت من حدة صداعها…همهمة الحاضرين، أصواتهم المرتفعة حينا و الهامسة أحيانا أخرى حتى نظراتهم التي تفرقت من شخص لآخر فهذا يتعاطف و الآخر يتهم بل أدان و حكم فسبق حكمه حكم القاضي كل هذا زاد في تشويشها و عظم من صداعها . رخام المحكمة البالي باهت الألوان و علو سقفها الذي خلق فراغا عظم من علو صوت همسات و لمزات الحضور، القضبان الحمقاء التي أحاطتها من كل حدب و صوب و خصوصا نظرات الأسى العميقة من عمتها و أختها جعلتها تحن الى أمان زائف و هدوء وجدته في زنزانتها الحقيرة. زنزانة جدرانها بالية تساقط إسمنتها الرث، حتى عتمة المكان لم تستطع إخفاء حقارته…صمت ثقيل خانق سرق سراب البهجة الذي رضي جلادها زورا و كذبا و خداعا تركه يزين حياتها، جلادها لم يكن سجانها بل كان أقرب الأقربين لها و من المفروض أن يكون أوثقهم عروة لكن هيهات فهو كان السباق في إهانتها و هتك أستارها فأن يطعنك أحدهم في ظهرك فهذا أمر طبيعي ولكن أن تلتفت وتجده أقرب الناس إليك فهذه هي الكارثة و يا لعظم كارثتها. عزلها سجنها عن كل دنياها و لم يترك لها سجانها من ملامح الحرية إلا شعاع نور بسيط يتسلل من شباك صغير يكاد في علوه أن يحتضن سقف زنزانتها، كل إرتباطها مع الخارج كان هذا النور الذي أعزته ترى فيه سابق حريتها قبل سجنها الذي كان حرمانا كاملا من امتلاك الوقت و الزمن و الأمكنة، بل هو العيش خارج الحياة…
محكمة
أخرج حنان من شرودها صوت الحاجب الجهوري و هو يعلن دخول القاضي و مستشاريه، كانو أكثر هيبة و رعبا في نظر حنان من اي وقت مضى فهذه لحظة الحقيقة و أوان نطق الحكم في قضيتها. جلس القاضي الى مقعده لينطق ..
حكمت المحكمة حضوريا على المتهة حنان محمود زكيا بالسجن سنتان مع النفاذ…
تناثرت دموع الفرحة غطت خدودها فهي التي كانت تنتظر حبل المشنقة جاء حكمها مخفف و كأن الزمن الغدار قرر أن ينصفها أخيرا، جرت نحوها أختها و عمتها يحاولون عبثا معانقتها و الوصول إليها لكن منعهم الشرطي الواقف الى جانبها فصاحت بهم و هم يقتادونها من جديد الى سجنها … متخافيش عليا يا عمتي انا ليا رب اسمه الكريم … خلو بالكم علي بعض اخي, امانه معاكي ومتنسونيش انا معدش ليا حد غيركم في الدنيا زوروني .. هتوحشوني اوي .
قبل ثلاث سنوات
دق جرس المدرسة معلنا نهاية اليوم الدراسي، جمعت حنان كتبها و كراريسها في شنطتها بسرعة، كانت تنظر من نافذة الفصل الى السماء المكفهرة بالسحب و هو تلوم و تزجر في نفسها على سهرها لوقت متأخر أمس مما جعلها تنهض بصعوبة و ترتدي ملابس خفيفة لا تناسب جو الخريف المتقلب، ارتدت جيبه سوداء لتحت الركبه و بلوزه حريرية طويلة الأكمام. في الصباح لما خرجت كانت النسمات بارده بعض الشيء لكن السماء صافية لكن الجو تقلب و إنقلب و تناثرت في السماء سحب رمادية كثيفة تنذر بدنو أمطار قريبة .. سارعت حنان الخطوة و هي تتجه لموقف الحافلات حتى أنها لم تنتظر صديقتها غاده التي تعودت مرافقتها في رجوعها الى البيت، من بعيد لمحت الحافله مقتربه تسبقها للموقف فأخذت تركض حتى تلحقها و لا تضطر لانتظار الباص الذي يليها ساعة كاملة، و هي تركض هبت ريح جعلت من جيبتها تتطاير و ترتفع الى فوق فبانت للحظات ارجلها المرمرية الملساء المصبوبة و جزء كبير من فخذيها الممتلئان لحما فتيا مغريا قبل أن تمتد يدها لا شعوريا و تنزل الجيبة و عيناها تراقب في خجل إن كان أحد قد لمح بضاضة لحمها فوجدت أن الكل مشغول مثلها يريد ركوب الحافلة و وصول غايته لكن في غمرة تسرعها فاتها أن تلاحظ الشاب الواقف عند أول الموقف و الذي لاحظ قدومها من بعيد قبل جريها حتى و لم يفته مشهد اهتزاز لحم فخذيها وهي, تجري، فاتها بريق نظراته الشهوانية و منظر قضيبه و قد تكوم ليصنع إنتفاخا ملحوظا.
