أولاً أنا شاب عمري 17 سنة متعلق بالجنس تعلقاً شديداً. بدأت قصتي عندما سافر أبي, إلى الخارج و تركني أنا و أمي, وحيدين. أمي إمرأة ذات جسد ملفت للنظر و خاصةً طيزها و صدرها الكبيرين. و كي نصل على المفيد ذات يوم من أيام الصيف الحار كانت أمي ترتدي شورتا قصيرا و ضيق مما سمح رؤية خط طيزها و كانت ترتدي أيضا كنزة بحفر أستطيع ان أرى حلمات بزها من تحتها لأنها لم ترتدي الستيان. فجلست أمام التلفاز أراقب حركاتها الخفيفة في ترتيب المنزل. ولم أقف عند ذلك الحد بل تجاوزته و قررت أن أساعده كي أحظى بفرصة ملامسة طيزها. وهي, منشغلة في تنظيف وقعت منها ساعتها ههزلت إلى الارض لتلتقطها فرأيت حلمات بزها الحمراء فانتابني شعور غريب و قوي و اردت ان امسك بزها و ألاعبه . وبعد كانت كلما سمحت الفرصة لملامسة طيزها بايري كنت أنتهزها و امسح أيري بطيزها الكبيرة . بعد حملة النظافة دخلت أمي لتأخذ دوش فكانت الفرصة لاستراق النظر إليها فبرز هناك جسمها الأبيض الجميل و كسها الرطب و طيزها العارية و قد أيرني منظر تدلي بزازها.
في تلك اليلة لم أستطع النوم من كثرة التفكير بما رايته كنت اترنح بين تانيب الضمير و الشهوة. مرت الأيام إلى يوم كنت ألعب بقضيبي في غرفتي عندما دخلت أمي فجأة علي فلم, أعرف كيف خبأة أيري و أحمر وجهي ولم أعرف ما أقول لكن أمي قالت بعرف يا حبيبي إنك كبرت صار إلك خصوصياتك و ذهبت و من تلك اللحظة لاحظت أن أمي مضطربة نوعا ما و في تلك الليلة كنا نشاهد فيلما مع بعض إلى ان قام بطل الفيلم بتقبيل البطلة و مداعبتها فقام أيري و انتصب و نظرت إلى أمي فوجدتها تلعب بنهديها و كسها . و بعد لحظات قالت لي يا حبيبي أرجيني كيف كنت عم تحلبو اليوم الصبح فارتبكت ولم أعرف ماذا أفعل إلى أن قالت ما تخاف ما في حدى غريب أنا أمك فقمت بإخراج قضيبي فوجدت أمي تحدق به و قالت يا تؤبرني شو كبران بدات العب بايري فقامت أمي و جلست بجانبي و بدأت تداعب أيري بيدها وقالت ما نكت قبل المرة فقلت لا فقالت و لا أنا من وقت ما فل بيك و قامت و جلست بين رجلي و تناولت أيري بفمها و بدات تمصه بقوة و ما هي لحظات حتى قظفت بفم أمي و هي تتاوه و تلعق كل قطرة منه وبعد ذلك ذهبت إلى غرفتها تاركتني متحير. وفي اليوم التالي استيقظت و وجدت أمي في المطبخ فذهبت إليها و أنا متهيج و قمت بإحتضانها من الخلف واضعاً أيري على طيزها فقالت شو بك يا حبيبي ما تعمل هيك بإمك ولكني لم أكترث حتى بدات أحس بان سوائل أمي تسيل من تحت الشورت فعلمت أنها ما عادت قادرة على المقاومة.
فاستدارت فجأة و بدات تقبل شفتاي و تمصهم و اخذتني إلى غرفة الجلوس وخلعت الشورت و الكلسون و فتحت رجليها وبان اللي الكس المبلل و قالت تعا يا ماما انا لحستلك أيرك مبارح تعا لحسلي كسي, فباشرت بالعمل و بدات ألحس و اشم رائحة كسها الجميلة و تذوقت طعم عصيرها و هي تتأوه أكثر فأكثر حتى قالت لي هيا نيك, أمك نيكني يا كلب فقمت و وضعت أيري على شفرات كسها فانزلق إلى الداخل بدأت أنيكها و أرضع من بزها و هي تتاوه اعطتني لسانها كي أمصه فباشرت بذلك حتى كنت سأقظف مجزوني فقالت لي في كسي اقظفه في كسي حتى إنتلا كسها من منيي فارتغيت و نمت فوق أمي و عندما استيقظت قالت لي أمي يا حبيبي لا أريدك أن تشعر بأي ذنب و تعال خذ حماماً معي .
قصص سكس فيلاما – أقوى قصة محارم مصورة Velamma الجزء الثالث و الخمسون ج53 - موقع مترجم
قصص سكس عربى | نيك محارم في قصة ساخنة جدا بين فوزي و ابنته هيام و كيف ناكها - موقع مترجم
قصص سكس متزوجين – وضعية مثيرة فوق زب زوجي - موقع مترجم
قصة سكس سادية و لواط ساخن – الخول يلحس قدم مراتي و انا أفشخ خرم طيزه - موقع مترجم
قصص جنسية حكايتى مع أرداف صباح زوجة البواب - موقع مترجم
كيف جعلني ابن عمي مراته بعدما فتح طيزي في ليلة دخله ساخنة – قصص لواط - موقع مترجم
سكس محارم امهات – قصة وحيد و كيف مارس السكس مع أمه ليلى - موقع مترجم
قصص سكس – نيك ليلة الدخلة و احلى متعة جنسية حين دخل زبي في كس زوجتي - موقع مترجم
قصص جنسية – سكس نار مع وردة في مكتبي و نيك بطريقة حارة جدا و بوضعيات ساخنة - موقع مترجم
قصة جنس محارم أختي متجوزة لكن شرموطة | قصص جنسية محارم - موقع مترجم
قصص جنسية ساخنة – جنس ساخن في بيت صديقتي مع اخوها الذي ناكني - موقع مترجم
قصة سكس سعودية – النيك الحار و الرائع مع منار الممحونة - موقع مترجم