اسمي سامح عمري 23 سنة اكتشفت اني شاذ, خول, بتناك بس من طيزي الحلوة و انا 14 سنة تخين مقلبظ طيزي كبيرة بزيادة و بزازي بزاز واحدة بترضع .
ابويا كان خمورجي ((بيشرب خمر كتير)) . و لفترة طويلة و انا فسن الـ13 و 14 كان كل ليلة يزنل يرجع وش الفجر سكران طينة و مش شايف قدامه ينام و يصحى تاني يوم ينزل الشغل لو نزل و بعدها يروح ياكل و ينزل يشرب و هكذا
طبعاً علاقته بامي فالفترة ديه كانت وحشة جداً و كانت لا تخلو من التعدي عليها و ضربها و ينيكها بالعافية و اغتصبها قدامي مرتين و فالمرتين ناكها من طيزها مع انها متدينة شوية المهم عشان ماطولش عليكو (( حاحكي قصته و قصتي مع امي, تانية))
فليلة تحديداً صيف 2008 كانت ليلة حر جداً و كنت مسافر مصيف مع اصحابي و ابويا ماوافقش فا قاعد متضايق بليل و مش عارف انام متضايق لانه اتخانق معايا و مع امي عشان الموضوع ده فا قلت احاول اهدي نفسي و انام فا قررت ادخل اخد دش دافي شوية عشان اعرف انام شوية و سمعت صوت باب الشقة عرفت انه ابويا فا عملت عبيط شوية و لقيت صوت خبطات عالارض و واضح ان حركته مش مستقرة رفت انه شارب و سكران نفضت و كملت الدش عادي شوية و لقيته داخل عليا الحماما و مش واخد باله مني, خالص و بيطرطر فا اتخضيت لما شفته ماسك زبره قدامي و بيطرطر غطيت نصي التحتاني بالستارة و قلتله “بابا انا بستحمى انت ماخبطش عليا فيه حاجة ؟” فا عدل وشه و بصلي قالي “ايه يا بت الصدر ابن, المتناكة ده ؟” ناديت عليه و قلتله “بابا انا سامح انت كويس” قالي“سامح سامح حنيكك برضه كسم بزازك انزل مص زبر, ابوك يابن المرة الزانية حنيكك و اجيبلك منك اخ انيكه هو كمان” انا صعقت طبعاً من الكلام و ماكنتش عارف اعمل ايه لحد ما لقيته بيقرب عليا و عمال يقفشلي و انا ابعده عني مسكني من شعري و شدي بره البانيو وقعت عالارض و طبعاً شاف جسمي كله و انا كنت مبلول فا كنت بتزحلق معاه بسهولة شاف طيزي قاللي “هي ديه الطيز ولا بلاش مش طيز, امك بنت, المرة الشرموطة طيزك بيضة و مدورة مش طيزها المسودة الملاينة شعر, ده حنيكك نيك, مانكتوش لامك” و انا طبعاً فاتح فالعياط مسك دماغي و حطها قدام زبره و عمال يزقه فبوقي و انا قافل بوقي و بقاوم راح ضاربني بالقلم و زقني عالحوط اتوجعت جداً فا قرب عليا و انا شبه استسلمت راح موطي مادد ايده على بتاعي و قفشني منه جامد و قاللي “مانت زبرك صغير اومال عامل دكر ليه اراهن ان ماكانش صحابك كلهم بينيكوك انت كنت مسافر تتناك ياض؟” و انا بفرفر تحت ايده اخيراً استسلمت و فتحت بوقي لزبره دخله فبوقي و انا مستسلم و عمال يتحرك قدام و ورا ناك بوقي 5 دقايق و انا هنا ابتديت استمتع استسلمت اكتر راح شاددني ن شعري و رماني عالغسالة فتح, رجليا و حاول يدخل زبرة هنا كان الجحيم انا ماتناكتش قبل كده و يادوبك شوية صابون صغيرين قوي مكان الدش اللي واصلين لطيزي و هو بيدوس ولا هامه و انا اصوت و هو يضربني على طيزي و يشدني من شعري و بفرفر راح جاب البلسم و حط حبه, على ايده و قعد يبعبصني و انا هاتك يا صويت بس مستسلم .