ركبت حنان الحافله المكتظة أصلا و التي زاد إكتظاظها صعود الفوج الجديد، صارعت الناس و أخذت تدفعهم يمنة و يسرة حتى بلغت الكمسري و قطعت تذكرة الكمسري الذي كان يطلب من الناس أن يتكدسوا في مقدمة و وسط الباص حتى يفسحوا مكانا غير موجود أصلا للراكبين الجدد.تقدمت حنان في غفلتها خطوات الى الأمام و بلغت نصف الحافله، لم تلاحظ من كان خلفها يتبعها الأنملة بالأنملة، نفس صاحبنا الذي لمح أرجلها و هي تجري من شدة إزدحام الحافلة كانت حنان محشورة بالغصب بين كهل وقف أمامها و مترصدها الذي إستطاع أن يتمركز خلفها.
مرت دقيقتان على انطلاق الباص الذي كان يتمايل في كل اتجاه، بلغت حنان جاهدة العارضة الحديدية فأمسكت بها حتى توفر لها القليل من الثبات، بعد دقائق توقفت الحافلة المكتظة في محطة أخرى و زاد عدد الراكبين و زاد الزحام و إلتصق الناس ببعضهم بعضا و الناس في الخلف يدفعون من أمامهم حتى وصل الزحام لحنان و زاد التحامها بمن أمامها لم يزعجها هذا كثيرا لكن الذي أثار حفيضتها من يقف خلفها. إستطاعت بصعوبة أن تلتفت فلمحت الشاب ذاته و هي يقف ورائها مباشرة و قد إلتحم صدره بظهرها بشدة فكأنه كان يحتضنها من الخلف و مع اول إهتزازة للحافله شعرت بشيء صلب يلكز فلقة مؤخرتها اليمنى أول الأمر. أحس الشاب بسخونة طيزها و طراوتها فعدل من وقفته قليلا الى اليسار و زاد من الدفع للأمام حينها أحست حنان بحركة زبه, المتصلب على عرض فلقتها ثم وصل الى الوسط يداعب شق طيزها، قماش جيبتها الخفيف و بنطلون الحلة الرياضية الذي كان يلبسه متحرشها جعلها تحس, بحرارة زبه و قد فرق فلقات طيزها عنوة و استقر بطوله يسكن شق طيزها البكر. فهمت حنان ما يحصل و حاولت عبثا الإبتعاد لكنها لم تستطع التحرك و لا الهرب بل زادت حركتها من إحكتاك زبه المنتصب الواقف كالراية بخدود فلقاتها حينها حاولت أن تشد عضلات مؤخرتها لكن حركتها كان تأثيرها كالسحر على الشاب الذي أحس بأنها تدلك زبره بطيزها الطرية فأخذ يهز في وسطه و يحركه مفترشا طيز, حنان العذب و هو يطلق في زفرة متعة حارة بلغت مؤخرة رقبتها..
تململت حنان الخجولة بطبعها كانت تبحث عن مخرج من ورطتها فلا تجده فطبعها الخجول الهادئ مستحيل أن يسمح لها بإثارة فضيحة و لم تكن تجد طريقة تتملص بها من طعنات زبر, متحرشها الذي سكن شق طيزها بل كانت تحس بنزول رأس زبه لتحت وهو للامام يدفعه بقوة حين يلامس رأس قضيبه خرم طيزها و شعرت بوهج حرارة زبه و بقوة انتصابه ثم يواصل صعوده الى فوق مفترشا لحم مؤخرتها و شعرت بحركته تتسارع كأنه إطمأن الى سكوتها القسري و فهم أنها لن تثير جلبة من خجلها، حينها تشجع و حصل ما كانت تخشاه فقد شعرت بأنامل يده تتحسس مؤخرتها المكورة و أصابعه تتجول على كل هضاب طيزها و ااااه قبض بكفه على فلقتها أخيرا و دعكها بقوة و هو يقول لها دون كلام لا مفر لكي واصلي السكوت و دعيني أتمتع بلحمك .
