قصص اغتصاب مصرية – زميلي في العمل اغتصب طيزي بشدة بعدما وجدني نائمة – موقع مترجم


اسمي رنا مصرية عندي 23 عام, اعمل في أحد الفنادق في خدمة الغرف وإدارة الفندق تجبرنا على الإلتزام بزي قصير وضيق وانا أمتلك جسم, جميل جدا , لاحظت نظرات شهوانية من زميل لي في العمل لكني تجاهلتها نظرأ لأن الجميع ينظر لي نظرات مشابهة لكن هو بالذات كانت له نظرات تملؤها الرغبة , في احدى الليالي الهادئة كنت اقوم بترتيب غرفة تركها النزيل منذ ساعة وبصراحة لم اقاوم منظر السرير الوثير
وكنت مرهقة جدا فلم, اتمالك نفسي والقيت حذائي جانبا وخلعت ملابسي الضيقة حتى آخذ راحتي في النوم وكنت ارتدي فقط أندر و برا ( كلوت و سنتيانة ) وقمت بضبت منبه الموبايل على ساعه واحدة , استيقظت على صوت فتح, الباب بهدوء ويبدو ان احدهم يعلم اني بالداخل ولا يريد لفت الانظار فوجئت بزميلي الذي ذكرته لكم سابقا واقفا امامي وانا اخبئ صدري بالغطاء الخفيف و قد اشتعلت عيناه شرا وقال لي بالحرف نزلي الغطاء وإلا ابلغت مدير الفندق تذكرت راتبي الكبير وما احصل عليه من ( بقشيش ) من النزلاء فعلى الفور انزل الغطاء ببطئ وظهر ثدياي الكبيران لزميلي فقال لي : قفي , وقفت امامه فأخرج هاتفه وقام بتشغيل اغنية شعبيه وقال لي ارقصي , بدأت ارقص ببطء وأحسست بمتعه غريبة من نظرات النهم و الرغبة بعينية وهو يأكل جسدي بنظراته وأشعر بها تخترق ملابسي الداخلية , نظرت اليه فوجدته قد أخرج قضيبه واخذ يداعبه وهو منتصب بشده فأضطربت بشده وأخذت ملابسي وهممت بالفرار لكنه هجم علي بسرعة فائقة و أنزل الكلوت الخاص بي وامسك بنهودي بقوة ثم القى بي على السرير وأخرج سكينة من جيبه وضعها على مؤخرتي وقال لي : اذا تنفستي او قاومتي سأجرحك ولن تستطيعى الشكوى , فالتزمت الهدوء , ففتح مؤخرتي البيضاء بيديه واخد يلحس خرقي بنهم وكسي بشهوة احسست بمتعه ورعب وخوف فانا لا زلت بكر وهو يعلم , احسست بقضيبه يقترب من خرقي ويداعبه ويفركه ويضغط عليه بقوه فتأوهت فضربني على مؤخرتي بقوة وقال لي : إخرسي يا قحبه , شعرت بقضيبه يدخل في مؤخرتي ببطء حتى دخل كله وصدره على صدري وهو يمسك نهودي بقوة ثم اخرج قضيبه وأدخله مرة واحدة بقوة فصرخت بشدة وهو لم يهتم فأخذ يدخل قضيبه ويخرجه وسرعته تزداد وهو يكتم فمي, بيد ويدعك صدري بيد وانا اشعر بخرقي يحترق من قضيبه الهائج وأخذ يغتصبني بشده وانا اتألم ودموعي تنهمر على يديه حتى شعرت به يرتعش بشده وهو يقذف داخل مؤخرتي حمم ملتهبه هتى هدا جسمه وأخرج قضيبه ببطء وأنا ابكي بشدة ثم ارتدى ملابسه وخرج في هدوء بعد ان قبل اصابعه ووضعها على شفتاي , قمت ارتديت ملابسي وانا اهدأ شيئا فشيئا ثم اكملت ترتيب الغرفة وخرجت بهدوء وانا تملأني مشاعر مختلطة غير مصدقة لما حدث