هنا امي صحيت جت جري عالحمام شافت المنظر اغمى عليها ولا اخد باله منها بعد شوية بعبصه و انا عمال اقوله ماما ماما قام عدلني و ظرفه فطيزي مرة واحدة صويتى طبعاً جاب اخر الشارع قا قومني و رازعني علقة موت بعده فقدت المقاومة هنا امي فاقت وجت مسكت ابويا تمنعه ينيكنى وهى بتقوله كفاية حرام عليك هتبوظ الولد اللى حيلتى من الدنيا كفاية ارحمه . قالها ده واد متناك وخول يا ولية مش شايفة طيزه واسعة ازاى قالت له حرام عليك انت بتوجعه يعنى انا مش مكفياك قال لها لا الواد طيزه احلى من كسك, مليون مرة قالت له طب حتى حطله زيت ولا حاجة بالراحة عليه لما يتعود فرزعها كذا قلم و استسلمت للامر الواقع بعد 6 اقلام من ابويا رجعلي و قالي “افتح نفسك ياخول” و انا نايم على ضهري قلتله “يعني اعمل ايه؟” قاللي “ارفع رجليك زي اللبوة و افتح طيزك انا اللي حقولك برضه يا شرموطة” وقال لامى “تعالى ساعدينى يا لبوة وارفعى له رجليه عليكى” “حاضر يااخويا” وجت امى ومسكت رجليا ورفعتهم حوالين دراعاتى وحطتهم على كتافها وبقت تبص بعينيها على زبر ابويا وهو داخل طالع فى طيزى وزبرى الكبير متدلدل رغم انكماشه بيلاعب براسه زبر ابويا ورفعت عينى ناحية وش امى لاقيتها باين عليها الاثارة وبتلحس شفتها بطرف لسانها وقاعدة تتفرج وكأنها بتشوف ماتش كورة ولا برنامج طبيخ ولا مسلسل و جه قعد قدامي و رزعة تاني مسكت نفسي عن الصويت بالعافية عشان ماتضربش تاني قاعد يرزع فطيزي وانا اصوت مقدرتش امسك نفسى وهو ما اهتمش يمنعنى المرة دى وخد من امى قدمى وقعد يمصها ويقولها ابنك ده ولا احسن مومس صعبت على امى وكان باين على وشها انى صعبان عليها ودموعها نازلة على وشها رغم اثارتها كمان من اللى بيعمله فيا ابويا وعشان صعبت عليها تفت فى ايدها تفة كبيرة ونزلت بايدها على زبرى تدلكه ليا وتقولى وانا باصوت واقول لها بيوجع اوى يا ماما خليه يطلعه عشان خاطرى قالتلى عارفة يا روحى بس دلوقتى تتعود عليه ويعجبك هتحس احساس حلو, اوى اوى اصبر بس لما بيضان ابويا ضربت اخيرا فى طيزى وناكنى شوية داخل طالع ابتدا الالم يروح شوية بشوية لغاية ما حل محله لذة, غريبة وقوية فانا سكت وبطلت صويت وبقيت اقرب طيزى من ابويا مش احاول ابعدها عنه زى الاول ابويا لاحظ كده وقالها شفتى الواد منيوك من يومه اهو زبرى عجبه سالتنى امى ازاى الحال دلوقتى يا سامح لسه عايزه يسيبك ويطلع زبره لسه زبره بيوجعك يا حبيبى قلتلها لا يا ماما خليه ابوس ايدك خليه ينيكنى ضحكت امى ضحكة شرمطة وفضلت تدلك لى زبرى وابويا ينيكنى لحد ما جابهم فطيزي وزبرى نطر عليه راح ضارب امى قالها يا ولية يا شرموطة شفتى حنيتك عملت ايه كسمك على كسم ابنك وراح تافف على وشي و قام ضرب عشرة على وشي و سابنا و نزل قمت باللبن على وشي و بينزل من طيزي جري على امي اتطمن عليها قعدنا نعيط شوية لحد ما لقيتها بتتعب مني قلتلها تنام و قضيت الليلة فاوضي بحاول استوعب بعدها مفيش تعامل مع ابويا الا بعد اسبوعين كنت انا و هو لوحدنا فالبيت جه قاللي عاوزك قلتله نعم قاللي اللي حصل ماكانش المفروض يحصل بس حصل مفيش حاجة نعملها و انا كنت سكران و مش فوعيي سكت و انسحبت فنفس الليلة بليل هجت كده بس هياج غير اللي عالبنات هجت على ابويا افتكرته و هو ينكني و كنت حاسس بمتعه حسيت اني