مدت حنان يدها لتحاول إبعاد يده الوقحه لكنه أمسك بيدها و وضعها فوق زبه المنتصب فسحبتها بسرعه و هي تحاول الا تثير إنتباه الناس حتى لا تفضح و كانها هي الجانية المذنبة، كانت تندب حظها و تلوم نفسها على سلبيتها و قلة حيلتها حتى شعرت هذه المرة باصابع الشاب تتجول على شق طيزها و لما كبست عضلاتها كان الأمر متأخرا فقد طالت اصابعه خرم طيزها و همدت هناك و اخذ يدلك خرمها على شكل دوائر و يبعبصها دافعا بإصبعه فيها كأنه يريد إختراقها و تطاول اكثر حين نزل الي تحت و غرف كسها بيده و داعب بظرها بسرعة كبيره فأطلقت اااه مكتومه و هي تشتم في كسها الذي بدأ البلل يغزوه غصبا عنها ..
اهة زادت من هيجان متحرشها و من جرأته فها هو قد أخرج زبه قليلا و صار يحركه على شق طيزها و هو يمسكه بيده و يده الاخرى تركت العمود الذي يستند إليه و امسكت حنان من حوضها ترجعها الى الخلف فكان يضرب زبه على شق طيزها و يمرره و يحركه لفوق و تحت و يطعن الخرم بالرأس كلما بلغه و أنفاسه قد تسارع إرتدادها على مؤخرة رقبتها حتى أحست به يقبض على طيزها بقوة كبيرة آلمتها و شعرت بحرارة لبنه يغرق مأخرتها و هو يتنهد متعة قبل أن يهمس في أذنها … دي امتع مرة ركبت فيها الباص اممممم عاوزة نكررها امتي يا حلوة ؟مع كلام الشاب المستفز توقف الباص فصاحت حنان للسائق ان ينتظر فهي ستنزل في هذه المحطه، حنان التي لا تزال تبعد محطتين على موقفها المغتاد قررت الهروب و السير تحت الأمطار الغزيرة على أن تواصل مكوثها أمام متحرش وقح. زاحمت الناس نزولا حتى تحررت من قرف الحافلة و نزلت. مشت لخطوات تحت المطر و حين إبتعدت الحافله إمتدت يدها لا إراديا تتحسس مؤخرتها و مكان اللبن و أخذت منه في أصبعها و مدتها إلى أنفها لتشمها و قد أقرفها لزوجة المني ينساب بين أناملها، بلغت رائحة اللبن النفاذ مسام أنفها و الغريب أنها لم تقرف منه و لم تكن تحس بالإنتهاك الشديد بل لم تكن أول مرة أصلا تتعرض فيها للتحرش في الباص لكن هذه المرة مختلفة كانت فقد تعدت مجرد التحسيس الخجول الى النيك الوقح الصريح، كانت حنان مذهولة من أمر :- كيف شعرت بالإثارة و موجات من متعة مختلطة بخجل كبير و خوف مبهم فهي كانت تعلم بأنه لا يمكن للمتحرش بأن يذهب أبعد من التحسيس و التفريش فوق الملابس لكنها خافت ان تخترقها أصابعه…..
شرودها في الموقف الذي مر معها أنساها المطر التي إشتدت غزارته و لما رجعت الى رشدها وجدت نفسها تمشي في وسط الطريق تحت مزاريب من الغيث إنهالت مدراره و مياه المطر قد غسلت آثار الجريمة فوق طيزها بل غسلت كل ملابسها حتى الأندر كان مبلولا بشدة. سارعت في خطاها مهملة المطر بعد أن فات الأوان و إبتلت أصلا من قمة رأسها لأخمص قدميها و هي تسترجع شريط ما حصل معها و هي منقسمة المشاعر بين الإشمئزاز و المتعة البهيمية التي أحستها لأول مرة في حياتها.
دخلت حنان بيتهم و تجاوزت الصالة و ما إن دلفت الى الصالون حتى وصلتها رائحة الخمر النفاذه، كان محمود ابوها جالس على الكنبه مشغل أغنية لفريد الأطرش و هو يرتشف في كأسه مدوحا رأسه بطريقة غبية متبعا نغمات الأغنية، لمح حنان المبتلة بالكامل فضحك هازئا و هو يقول :-
محمود : احاا ودا بقي اسمو ايه بتلعبي تحت المطرة ولا ما سمعتيش بإختراع اسمه كسم شمسية ؟
حنان : أعمل ايه يعني يا بابا المطرة شديده برا غصب عني …اروح اغير هدومي و اخذ شاور و ارجع أعملك حاجه تاكلها مش هتأخر .
محمود : لا يا ست هانم غيري هدومك و اعمليلي العشا و بعدين ابقي اتنيلي استحمي او متستحميش براحتك .
حنان متململة : حاضر يا بابا … حااضر .
محمود : روحي و ما تتاخريش انا علي لحم بطني من الصبح و هموت من الجوع انجزي .
