قصة جنس عنيفة مع البنت النياكة التي ذقت معها حلاوة السكس – موقع مترجم


هذه قصة جنس, عنيفة مع احدى الفتيات التي كانت ساخنة جدا لما تنايكنا و قد ذقت معها حلاوة الجنس الحقيقية و عرفت معنى النيك بكل فنونه و قد تعرفنا في البداية و نحن كلنا خجل و ترقب المهم تطورت العلاقة وكانت البنت في البداية خجولة رغم ما تملكه من احساس رومانسي في الكلام ونعومة و حنان غير معهود بدأنا نتعمق في الكلام من خلال التليفون حتى وصلنا لمواضيع الاندر وير خجولة وحياء يتملكها حتى استطعت ان اخلي البنت من احسن من يتعامل في هذه الامور (نسيت .اسم البنت ندى) بدات ندى تصبح خبيرة في الامور الجنسية كأني اكتشفت فيها موهبة المحنة و أنواع التمحن حتى اصبحت هي من تطلب ان نتكلم في مواضيع الجنس ..بداية كان ذلك من خلال الهاتف وفي كل يوم و كل مكالمة كانت تنيكني و انيكها اصبحنا نتنايك في اليوم اكثرمن مرة لحست لها كسها وطيزها ومصت زبي, ولحسته ونكتها في كسها وطيزها واكثر ما كنت انيكها في طيزها لأنها لسه بنت, و انا كنت عامل حساب هذا الشيء حتى اصبحت البنت مدمنة نيك, في طيزها (كل هذا في الهاتف).. طلبت منها اننا نشوف بعض و نرضي و نريح بعض ..
لمتى و احنا محرومين من بعض وافقت ..و انتظرنا الظروف حتى سمحت . و كان اللقاء .. تقابلنا في بيت اختها المتزوجة (أختها عارفة بعلاقتنا .الا العلاقة الجنسية ..او يمكن تكون عارفة كل شيء ..بعدين اقولكم) المهم تقابلنا في بيت اختها اللي زوجها ما كان موجود كان بالدوام .. هذا في الصباح طبعا. دخلت و شفت البنت كانت لابسة بنطلون ضيق مشحط عليها و طيزها اول شيء لفت نظري وتي شرت ما سك على صدرها ونهودها البارزة كأنها بلكونة .. مسكت البنت وضميتها علي وفمي في فمها و شفايفنا في بعض البنت حضنتني بقوة كأنها عطشانة ومسكت طيزي وضمتها عليها و انا مسكت طيزها المشدودة و احرك يدي عليها .. وبديت انزل على رقبتها والحسها لها وانزل على صدرها واعظ حلماتها من فوق التي شرت وفسخت لها التي شرت والسنتيانه وبديت ارضع في نهودها ارضع واحد واحرك يدي على الثاني وتمنيت لو كان لي فمين علشان ارضع الاثنين في وقت واحد نزلت شوي شوي على بطنها وصرت الحسها لها وبعدين طلبت من ندى انها تلف وتعطيني طيزها وانزل على طيزها  و تبويس فيها ونزلت لها البنطلون والكلت في نفس الوقت و خليتها تركع وبديت الحس لها اردافها و اعضها بشويش ابغى اجيب لها المحنة في طيزها وكنت سويتها واحنا نتكلم في التليفون و بعدين ما لي الا طيزها ما غيرها.. و ازيد في اللحس حتى لحست لها فتحة طيزها وصارت ندى تتمحن وتقول يلا خالد خلاص صرت ممحونة وبديت الحس لها كسها من ورا كان بارز ومنتفخ ..قلت في قلبي حظ من بيفتح هذا الكس..
زودت في اللحس و مصيت كسها مص وحسيت باللي ينزل منها في فمي,.. بعدين قالت ندى يلا دوري انا امص, لك .. فسخت لي التي شرت حقي و البنطلون وكل شيء وبدأت ترضع نهودي و تنزل على بطني تلحسها حتى وصلت لزبي و بدأت تمصه مص خيالي(احلى شيء لو كانت البنت تحبك) تبدع في مصها اخذت تمص,  و تمص الين قلت لها خلاص … قلت يلا ندى قالت يلا دخله في كسي,.. انا تفاجأت قلت لها لا انتي لسه بنت .. قالت لازم تدخله و تريحني حاسه انه كسي بيشب و مولع.. قلت لا يمكن.. بس انا ممكن اريح كسك,.. و بديت الحس لها وامص لها كسها وادخل لساني كله فيه و انيك كسها بلساني وهي, تتمحن و تتأوه حتى نزلت في فمي وكان اطعم من العسل.. قامت ندى تقول يلا بمص, لك الين تنزل انت في فمي وحده بوحده (ايش اللبشة انا ابغى انيك) قلت لها لا انا بنيكك في طيزك ولما اقرب بنزل انزله في فمك .. قالت اوكي .. قالت طيب بمص شوي بس(ندى ممحونة مص) خليتها تمص زبي و انا كنت الحس طيزها و كسها و ادخل اصبعي في طيزها بجهز لزبي طبعا.. وبعدين جلست ندى على ركبتيها ويدها وطيزها على فوق وفتحة طيزها جاهزة مسحت شوية من السائل اللي كان ينزل من زبي(المذي) على فتحة طيزها(من فين نجيب كريم) ورطبت لها طيزها واركب على ذيك الطيز وادخل رأس زبي شوي شوي و ندى تتأوه خالد بشويش لا تعورني .. دخلت رأسه وادفه بشويش حتى دخل نصه وخليته حتى تتعود طيزها عليه شوي والا ندى صارت تحرك طيزها و تدفعها علي تبغاه يدخل كله و هي تقول خالد دخله كله نيكني نيكني انا ممحونتك ندى ..البنت صارت تتمحن بالقول وبالفعل تهز طيزها تحتي و تطلب اني ادخل زبي كله وبقوة وازيد في الحركة ( كأن البنت تتناك من زمان في طيزها) زودت في الحركة و انيكها و ادخله و اخرجه وطيزها تعودت عليه فضلت انيك طيزها حتى نزلت جوة طيزها مرة و اخلي زبي جوة ندى حست اني نزلت ونامت على بطنها و انا فوقها وابوس في رقبتها و في خدودها مع كلمات .. احبك يا عمري و هي ترد علي.. اموت فيك و في زبك, القاسي اللي فتحني..المهم قمت من عليها و لبسنا ملابسنا (ولا اغتسلنا زي غيرنا البيت مو بيتنا) و ودعتها واتفقنا انه نتقابل ثاني..