سكس, مترجم – قصص سكس, نار, – ابي, الفحل الهائج فشخ طيز, خادمتنا الأتيوبية بعدما اشتهيتها – مباشر
بيوم من ألايام رديت البيت من الجامعه و دشيت المطبخ أشرب و كانت المفجاءه, شفت مرا سمرأ واقفه ترتب المطبخ و طيزها كبير ضخم مربرب حجمه جامبو مو معقول و انا وراها أطالع طيزها الهملاج و انا مو مصدق ضخامته و زبي, قايم مثل العمود, واضح انها خادمه جديده و واضح انها اثيوبيه عمرها بالثلاثينات, هى حست بوجودي التفتت لي و قالت تبي شي بابا, انا ما رديت و عيني عليها كانئ راح افترسها, مر ثواني و سمعت امي, تناديني للغداء طلعت من المطبخ و اثناء الغداء سالت امي منو هدي الي بالمطبخ لكن ابوي الي رد و قال خادمه جديده جبتها اليوم امي قالت بس مو محتاجين خادمه جديده انت ليش جبتها ابوي قال تخدم بزياده ما يضر. عرفت أن أسمها تماره و عمرها 33 و توها جايه من أثيوبيا من ايام و اول بيت تخدم فيه بيتنا. من لحظه ما شفتها و طيزها صار شاغل عقلي دايما و طول الوقت عيوني علي طيزها العملاق و هى ترتب البيت وطيزها يهتز معا حركتها كانه جيللي و زبي قايم يبي يطير يخترق طيزها اللظلاظ و انا أفكر شلون رأح اوصل لطيزها و اد اش بعباصها راح يكون ممتع اكيد زبي راح يكون في نعيم داخل طيزها الافريقيه الثمينه. بها اليوم ضليت صاحي علي السرير افكر فى طيز الخادمه العملاق و حاسس بهياج عليها و ما قدرت اصبر علي طيزها و بدات افكر اني اركب طيزها الليله و ما أقوم من عليها الليل بطوله باول يوم لها, و قمت من السرير و نزلت الطابق الارضي الي تنام فيه بغرفه صغيره بالمخزن جنب الجراج, و بما ان العائله كلهم ينامون بالطابق الثاني و الثالث ما راح يحسون بشي أو يسمعو شي و انا معاها. دشيت الحمام و خديت فازولين و كريم مرطب لزج يصلح كا مزلق لبعباص الطيز و توجهت لغرفتها و انا متحمس وايد و هدفي واضح و هو بعبصه طيز خادمتي حتي املاء بالمني. دشيت المخزن بهدواء و أتجهت لغرفتها لكن سمعت صوت حركه داخل غرفتها, صوت مو عادي كان اثنين يتصارعون بالداخل لكن الصوت الي اغرب هو الصراخ, كنت اسمع صراخ غير واضح و متقطع كانه مكتوم, قربت من الغرفه و نظرت من فتحه الباب و كانت المفجاءه!