دخلت حنان غرفتها و نزعت كل ثيابها المبتلة بسرعه ثم وقفت أمام المرآة للحظة تتأمل جسدها و هي تنشفه و شدها منظر طيزها فلفت على جنب و هي تنظر لإنعكاس طيزها في المرآة و مدت يدها لخرمها كأنها تتفقده إن لم يمسه ضر من شدة الحك في الأوتوبيس. قطع صوت ابيها تأملها و هو يصرخ عليها بان تخرج فورا و تحضّر له أي شيء يأكله و تكررت مناداته فرمت حنان روبا حريريا فوق جسدها العاري و خرجت مسرعة الى المطبخ حيث أخرجت طبق مكرونة من الثلاجه و سخنته في الفرن لدقائق ثم صنعت ساندوتش جبنه و سلطه و قدمت الكل لابيها فوق طبق. كانت تتحرك بصعوبه نسبيا و قد شعرت فجأه بغثيان و قليل من الدوخه… قدمت الاكل لمحمود ثم ارادت الذهاب لتستحم لكن رجلها خانتها و زادت حالة الدوار عندها و اغشت عيناها غشاوة سوداء و كل ما قدرت أن تقوله لأبيها :-
إلحقني يا بابا الدنيا بتلف بيا جامد مش قادره اقف على رجلي…. و سقطت مغشي عليها.
رغم حالة سكره سارع محمود المرتبك لنداء ابنته صريعة الأرض و ما إن لامس وجهها حتى شعر, بحرارتها المرتفعة و خدودها الملتهبة و فهم رغم سكره أن إبنته أصابتها الحمى من أثر تعرضها لسيول المطر و هي مرتدية ثيابا خفيفة.الفصل الثاني
دوش ساقع … ونيكة سخنة
حنان :- إلحقني يا بابا الدنيا بتلف بيا جامد مش قادره اقف على رجلي…. و سقطت مغشي عليها.
رغم حالة سكره سارع محمود المرتبك لنداء ابنته صريعة الأرض و ما إن لامس وجهها حتى شعر بحرارتها المرتفعة و خدودها الملتهبة و فهم رغم سكره أن إبنته أصابتها الحمى من أثر تعرضها لسيول المطر و هي مرتدية ثيابا خفيفة…….. محمود المخمور لم يقوى على حمل ابنته الى غرفتها بل جرها حتى وصل بها للكنبه ثم مددها هناك و هرع الى اخته إنتصار ليتصل بها هاتفيا ..
محمود :- الووو انتصار…. الحقيني البت هاتروح مني,.. الحقيني .
انتصار : اهدى يا محمود و فهمني مش فاهمة منك اي حاجة .
محمود :- حنان داخت و حرارتها نار, و جسمها مولع رجعت من المدرسة هدومها كلها مبلولة شربت المطره كلها .
انتصار :- خضيتني يا محمود مش كده…ما تخافش دي حالة حمى عادية خليك معايا عالفون و روح هات ميزان الحرارة و قيسلها حرارتها .
محمود :- جبتو خلاص بس دي كلها بتترعش و سنانها بتخبط في بعض خايف لا..
انتصار :- فهمتك من غير ما تكمل حط الميزان تحت باطها و شوف حرارتها كام,
اقترب محمود من حنان بعد ان وضع الهاتف جانبا و فك حزام الروب حتى يطال ابطها، ازاح اعلى الروب حتى كتفي حنان فبان له كل صدرها الفتي الواقف.
لوهلة بقي محمود فاره الفم مندهشا من ابنته التي كبرت تحت ناظريه من دون ان يلاحظ مدى نضج جسدها، بزازها التي كانت اكبر من حبة الرمان كانت تتدلى امامه و هو المحروم من الجنس منذ شهور فمنذ طلاقه لم يترك له اسرافه في اقتناء الخمور و ادمانه عليها لا المال الكافي و لا الوقت حتى يجد من يسكنها في فراشه لم يلمس محمود ميزان الحرارة بل سكب كأسا كبيرة من الخمر ابتلعها دفعة واحدة ثم اخيرا امسك بمقياس الحرارة و قربه من ابط حنان ثم ضم ذراعها على جنبها و بقي ماسكا بالميزان… ارتجفت يده لا إراديا و هي لا تبعد الا سنتمترات قليله عن بز حنان حتى حركته غريزته و لامس بزها بوضع كفه ثم أبعدها بسرعة ليعيدها مرة أخرى. إنتقل إحساس بالحرارة من بز حنان الى يد محمود فسرت في كل جسده قشعريرة الرغبة زينتها أكثر الخمرة التي اذهبت وعيه فتجرأ أكثر و مد يده الثانيه ليقبض على كل بزها بكفه و يدعكه و يمسده و يستمر في دعكه حتى تركه ليمسك حلمتها بين اصابعه، تجرأ اكثر و مد يده و ابعد بقية الروب فكشف بطنها و اعلى عانتها فبانت شعيرات خفيفة بدات في النمو فوق عانتها المحلوقه….كان سيواصل لكن أفزعه صوت أخته انتصار يأتيه من الهاتف سائلة عما يؤخره فترك حنان شبه عارية و اخذ مقياس الحرارة الذي كان يشير الى 39.5 درجة و نقل لانتصار النتيجة …
انتصار : ياااه يا محمود لازم تديها حمام مية ساقعه على طول عشان حرارتها تنزل و اطلب دكتور يجي يكشف عليها ضروري .
