قصص لواط مثيرة – اتنكت واتفشخت فى جميع الاتجاهات – موقع مترجم


سكس, مترجم – قصص, لواط مثيرة – اتنكت واتفشخت فى جميع الاتجاهات – مباشر
هحكيلكوا على حاجة حصلت معايا فعلا ومفيش فيها اى تأليف انا عندى 21 سنة وكنت اتعرفت على واحد عنده 30 سنة من الاسماعيلية وانا عامة مش بفضل السن ده انا بفضل السن كحد اقصى 27 سنة .. المهم اتعرفنا وبقينا نتكلم وكده .. ف احنا لينا شقة فى الاسماعيلية ف كنت هناك فى يوم واتفقنا انى اروحله بيته وهو قاعد لوحده مش معاه حد .. ف قولت ماشى ولبست ونزلت رحت مكان ما قالى واتصلت عليه قالى اركب رابعة وتعالى على مكان كزا وانا مفكر رابعة دى فى مكان فى الاسماعيلية .. وبالفعل ركبت رابعة وفضلنا كتير فى الطريق وبقينا فى صحرا ومش عارف رايحين على فين واكتشفت ان رابعة دى فى سينا وكان قاعد جنبى واحد متطوع فى الجيش واتعرفت عليه وعدانى من كزا كمين من معارفه ولولاه كان زمانى اتمسكت لانى مكنتش واخد معايا بطاقة ساعتها .. ف وصلت وهناك الشبكة مقطوعة ومش عارف اوصله ف رحت محل موبايلات وقولتله رايح لصاحبى هنا واول مرة اجيله وكده ومعرفش مكانه ف قالى متقلقش اتفضل اقعد وهو تواصل معاه عن طريق الرسايل وقدر يعرف مكانه بالتحديد وجبلى عصير اشربه علشان اهدى لانى كنت خايف ومتوتر اوى ساعتها وبعدين وقفلى توك توك وقالهم على العنوان بالظبط علشان يودونى عليه .. ف ركبت ورحت معاهم كانوا اتنين شباب قاعدين جنب بعض قدام فى سن حوالى 23 او 24 سنة كده ..ف المهم انا كنت لابس بنلطون ترينج وكان ضيق شوية عليا وتيشرت و واحد من الشباب دول بص عليا كده من تحت وابتسم على خفيف ف انا خفت الحقيقة والمهم مشينا والطريق كان عبارة عن اسفلت ماشيين عليه وعلى اليمين والشمال صحرا ومفيش اى نور ولا بيوت خالص لمسافة طويلة .. ف سألونى قالولى انت منين قولتلهم من الاسماعيلية و واحد صاحبى المفروض انى رايحله وقالى اركب رابعة وانا مفكر رابعة مكان فى الاسماعيلية ومعرفش انه فى سينا وبعيد اوى كده .. قالوا اممم يعنى انت متعرفش اى حد هنا خالص واول مرة تيجى هنا .. قولتلهم بالظبط كده .. قالولى متقلقش متقلقش .. وقاموا واقفين مرة واحدة ونزلوا واحد منهم رفع عليا مطوة والتانى مسكنى وكتفنى وانا جالى حالة من الذعر من الموقف ده وخفت ليموتونى .. ف لاقيت ال رفع عليا المطوة بيقولى متحاولش تعمل اى حاجة علشان من اجيبك نصين احنا ولا هناخد منك موبايلك ولا هنقلبك فى فلوس ولا اى حاجة متخافش .. قولتلهم وانا مرعوب امال عاوزين منى ايه .. قالولى هننيكك وتروق علينا وتبسطنا وهنوصلك ياعم بعدها مكان ما انت رايح مش هنسيبك هنا لوحدك .. قولتلهم مينفعش كده ولسا بكمل كلامى واحد فيهم قالى واحا وانت مش جاى تتناك من العرص ال انت رايحله فاكرنا مش عارفين و لاقيت ال مكتفنى من وره وطى دماغى على زبر, ال قدامى من على البنطلون وقعد يحك دماغى فى زبره وكان هو لابس بنطلون ترينج برضو ومسك راسى وفضل ينيك بزبره فى وشى كده.. المهم انا اتجاوبت معاهم لانى كنت عاوز ينيكونى اساسا  فقام مطلع زبره من البنطلون وقالى مص ياعرص فقولتله مبحبش حد يشتمنى ف قالى بس كده من عنيا مص يامتناك مص ف انا خفت الصراحة مش يعملوا فيا حاجة واطلع سليم ف فضلت