هدا أبوي!!! ويا الخادمه بالغرفه مو مصدق عيوني. تماره كانت نايمه على ظهرها و أبوي نايم عليها يبوسها بعنف و يعضها و قابض علي طيزها بيده كانه يعصر طيزها و المرا تحته بتقاوم وتبكي و تحاول تهرب منه و هو فوقها ياكلها أكل و يده لتحت قابضه علي اطيازها كان طيزها أهم شي بالحياه. بعد 10 دقائق من البوس و العض واللحس أبوي قام من عليها و و بداء يحاول يقلبها علي بطنها هي تقاومه و تحاول تدفعه بعيد عنها و هو يشدها من ذراعها و فخذها يحاول يبطحها على بطنها و المرا تقوم بعنف عشان ما تنقلب لأنها تدري انه يبي طيزها اكيد هو مو أول واحد يحاول يغتصبها من طيزها الضخم المغري. فجاءه أبوي ثني ذراعتها ورأ ظهرها و مسك ذراعنها بيد واحده و اليد الثانيه مدها بين أفخاذها و قلبها علي بطنها بقوه و جلس علي افخاذها تحت طيزها عشان ما تقدر تنعدل أو تهرب منه. بهاي اللحظه ابوي ثبت و كانه يتأمل طيزها العملاق و هي نايمه علي بطنها و انا بعد عيني علي طيزها الضخم المربرب و ناسي العالم ضلينا ثواني علي هدا الحال و أنقطعت اللحظه بأبوي يرفع يده و ينزل بكفوفه علي شظايا طيزها صفعه مدويه المرا صرخت من الصفعه الي رنت و هو هجم علي طيزها يعضه و يبوسه و يلحسه و يصفعه بعنف فوق الملابس و المرا تسرخ و تحاول تهرب لقدام و هو مثبتها صح و يأكل طيزها أكل و طيزها يهتز و يلظ كانه جيللي. مر دقايق و بداء يفسخ ملابسها عنها بعنف و كان أمر صعب انه يعريها معا مقاومتها و رفصها لكن تمكن انه يقلعها الجلابيه البيتي القطنيه و ينزع الكلوت عن طيزها و يا جمال طيزها الهائل الي يدوخ. أنا حسيت أني سكران وقت شفت طيزها عاري و أبوي أتجن عليها و هجم علي لحم طيزها مره ثانيه ياكله أكل اكثر من المره الاول و هي طيزها يهتز من أقل حركه من ابوي و فتح, شظايا طيزها و بان أست طيزها الضيق الناعم واضح أن طيزها مو مفتوح و أبوي راح يكون اول واحده يبعبص ها الطيز حسيت بحقد ناحيته لأنه هو الي راح يفتح طيزها مو انا و هو ما ضيع وقت دفن راْسه بين شظايا طيزها يبوس و يلحس أست طيزها و يتفل فيه من كبر حجم طيزها راس ابوي كانت كلها داخله بين شظايا طيزها مو ظاهر منها شي و هو دايب داخل طيزها كانه بنعيم. مر دقايق و طلع رأسه من طيزها و صفع طيزها صفعه مدويه و في ثواني فسخ ملابسه و هو يطالع طيزها و يضحك كانه عثر علي كنز و خلع الشورت حقه و طلع زبه, الضخم الطويل العريض بالظبط نفس زبي المرا شافت زبه العملاق صارت تسرخ أكثر و تحلوا تهرب باستماته و هو ضحك و قال “انا ما سويت شي للحين” و مد يده لجيب الدشداشه حقته و طلع مزلق و هي تترجاه يقوم من عليها و هو يضحك ضحكه ساخره و يفتح المزلق و يدبه في طيزها و يضغط لما ملي طيزها مزلق و صار لزج وايد و بعد ما فرغ المزلق كله في طيزها و بداء يتفل في طيزها و هي تسرخ لالالالالا و عيونها علي زبه كانه وحش. أبوي مسك زبه و دخله بين شظايا طيزها الثمينه و المرا تسرخ فيه لالالالا بابا لا تسوي فيني و هو بكل عنف دفع زبه و نام, عليها بوزنه زبه دخل في طيزها بقوه المرا صرخت صرخه مدرويه رنت بالمكان و هو كابس عليها و هي ترفص برجولها و صرختها ما انقطعت لحد ما أبوي كتم تمها و بكل عنف دب زبه أكثر في طيزها