انهى الاتصال مع انتصار و رجع للحم المغري المدد امامه، اسند حنان على ضهرها بمشقه ثم حملها اليه و هي واقفة، من شدة سكره و ترنحه لم يكن قادرا على حملها بين ذراعيه نزع عنها الروب نهائيا فبانت امامه عارية كالحورية ادهشه جمال جسدها و اغرته جدا شدة فتنتها و أنسته الخمرة انها ابنته للحظه كانت كافية ليحدث معه إنتصابا شديدا. لم تساعده طريقة نقلها الى الحمام على ذهاب انتصابه فقد كان يضمها اليه و قد اسند ظهرها الى صدره و حلت طيزها الممتلئة على حجره فكان يمشي بها و زبه مرشوق في مؤخرتها حتى بلغ الحمام اخيرا ..
بلغ الحمام و قد غلبت إثارته خوفه على ابنته و كان يحدث نفسه أنها مجرد حمى و ستزول و أنه لن يقدر و لن يسعفه الحظ على رؤية حنان عارية من جديد و بأنها ابنته و لن يفعل أي امر ليؤذيها. اجلسها في الحوض و فتح, صنبور المياه الباردة فتبللت ثيابه قليلا، حدثته نفسه الأمارة بالسوء بنزع ثيابه هو ايضا حتى لا تبلل كلها ففعل و بقي في بوكسر ثم راجع عقله لينزعه و يرميه بعيدا و يبقى عاريا كما ولدته امه,.
اسند حنان الى الحائط بصعوبه فلم, يقدر حينها مددها كلها على قاع الحوض و اخذ يرش جسدها بالماء البارد لدقيقه حتى اكتحسته اثارته و غلبته فأوقف تدفق الماء و بقي ينظر لجسد حنان العاري،كانت قطرات المياه تنساب بين نهداها و عليهم ثم تتساقط من على حلماتها لبتلغ صرتها و تكمل طريقها الى….اههه اول مرة يركز نظره على كسها المحلوق كانت شفراته الوردية مضمومة الى بعضها فمد يداه الى حرمة جسد طفلته.
امتدت يده الى بزها الايسر تدعكه و يده الثانية تناولت كسها ففرقت الاصابع شفراتها و بدأ يداعب بنهم فتحت كسها و يدخل في عقلة من اصبعه داخلها. لم يقوى على الصبر أكثر فنزل للحوض و اراد ان يركب فوق حنان لكن حالة سكره منعته من أن يحافض على ارجلها مفتوحه فقلبها على بطنها و لما رأي طيزها تذكر طيز أمها طليقته و ماذا كان يفعل بها طوال الليل فقز من مكانه و جثى على حنان يقبل في طيزها بنهم المحروم و يدعك في فلقاته بقوة و يقفش فيهم و شارك لسانه يداه باللحس و العض حتى وصل لشق طيزها يلحسه كله من تحت لفوق و يعض في خدود فلقاتها و لما بلغ خرمها لف لسانه و حشرو في الخرم و لما دخل تركه يرجع لشكله الاول و صار يلحس في خرمها من الداخل و مص فيه بلهفة و ايده بتلعب بسرعه بزنبورها…
كمل لحس, و مص و بعبصه و بعدها دهن كل شق طيزها بالصابون و حط القليل على زبره و نام, فوق حنان و زبره صار يلعب بين شظايا طيزها و ابتدأ يفرش فيها وحده وحده و لما قاربت شهوته مسك زبه و قربو من خرمها و حاول يدخله حتى قليلا لكنه لم ينجح و جاب كل حليبو على خرمها و هضاب طيزها….
بعد ان أكمل جريمته و كأن شاهد من عقل و لحظات من صحوة مسته فنهض بسرعه و نظف طيز حنان الغرقان باللبن و هو يحدث نفسه و يقول….
