جوز أختى و عمايلة – قصص سكس محارم – الجزء الثالث – موقع مترجم


جوز أختى و عمايلة – قصص سكس, محارم – الجزء الثالثوقفت الحلقة اللى فاتت على مكالمة اختى ليا استغربت لاقيتها بتسلم وبتقولى ماما فين بتصل موبايلها مقفول قلتلها عايزة ايه اعملهولك قالتلى انا عايزة ماما اديها الموبيل قلتلها حاضر الفضول غلبنى ولاقتنى بدوس على الريكورد فى موبايلى واديت ماما الموبيل ورجعت اوضتى عشان تاخد راحتها فى الكلام مع اختى وفضلت مستنية على نار, التسجيل بعد ربع ساعة لاقيت ماما بتقولى خدى موبايلك قلتلها فى حاجة قالتلى لا دى بتسألنى عن حاجات تعملها قلتلها تمام
واخدت الموبيل وجريت على اوضتى ركبت الهاند فرى وقفلت الاوضة عليا وبدات اسمع المكالمة اللى ودتنى دنيا تانية وولعت فى كل حتة فى جسمى من اللى سمعته فيها وكان نص المكالمة زى محكيلكم الو ايوا يا ماما قففة موبايلك ليه قالتلها فصل شحن ونسيت اشحنه قالتلها حسناء او بابا جنبك قالتلها لا لوحدى خير فى ايه يا عروسة قالتلها كسى, تاعبنى اوى يا ماما ردت ماما وقالتلها عادى مكان الفتح وممكن التهابات قالتلها ده حمادة مدخلش الا راسه وحتة صغيرة
بالعافية والدم نزل وسابنى امبارح والنهاردة كل ميجى يدخله يوجعنى اوى واقوله لا وحساه بيزعل اعمل ايه ماما قالتلها خليه يدلعك عشان كسك, يتبل بعسلك وهو يدخله واحدة واحدة عشان متتعوريش لاقيت اختى بتضحك وبتقولها ده كبير اوى يا ماما هيدخل كله ازاى سمعت ضحكة ممحونة من ماما وبتقولها هو فعلا كبير اخدت بالى لما جيتلك اول مشفته قلت يا بختك يا بنتى بيه هيمتعك ده وضحكوا الاتنين وقالتلها عشان كده تديته المخدة عشان الفضايح خصوصا
ان حسناء كانت قاعدة قالتلها الدنيا كلها شافته ههههههه قالتلها بطلى حسد يا ماما اسيبك بقا عشان اشوف هعمل ايه باى مع السلامة بعد المكالمة وكلام ماما مع اختى وكلامهم عن زب حمادة وحجمه ولع فى جسمى واعجاب ماما كمان بيه لانها خبرة ومتجوزة وبابا حجم زبه, اصغر من زب حمادة ارفع منه منا شفت الاتنين وبدات اسرح فى زب حمادة ووقوفه وكلام امى واختى عنه وبدات العب فى كسى وادعك فيه وامسك بزازى واعصرهم لغاية مجيبت شهوتى
وغرقت البانتى ونمت كالعادة بعد مجسمى ساب وكسى ارتاح من هيجانه وعدت الايام ورحنا نزور اختى تانى كنت متشوقة اوى للزيارة دى ومشتاقة اشوف حمادة واشوف زبه واشوفه هيعمل معايا ايه
جه اليوم اللى هنزور فيه اختى وكنت انا وماما وخلاتى الاتنين وبناتهم وخوالى وولادهم عشان نبارك لاختى وطلعنا وكان حمادة واختى مستنينا حمادة كان لابس بنطلون واسع شوية وعليه تيشرت جويل مغطى منطقة زبه اضايقت لانى عيونى اتحرمت من متعة اتى اشوفه واحضنه عشان اتخيله معايا دخلت وكان لازم اساعد ماما واختى فى تقديم الحاجة الساقعة والحلويات والفاكهة وحمادة فضل يتكلم مع خوالى وبدات خالاتى وولادهم يتفؤجوا على الشقة ماما
واختى راحوا معاهم وانا فى المطبخ كنت بعمل شاى لخوالى ندهت هشان حد يجيلى لاقيت حمادة جاى وهو داخل كانت العيلة كلها دخلت وراه تتفرج على المطبخ بتاع اختى اتزحم المطبخ وكان حمادة قريب منى معرفش ايه اللى حصلى او عملت كده ازاى فجاة لاقيت شهوتى مسكتنى وعقلى قالى متحاوليه تلمسي زب حمادة وسط الزحمة كانها عفوية ومحدش هيشك او ياخد باله وفعلا وقفت جنب حمادة وعملتى نفسى بعديه عشان اجيب حاجة من وراه وانا
معدية حركت كف ايديا على مكان زبه حسيت برعشة هزت جسمى اول م ايدى لمسته وااقيت رد فعله عادى قلت كويس مخدش فى باله طلع من المطبخ باعجوبة وهو طالع ماما رجعت فجاة لورا كان زب حمادة داخل بين فلقتين طيزها ولاقيت حمادة بيضغط لقدام بزبه على طيزها راحت طالعة لقدام ومتكلمتش عشان خواتها مياخدوش بالهم او لانها هى اللى رجعت وحمادة مخدش باله طلعت وقدمت الشاى ونزلوا خواله وخالاتى وماما نزلت معاهم وقالتلى ساعدى اختك فى تنضيف المطبخ وابقى تعالى بس متتاخريش وفعلا نزلم ولاقيت اختى جاية تساعدنى فى المطبخ