خلي المرا تنتفض تحته و هو ما رحمها لحظه و ضل يدفع زبه الضخم لما دخله كله في طيزها باول بعباص لها و ضل نايم عليها ثابت كانه مو مصدق المتعه الي حاسس بيها داخل طيزها المربرب و قرر انه يزيد متعته اضعاف و بداء يدخل و يطلع زبه بعنف و المرا تفلفص تحته و هو مثبتها و نايم عليها بوزنه و هاتك يا بعباص بكل عنف طالع نازل علي طيز المرا الي صراخها ملاء الغرفه و هو يبعبص بعنف و يصفع علي طيزها بالكف يمين و يسار كانه راكب حصان. أستمر البعص و الرهز و الصفع و اللطم و التفل و بعد 20 دقيقه تقريبا أبوي بداء يهداء سرعت بعباصه فيها و صار يدفع زبه اعمق في طيزها و بقوه عرفت انه راح يزق منيه في طيزها و ما طول حتي ضمها له بقوه و لزق فيها من ورا و ثبت أفخازها برجوله و دب زبه في طيزها للاخر و سمعت صرخه المرا بترن عرفت انه بيملي طيزها مني, و هي تتلوي تحته تحاول تطلع زبه الي بيملي طيزها مني و هو فوقها مثل الجبل يزق في طيزها بدون توقف الي ان انزل الكميه كلها في طيزها. ضل نايم عليها و زبه في طيزها و أجسامهم رطبه من العرق و تماره تبكي تحته و تان من الزب الى في طيزها و هو فوقها يضحك من المتعه و قال لها “ياويلي علي طيزج و متعته” و سحب زبه من طيزها ببطء و قال لها “يكفي واحد اليوم أبي, أروح قبل ما زوجتي تحس, بشي لكن طيزج هدا صار ملكي من اليوم و راح أبعبصج وقت ما أشتهي” و صفعها بالكف علي طيزها خلاها تسرخ و قام من عليها و لبس ملابسه و هي نايمه علي بطنها تبكي, أبوي قرب منها و شدها من شعرها و قال “طبعا مو محتاج اقولج أياكي تخبري احد بالي اسويه فيج” و أتجه للباب و أنا رحت ورا الاساس الي بالمخزن و هو خرج يغني و يضحك مثل السكران. طبعا كرهت أبوي وايد لانه نال من طيزها قبلي, و متع نفسه بطيزها الهملاج و بعبصه لها و زق منيه فيه, رغم انه زق في طيزها بس مره واحده عشان لا يطول و ينكشف أمره, لكن أى رجال يتمني يبعبص طيز مثل هدي حتى لو دقيقه واحده. ضليت أفكر شلون راح أنول طيز خدامتي الي أتمناه لدرجه الجنون, و قررت أني أوصل لطيزها و أخلي طيزها بيت لزبي مهما كلفني الامر.
إن لاقت قصتي هاته إعجابكم سأوافيكم بالجزء المقبل مع تحياتي الساخنة
قصتي في عالم اللواط الساخن عندما ذاقت طيز بنوتي طرية زبي فأصبح منيكوي - موقع مترجم
قصص جنس محارم – الجنس مع امي و كسها الساخن في احدث قصة سكس محارم - موقع مترجم
قصص جنس محارم اخوات | هجت على أختي ومارست معها جنس المحارم - موقع مترجم
قصة هاني وسها أخته ( قصص سكس محارم واقعية ) - موقع مترجم
قصة هاني وسها أخته ( قصص سكس محارم واقعية ) - موقع مترجم
قصص سكس محارم سادية – اصبحت ميستريس على يد زوجى واخواته وامه - موقع مترجم
قصة لواط مصري – الصعيدي النياك فشخ طيزي و احسسني بأنوثتي - موقع مترجم
قصة سكس عربي طويلة – تانى زبر فى حياتى - موقع مترجم
قصة جنس محارم سعودي الأم الهائجة وولدها الممحون - موقع مترجم
نيك محارم جامد مع بنت أخويا إنتصار أم طيز كبيرة – قصص سكس محارم عربية - موقع مترجم
قصص نيك مديحة | الجزء الأول | افضل قصص سكس محارم طويلة و ممتعة | - موقع مترجم
سكس محارم الام وابنها الاجزاء كاملة – قصص سكس محارم - موقع مترجم