يااااه كل الجمال ده كان قدامي و انا زي الحمار كنت بضرب في عشرات و اتغطى و انام زي البغل…من النهارده انتي بتاعي يا حنان و دي مش هاتكون اخر مره. .
وصل الدكتور بعد ساعه، ساعة كانت كافيه لمحمود بأن يغطي اثار جريمته و أن يفيق نفسه قليلا و يغسل فمه مرارا و تكرارا حتى يذهب رائحة الخمرة. بقي الطبيب مع حنان لخمس دقائق ثم خرج ..
محمود : طمني يا دكتور لازمها مستشفى؟
الطبيب : لا اطمن يا استاذ محمود انا اديتها حقنه و حرارتها هتبتدي بالنزول انت بس لازم تسهر معاها و تعملها كمادات تلج و تمسح رقبتها و اعلى صدرها بالميه المتلجه و قيس حرارتها كل اربع ساعات و لو مع الصبح ما انخفضتش حرارتها كلمني تاني…
محمود : طمني ربنا يطمن قلبك يا دكتور البت حنان هي الي بقيالي من غيرها مش عارف اعيش ازاي .
الطبيب : اطمن ما تخافش حالتها مش خطر لكن لازمها عناية و تاخذ الدوا في معاده و تكملو كلو حتى لو حست بتحسن .
محمود : هتكمل يا دكتور هتكمل انا الي هادهولها بايدي و لا يهمك… تصبح على خير اسفين جبناك في الجو الهباب ده .
الطبيب : ده واجبي و اكل عيشي يا استاذ محمود…انا هاديك روشته تصرفها و تجيبلها بكرا الدوا الليلة اعملها الكمادات…تصبح على خير .
محمود : و انت من اهل الخير ….الا قولي يا دكتور قبل ما تمشي هي حالة الإغماء دي هاتفوق منها إمتى؟
الطبيب : بكرا الصبح تفوق لكن انا اديتها دوا شديد شوية هيخليها تنام كتير متقلقش نفسك لو نومها طول و ابقى شربها سوايل كتير ميه و عصاير…تصبح على خير يا استاذ
اسئلة محمود الأخيرة لم تكن بريئة فهو كان يريد أن يعلم متى تفيق حنان من إغمائها فهو لم يكتفي بما فعله في الحمام و كان يريد أن يتذوق حلاوة جسدها من جديد. جلب كيس ثلج من مخزونه و معه قارورة ويسكي. لف قطع الثلج بالكماده ثم وضعها على جبين حنان و تمدد جانبها يمزمز جرعة مضاعفه من المشروب تلتها جرعات اخرى حتى رجع لحالة من السكر اشد مما كان فيها فلعبت الخمرة بدماغه من جديد.
ازاح الغطاء عن حنان و كان قد تخلص من كل ملابسه كان يجلس الى جانبها فمال براسه يلتقم حلمتها و يمصمصها و لسانه يلعب على شكل دوائر ثم يشفط هالة البز و الحلمه داخل فمه و يتركهما ليصدر منه صوت معروف يثير الحواس حين سماعه. محمود كان يلتهم في بز حنان و يده الاخرى تتحسس بزها الثاني و قد هرته بالدعك و التقفيش حتى إنقلب لونه الى الأحمر..
انهال برأسه على كسها و سكن لسانه بين أشفاره فأخذ يحركه بسرعه يلعق كل كسها الشهى و يدخله في فتحتها يزور جدران كسها البكر.
لم يطل به الأمر حتى إعتلاها و ركبها و كان قد رفع ارجلها حتى لامست ركبها بزازها ثم أخذ زبه و بلله جيدا و بدأ يحركه بين شفرات كسها فذاب من حرارة كسها و سخونته الشديدة…أمسك قضيبه من الوسط و أخذ يحرك الرأس بسرعه على زنبورها و هو يضغط أكثر و اكثر ثم يرجع ليمرر كل زبه على طول كسها ، واصل التحرك فوق إبنته و لما قاربت شهوته خطرت بباله فكره، رفع رجليها أكثر و بلل خرم طيزها ثم قرب حشفة زبره المنتصب منه و شرع يدفع و يدفع حتى أدخل الحشفة و لما أحس بحرارة شرجها الملتهبه دفع بقوة فدخل الرأس كله فأمسك بزبره و أخذ يحركه بسرعة و يهزه و الرأس محشور في خرم طيز حنان حتى تقوس ظهره و تشنج كل جسده و هو يأتي بشهوته وسط شخرة عالية أطلقها وهو ينطر في مخزون لبنه يغرق به طيز حنان البكر .