عاوزة ينيكني تاني استنين يفتح الموضوع معايا مفيش هنا قررت اغريه يعملها تاني و اللي شجعني انه دخل عليا بالصدفة قبل كده و انا قالع و موطي ناحية الباب اتسمر قدام طيزي شوية و مشي خرجت لقيته بيضرب عشرة فالحمام ابتديت البس قصير و ضيق و ابرز بزازي و احك بزازي و طيزي فيه كل شوية لحد فيوم جه قالي سامح ايه رايك نعمل اللي مش المفروض نعمله حسيته حيهري كتير فالكلام استجمعت شجاعتي و مديت ايدي على زبره من فوق الهدوم قلتله يلا بينا دلوقتي اتفاجئ و قالي بجد يعني عاوزني انيكك قلتله اه و دلوقتي عاوزك تنكني فطيزي و امص, زبرك يا بابا انا من ساعة ما نكتني قداام امي و انا مش عارف اشيل زبرك من خيالي و قد كان طلع بتاعة و انا هاتك يا مص مص مص مص مص لحد ما كان حيجيبهم و طبعاً انا كنت ابتديت احط خيار فطيزي من ساعة ما ابتديت اهيج عليه فا قومني و قالي يلا عشان حتتناكي يا لبوة ابتديت اتلبون عليه و نظرات شراميطي و كده و انا مستني يقلعني الشورت و يتصدم بالخيارة فوشة و هاتك يا ضحك و بوس, لما لقى الخيارة و قعد يقولي للدرجة ديه كيفتك يا شرموطة انتي هايجة قوي كده. حريحك بزبري يا متناكة ححطة كله فطيزك يا لبوة و الكلام سخني اكتر زبري وقف و قعد يضربلي عشرة و انا راكع عالسرير و موطيله طلع الخيارة و دخل بتاعة و فجاة هاتك يا نيك و خرتقة فطيزي و اقوله نيكني زي ما بتنيك ماما نكني فكسي نكني جامد اه يا بابا اه اححححححح نكني قوي جبهم فطيزي جبهم جوة عايزة احبل منك و هو شغال نيك و خرتقة و شد فشعري جابهم فطيزي و ريح شوية قاللي يلا مص يا شرموطة نزلت و هاتك يا مص ابن متناكة لحد ما جبهم تاني فبوقي مصتي و طرقتي و انا بلحس و ببلع اللبن و رياكشناتي خلته ما يفصلش دقيقتين و قام ناكني تاني مكان اللبن اللي كان فطيزي و بعدها جابهم على وشي و صدري قام ضاربني بالقلم و قالي قومي استحمي يا لبوة قلتله لا انا عاوزة افضل متغطية بلبنك يا بابا و غمزتله و من ساعتها كل يومين يمسكني يفشخني و يجبهم فطيزي و من ساعتها بطل ينام مع امي و امي مابقتش بتتعامل معايا و كارهاني عشان خطفت منها الراجل و بقت فالرايحة و الجاية ت
قولي تعالي يا شرموطة روح يا خول
نيك محارم جامد مع بنت أخويا إنتصار أم طيز كبيرة – قصص سكس محارم عربية - موقع مترجم
قصص سكس اخوات – قصتى كيف نكت اختى المراهقة - موقع مترجم
قصص محارم عائلية – قصة محارم العائلة المحرومة من الجنس الابن يمتع امه و اخواته البنات – ج1 - موقع مت...
قصص نيك عربي – سائق التاكسى وفتاة متزوجة - موقع مترجم
قصص سكس عربى | الحلقة الثامنة عشرة أحمد و رباب و لعب الكوتشينة و قبلات حامية و غرام مشتعل في مصيف مط...
قصص سحاق شلة بنات | قصص سكس نيك سحاق - موقع مترجم
قصص نيك محارم مصرية – تضحية الام فاتن بكسها المشتاق مع ابنها - موقع مترجم
قصص جنس محارم – الجنس مع امي و كسها الساخن في احدث قصة سكس محارم - موقع مترجم
طيزي الهيجانه خلتني ابحت عن اي حد ينكني – قصص اللواط الساخنة - موقع مترجم
قصص نيك عربي – سائق التاكسى وفتاة متزوجة - موقع مترجم
اروع قصص جسن محارم الجنس مع امي و كسها الساخن في احدث قصة سكس محارم - موقع مترجم
سكس محارم امهات ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى – الجزء الثانى - موقع مترجم