قلعت العباية السمرة اللى كنت لابساها عشان متتبهدلش وكنت لابسة بيجامة صيفى بنطلونها خفيف ومبين بياض رجليا مع الاضاءة والبانتى كان لونه بينك وباين اوى تحتها انا كنت متعمدة عشان اخطف نظرات حمادة لجسمى واقوله انا قصادك اهو وبيبينلك امكانياتى كنت فرحانة اوى وانا حاسة انه معجب بيا انى شفت زبه وكمان لمسته وحسيته على طيزى سمعت كلام اختى عنه لماما واعجاب ماما كمان بيه منظره وهو حاطه على طيز, ماما وازاى لما طلعت قدام كانت جلابيتها البيتى محشورة بين فلقتين طيزها وهى فكتهم بايديها ازاى كانت متوترة وهيجانة هي كمان زى وعرفت
انها قالتلى استنى ساعدى اختك عشان تستفرد هى وبابا فى البيت وينيكها خصوصا ان حمادة هيجها اوى كل ده فى دماغى ومولعلى كسى ومخلينى حيحانة اوى واختى تقولى مالك اقولها مفيش مرهقة شوية قطع كلامنا دخول حمادة اول ما شافنى حسيت عنيه بتاكل كل حتة فى جسمى من بداية شعرى اللى كان ظاهر من الطرحة وكتافى وبياضهم وبزازى والسنتيانة البينك اللى ظاهرة وبطنى وجنابى وعيونه على البانتى ولمحته بيمص شفايفه وعيونه جت على رجلى كان فى الوقت ده وقوف زبه واضح اوى وعامل خيمة قصاده وكانت اختى بتجيب حاجات الزيارة وبترصها فى
المطبخ مكنتش مركزة معانا وحمادة عيونه بتاكلنى ونظراته بتجننى لاقيت اختى بتقوله تعالى شيل كرتونة المكرونة دى حطها فوق شالها ولاقيته بيقولى انتى اطول من اختك افتحيلى ضرفة المطبخ اللى فوق وفعلا جيت قدامه وضهر اختى لينا مركزة فى ترتيب الحاجات وقفت قدامه حسيته بيقربلى من وراه لاقيته واقف ورايا وفجاة حسيت بحاجة ناشفة اوى بتغرز بين فلقتين طيزى انا عارفة الاحساس ده انا مستنيهوانا جاية مخصوص عشان احس بيه وكمان لما عملها مع ماما هيجنى اكتر متحركتش وعملت نفسى عادى لاقيته بيضغطه اكتر معرفش ازاى ممسكتش نفسى
طلعت منى اهة مكتومة حسيت اختى سمعتها بس كان حمادة بس اللى سمعها ولاقيته بيحرك جسمه عليا وزبه بيلعب بين فلقتينى خفت من اختى تلف تشوفنا بعدت عنه وببصله لاقيت زبه واقف على الاخر وبيحركه جوه البنطلون من غير ميمسكه بايده وبيبص على طيزى اتكسفت ولفيت وشى ورحت ارتب مع اختى فى الرف اللى تحت وهو كان بيناولنا الحاجات من بره كان كل ميناول اختى حاجة وانا جنبها كنت بحس بكوعه بيتحرش ببزازى كنت مستمتعة اوى
بدعكه ليا وكانت شهوتى غلبتنى ببص ناحية البانتى لاقيت بللى واضح عليه والامر انه بل البنطلون يعنى حمادة ولا اختى بصوا هيشوفونى سيبتهم ودخلت الحمام وبصيت لنفسى لاقيتنى تايهة وعيونى بتلمع وسرحانة وكسى هيجان وجسمى كله فى رعشة وكهربة خفيفة متعة مجتاحانى عيونى جت على الشماعة شفت قميص نوم بتاع اختى انا شارياه معاها وكان عاجبنى اوى لدرجة انى اشتريت واحد زيه عشان ليلة دخلتى كله شفاف ومبين كل كنوز جسمى
ولاقيت البانتى بتاعها وعليه لونه اصفر وريحة نفافذة وغرقان بيها لاقيت فضولى ماسكنى امسكه وفعلا مسطته وبدات اشمه كانت البقعة على البانتى من الجنب فعرفت انه مش عصل اختى ده اللبن بتاع حمادة وهى مسحته بالبانتى بتاعها هيجت اكتر واكتر ولاقيتنى ببوس فيه وبدوقه بطرف لسانى ومتمتعة اوى بيه لدرجة لاقيت نفسى منزلة بنطلون
البيجامة والبانتى بتوعى وبحط اثر لبنه على كسى وبدعكه جامد اوى بليت بانتى اختى اكتر بشهوتى وحطيته مكانه ونشفت نفسى وانا طالعة من الحمام عندها سمعت اختى بتقوله حسناء فى الحمام اصبر هتفضحنا استنا لما تنزل سمعته بيقولها انا هيجان اوى وعايز انيكك يا لبوتى سمعت الكلمة هيجت اكنر وقولت هطلع البس العباية واروح واختى تكمل ترتيب وتنضيف مع انى عارفة هطلع من هنا حمادة هينيكها من هنا وفعلا فتحت الباب وطالعة شفت ،،،،،،،