مر يومان نهل محمود فيهما من شهد حنان مرارا و تكرارا حتى انتهى إغمائها و تحسنت حالتها قليلا فنهضت من فراشها و أخذت حماما و لما ارادت ان تقضي حاجتها أحست بألم في طيزها ظنته بأنه إحتقان سببته الحمى و كان بعيدا عن مخيلتها أن رأس زبر المحترم والدها هو من فشخها و كاد أن يفتح طيزها ارتدت ثوب نوم خفيف يصل للركبه و تحته اندر اسود دون برا فتركت رماناتها تلعب زهوا بحرية. بعد ساعه وصل ابوها من عمله فوجدها في الصالون تتابع في مسلسل، ما من رأته حتى قالت …
حنان : اسفة يا بابا ما حضرتش أكل اصل تعبانه و حاسه جسمي كلو مكسر .
محمود : ولا يهمك يا قلبي انا عامل حسابي و جبت أكل من برا انتي بس ارتاحي عاوز بنتي حبيبتي تخف و ترجع تملى عليا البيت .
دهشت حنان لطريقة كلام ابيها المعسولة فهي لم تتعودها منه
حنان : اروح انا احضر السفره و انت غير هدومك عبال مجيب الأكل .
محمود بخبث : طيب… ما تنسيش الدوا الدكتور قال انك لازم تشربيه كلو حتى لو حسيتي بتحسن .
حنان : لا مش ناسياه يلا روح انت غير هدومك و لما ترجع هاتلاقي الأكل جاهز غير محمود بدلته ببيجاما خفيفة و عطر نفسه و هو يمني حاله بأمسية جنسية ينهل فيها من ثمار حنان البكر خصوصا طيزها الشهية بعد أن ذاق حلاوته قليلا. خرج الى الصالون فوجد حنان جالسة الى طاولة الطعام و قد حضرت الكباب و السلطات التي جلبها فجال بنظره و لم يرتح له بال حتى رأي علب الدواء.
بعد أن أتمو الأكل ساعد محمود حنان في تحضير جرعات الدواء و خصوصا الحبوب التي ذكرها الطبيب و قال أنها تسبب النعاس قدمها لحنان قبل أي شيء اخر
محمود : روحي اعمليلي شاي و انتي اعملي لنفسك ينسون
حنان : حاضر يا سي بابا
جلست حنان على الكنبه بينما قابلها محمود و قد جلس على كرسي وثير، كان يرتشف الشاي و نظره يجوب بين التلفاز و حنان حتى رآها تتثائب
محمود : قومي ارتاحي حبه, و انا هاصحيكي بعد ساعتين
حنان متثائبه : لسه بدري مش عاوزه دلوقتي
محمود : يلا قومي بلاش دلع, انتي لازم ترتاحي عشان تخفي بسرعه يلا يا روحي اسمعي الكلام
حنان بتثاقل : حاضر يا بابا
انتظر محمود لنصف ساعه حتى يعطي حنان الوقت الكافي لتستغرق في النوم، نصف ساعه استغلها ليروي فيها عطشه للكحول فكان يبلع الجرعة تلو الأخرى بلهف و نهم و كأنه قرر أنه…. لازم يعمل واحد بمزاج…. قام من مكانه و دخل غرفة حنان، كانت الشمس لم تغرب بعد و الغرفة مضائة جيدا فلمح حنان و قد سقط عنها الغطاء و هي نائمة على جنبها الأيمن و كان قميص نومها قد إنحسر من عند خصرها فارتفع الى فوق كاشفا كل فخذها الممتلئ.
منظر اللحم المغري اسال لعاب محمود الذي بدوره اسال الخمرة هرموناته و لعبت بعقله الغائب اصلا. تقدم من السرير و بكل جرأه تمدد خلف حنان، كان ينزع في ثيابه حتى تخلص من اخر قطعة و صار عاريا تمام. التصق بها من الخلف و اكمل ازاحة قميص النوم و رفعه الى نصف ظهرها فهاله ما رآه،كانت حنان ترتدي كيلوت فتله اسود انحشرت الفتلة بين هضاب طيزها الممتلئة فاختفت و كأنها لم تكن…
اههه يا بنت, الكلب و فتله كمان احاااا ليلتنا بيضه دانا هعمل معاكي الواجب و زياده، فتله يا شرموطه …
منظر طيز حنان بالكيلوت الفتله اصاب محمود بالجنون و أخرجه من عقله فكأنه لاول مره يرى طيزها بل كانت هكذا اكثر إغراء مما لو كانت عاريه، دفعها الى الجنب المقابل حتى نيمها بالكامل على بطنها و أخذ مخده و ضعها تحتها فزادت من ارتفاع طيزها الى فوق. كان منظرهامغريا جدا … بنت بنوت عذراء من كل فتحه جسمها حلو, و مدور حيث يجب أن يكون و رجليها مفوحه و طيزها طالعه لفوق. بلل الأب الوحش زبه جيدا و أبعد فتله الكيلوت فبان شق طيزها الوردي و خرمها المقفول تحيطه هالة بنية قليلا تشير بأنه ليس مستعملا البته ..
