عمو صلاح باسني من شفايفي و ناكني من طيزي – قصص نيك عربية – موقع مترجم


عندما كنت صغيرة كان اهلي يرسلونني الى فرن الصمون(؟) لاشتري للبيت صمون ابو السمسم من عمو صلاح….كان عمري اول مرة رحت اشتري الصمون انذاك 9سنوات… وكلما يلاحظني عمو صلاح صاحب الفرن يقدمني على البقية و يجهزني بالصمون الحار ابو السمسم ويعطيني 10 صمونات ب1000 دينار وعندما ارجع الى البيت.. يقولون لي: اشوف لما احنا نروح نشتري صمون… يعطينا عمو صلاح 8 صمونات ب1000دينار… شنو سالفته واياج(؟) يا سوسو؟ اقول لهم:: لا ادري لماذا…وتنتهي الحكاية الى هنا تقريبا.. في يوم شتائي بارد رحت اشتري الصمون من عمو صلاح وكنت لابسة ملابس خفيفة نوعا ما..وعندما شافني عمو صلاح قال لي: تعالي جوة الدنيا باردة .. فكنت اذهب الى داخل المحل و هو يجلس بجنب مدفأة نفطية(تعمل بالجاز) و اخذني بالاحضان و اجلسني على افخاذه وقربني من المدفأة…و باسني بوسة ناعمة و هادئة و لطيفة من خدي و الى ان استدفأت نوعاما…وباسني ثانية من شفايفي الصغيرة وكان له طعم خاص مثير احسست بتوهج داخل جسدي النحيف الرقيق وهو يبوسني ويلعب بصدري ببراءة الاطفال…واعطاني 12 صمونة ب1000 دينار…وظل هكذا يعطيني صمون اكثر من المقرر دائما بس كان يدخلني جوة المحل و يجلسني على فخذيه القويتين و انا لا ادري ما الحكاية لصغري!!
والى ان صار عمري 18سنة ولازال جسدي ناعما لايوحي بعمري هذا بل جسد طفولي ام ال12سنة…وعندما ذهبت اتسوق منه الصمون كان عمو صلاح و كالعادة يدخلني جوة المحل ويجلسني على فخذيه ولكن هذه المرة لانني كبرت احسست بشيء غريب من عمو صلاح… فلقد كان بين فخذيه شيء كأنه عظمة قوية يحكحك به من تحت ملابسي ففهمت بانه هو (عير عمو صلاح) ورفع دشداشته وكان بلا لباس فجعل عيره بين فخذي وادخل عيره الى باب طيزي… وانا مطمئنة منه فلم, اتكلم و لم اعترض..فماكان منه الا أن ازداد بحركات عيره بباب طيزي حتى قذف, سائله المنوي الحار بين فلقتي طيزي الناعمة …لقد قذف كل سائله المنوي لاخر قطرة و البسني لباسي و اعطاني الصمونات و رجعت للبيت… لم انتبه الى ماء الحياة و قد بللني و صار ينزل بين ارجلي واعطيتهم الصمونات و ذهبت الى الحمام لارى كل السائل المنوي من عمو صلاح يسبح بطيزي و كسي, و بين افخاذي…لقد كان رائقا و رائعا مني, عمو صلاح اشعرني بنبض انوثتي تنهشني و اطير فرحا.. وظل عمو صلاح هكذا يعمل بي كل صباح و يقذف سائله المنوي جوة طيزي…. الى ان دعاني في يوم ما الى شقته بعد ان إنتهي دوامي من المدرسة… فلم اتردد في قبول عزومته…و اخذني بسيارته الفارهة الى الشقة… و صعدنا الى الطابق الثاني وفتح الباب بالمفتاح..و دخلت الصالة… فجهز لي طعام غذاء على السريع و اكلنا الطعام تحت تبريد الايركوندشن… و شربنا الشاي وما احسست الا اني غائبة عن الوعي وأفقت على صوت الطبيبة في المستشفى .. اذ قالت لي: لقد اجرينا لك عملية ترقيع فتحة طيزك الممزقة.. هل عندك شكوى ذ ضد شخص ما؟ فقلت لها مستغربة:كلا ليس لدي اية شكوى… ومرت تلك الساعات بسلام واسترحت قليلا لارى عمو صلاح امامي قرب سرير المستشفى… فقلت له: عمو صلاح انت ايش سويت بيا؟ قال لي: اني احبج(؟) هواي يا سوسو وعجبني انيج طيزج لانني من صغرج انتي عاجبتني و هسه(؟) كبرتي و صرتي مرة… فاني نجت اطويزتج(؟) بعدما حطيتلج مادة مخدرة في الطعام ………….. نعم لا لم احس بالم شق طيزي من عير عمو صلاح الخشن… بسبب المادة المخدرة لكنني تمزقت و اصبحت طيزي شظايا من عير عمو صلاح… كل الحكاية صارت خلال ساعتين قبل الظهر و الى ان خرجت من المستشفى بعد الظهر …………………………….. ………….. وصرت احب عير عمو صلاح كثيرا كثيرا واذهب الى شقته كلما سنجت لي الفرصة لانه اول رجل باسني من شفايفي و استولى على عقلي و وجداني و ضميري و فكري حتى احسست بانه الجزء المكمل لحياة انوثتي فمنه استقيت عصير الفحولة و منه تذوقت سائل الحياة العذب و اليه احتمي لارتوي من (جبات(؟)هلا (؟)اللذيذة يا لطافة عمو صلاح و صدره الرحب و عيره الطويل الخشن الممتع كانه قطعة حديد يغور في طيزي فيلهمني النشوة و العذاب الاليم الحلوووووووووووووو عذاب النيج بحلاوة القذف و الاسترخاء يا له من عم حنين و بريء منذ صغري وانما تشبثت به استاذا عظيما فلقد رباني بحضنه و عودني على الجلوس على عيره الجميل الممونق الرائق المشهي المنتصب