امص, فى زبره واستمتعت ومتعت بقا وزبره مكانش كبير اوى بس حلو, اوى .. وال ورايا قعد يخبط على طيزى وقال احا ايه الطيز دى وايه البنطلون ده وقام مقلعنى البنطلون وقعد يضرب على طيزى ويتف عليها ويدخل صباع وبعدين صباعين وكنت موجوع جدا لانها كانت اول مرة ليا ومكنتش مارست قبل كده ف قالى هو انت لسا شفت حاجة وفضل هو يبعبص من ورا والتانى بمصله زبره من قدام .. وبعد شوية بدلوا ال كان بيبعبص فيا ايجا قدامى وطلع زبره وكان نفس التانى مفرقش عنه كتير تقريبا .. وايجا ال كنت بمصله زبره ورايا علشان هينيكنى اكيد .. ف بقيت امص للى قدامى بشراهة وانا فى قمة المتعة والتانى قام مدخل زبره براحه وانا اتوجعت اوى اوى وقمت قايل اااااه اااه اااه اهدى اهدى لانها اول مرة قولتله براحة على مهلك قالى من عنيا انت تؤمر .. وفضل يدخله ويطلع براحة لحد ما خدت الوضع وبعدين فضل ينيك جامد ويدخله ويطلعه بسرعة اوى وانا هموت من كتر الوجع بمعنى الكلمة مكنتش قادر .. وكنت امص للى قدامى واكتم وجعى فى زبره يعنى امصله وزبره فى بقى ومش عارف اطلع صوت اوى واقول امممممم اممممممم امممممم امممممم والتانى فى دنيا تانية وعمال ينيك بسرعة اوى ولا هو فى الدنيا بتاع 10 دقايق او ربع ساعة وانا مش قادر وبمص للتانى زبره لحد ما مطلع زبره وجاى قدامى وضرب عشرته وجاب لبنه كله جوا بوقى وطعمه كان غريب اوى ومقدرتش وتفيته .. وقام التانى قالى يلا مستعد علشان تتناك تانى ف مردتش مسك وشى جامد وقالى ما ترد يامتناك ف انا خفت وقولتله ايوة مستعد قالى شطور .. وقام ماسكنى جامد وزقنى وزنقنى فى ضهر التوك توك وقالى وطى يلا ف قمت موطى وقام مدخل زبره جوا وبدون اوى مقدمات نزل نيك, بسرعة كبيرة وبغباء ف انا مش قادر من الوجع واقوله اهدى براحة ابوس ايدك قالى بوس, ياعرص ف بوست ايده وهو بيزيد فى نيكه اكتر ف انا عيطت من كتر الوجع ومكنتش قادر وعمال ااه ااه ااه واتوسله يهدى وهو بيزيد اكتر وفضل ينيك فيا وهو زانقنى فى التوك توك حوالى 10 دقايق وبعدين طلع زبره وقالى انزل مص ف نزلت يدوب لسا ملحقتش امص وقام ماسك راسى ومدخل زبره جوا وقام ضارب عشرته وجاب لبنه كله جوا بوقى وبلعته وقام ضاربنى على راسى كده وضاحك قالى ايه رأيك ياخول اتكيفت قولتله اه اتكيفت .. وقام التانى قايل لصاحبه يلا حلو عليه كده ف صاحبه خليه يمصلك زبرك شوية ياعم ف قاله طب عليا الطلاق ما مزعلك وقام جاى ومنزل بنطلونه وطلع زبره وفضلت امص فيه شوية حلوين وكنت فى ضهر الت
وك توك نازل على ركبى كده وهو زبره قدام وشى بالظبط وكان بينيك بزبره فى بوقى جامد اكنه مدخله فى طيزى ولا حاجة ولحد ما ضرب عشرته وجاب لبنه تانى .. وقالى قوم ياخول يلا علشان نوصلك ف قمت وانا فى حالة من الذهول ومش مصدق ولا واعى للى حصل معايا ده .. وفضلوا يتريقوا فى الشوية الباقيين من الطريق ولحد ما وصلنا ومخدوش فلوس منى كمقابل ال عملوه فيا يعنى وقالوا للى كنت رايحله براحة عليا علشان احنا قمنا بالواجب من شوية وقاموا ماشيين ف سلمت علي اللى كنت رايحله ده وقالى ايه ال حصل قولتله هحكيلك بس خلينا نمشى ونروح عندك الاول ف خدنى ورحنا البيت ….
ده الجزء الاول من القصة عاوز ارائكوا ولو عجبتكوا هكمل ال حصل معايا وال جاى احلى كمان