نزل بلسانه يلحس الخرم و يطريه و يضع فيه كمية كبيرة من اللعاب ثم مد اصبعه و بدأ يحشره في الخرم و يدخل اللعاب داخله و هو يحضره لما هو آت حتى أغرقه باللعاب.
تململت حنان قليلا لكن محمود المخمور لم ينتبه بل ركب فوق حنان و كان يمسك بزبه المتحجر من شدة الانتصاب و مفعول الكيلوت الفتله و قرب الرأس عينه على خرم طيز حنان و ابتدأ يدفع لامام مرة و اثنين و ثلاثه حتى أحس بحرارة ملهبة تلفح رأس قضيبه….
اححححح اههههه ناااار طيزك ناااار… اححححح كسم طيزك لبوة علي حق
ادخل الرأس فزاده هذا هيجانا و شبقا فدفع للأمام أكثر و انزلق زبه للنصف
اراد ان يكمل طريقه و أن يدخل بقية قضيبه لكنه كاد أن يقع من فوق حنان التي صحاها ألم دخول زب محمود العريض في طيزها و خلاها تشعر كأن طيزها انفلقت نصفين،لم تكن بعد قد وعت ماذا يحدث لكنها لم تستغرق الا بضع ثوانا لتصرخ..
ااااه يا بابا حرام عليك ايه الي بتعملو فيا دا فشختني نصين اااة طلعو طلعوااااااا شيلو مش قادره…شيلو ابوس ايدك بيوجع..
محمود المثار بشدة علم أن أوان التراجع قد فات فإستحكم في مسكته لحنان و احاط رقبتها بذارعه و هو يقول…
استحمليه حبه اححح استحمليه هتتعودي عليه انا مستحيل اشيلو من طيزك و لو فيها موتي…
محمود مشلوش بالعكس اكمل دفع و حشره حتى ادخله كله و اسكن للبيضات في طيز حنان و ابتدى يتحرك رايح جاي رايح جاي و حنان بتشخر و تفرفص و اهاتها و صريخها ملى الغرفة…
اههه يا بابا مش قادره ارحمني كبير كبييير مش قادره عليه احح اهه اههه طيزي اتفلقت ارحمني اححح…
اتعودي عليه اههه ارخي كل أعصابك عشان متتوجعيش حبه و اجيب…
كان محمود بقول كلامه و حركته فوق حنان قد تسارعت و علا صوت ارتطام اللحم باللحم وسط اهات من حنان ملأت الغرفة حتى دفع محمود زبه فيها للاخر بقوة و هو يزمجر..
اهههه جبت خلاص جببببت….
و حنان تطلق في اهة مبحوحة بعد إن اختفى صوتها من شدة تأوها، تقوس محمود فوق حنان و هو يضمها اليه اكثر و اكثر و هي كلها ترتعد و ترتعش و سحب اخيرا قضيبه من طيزها لتنساب من خرمها قطرات لبنه و قد تلونت بقليل من الدماء ..
اسخن قصص سكس فتحت كسي بيدي امام زبه و طلبت منه ان ينيكني بقوة - موقع مترجم
اكبر تجميعة قصص سكس نيك محارم pdf – المجموعة الثانية - موقع مترجم
قصص نيك محارم مصرية – تضحية الام فاتن بكسها المشتاق مع ابنها - موقع مترجم
قصص سكس مطلقات – أحلى متعة جنسية مع زب جوز أختي - موقع مترجم
قصص سكس عربى | اخت زوجتي - موقع مترجم
قصة سكس لواط حلوة مع الاسطى رامي الي حسسني بانوثتي وفتح طيزي - موقع مترجم
قصص نيك مديحة | الجزء الأول | افضل قصص سكس محارم طويلة و ممتعة | - موقع مترجم
حكايات جنسية تونسية للمثليين – لواط جميل - موقع مترجم
قصة هاني وسها أخته ( قصص سكس محارم واقعية ) - موقع مترجم
قصص سكس – نيك ليلة الدخلة و احلى متعة جنسية حين دخل زبي في كس زوجتي - موقع مترجم
قصص سكس عربى | النيك العنيف - موقع مترجم
أنا وزوجة أبي (قصص سكس اغتصاب) - موقع مترجم