قصة سكس لواط حلوة مع الاسطى رامي الي حسسني بانوثتي وفتح طيزي – موقع مترجم


مقدرش اضحك عليكوا واقول الصراحه ان انا كنت ولد, برئ من صغري وان فيه بعبع شرير هو اللى غرر بيا وسلبني ذكورتي و شرفي و الكلام اياه ده …. لا .. انا من وانا صغير وانا عارف ان انا جوايا بنوته سافله … يعني مثلا اول ما اكتشفت السكس مكنتش زي باقي الولاد اللى فى الفصل بقعد اتكلم معاهم وهما بيتكلموا على البنت دي والبنت دي لان الموضوع كان يكسف اوي ومش عارف ازاى هما بيتكلموا كده .دانا وشي كان بيحمر وانا قاعد بسمعهم من بعيد بس ….. لاني كنت متاكد ان الطريقه اللى بتفرج بيها على فيديوهات الجنس غير طريقتهم ..
حتي قبل ما اعرف فيديوهات الولاد الشيميل او ولاد على ولاد ..كنت بحب اوي الافلام اللى فيها اكتر من ولد على بنت, واحده ..لما كانت البنت فى اخر الفيديو تقعد على الارض والولاد يبداوا يغرقوا وشها بلبنهم .. كنت بحس اني غيران منها مش هيجان عليها لان كل الازبار دي بيدوا لبنهم للبوه دي بس .. وبحس بالغيره اكتر وهيا عماله تلحس فى وشها وتحط اللبن فى بقها وتقول مممم وانا حموت واخد لحسه .. عشان اعرف بس هو حلو, اوى كده …. وحتي لما كنت بابلع لبني بعد ما اجيبهم كنت بقول لنفسي لا بس انا مش زي الولاد دول اكيد زب كبير زي ده لبنه اكتر واطعم بكتير .. وكنت مستغرب اوي ازاي فيه فيديوهات فيها اكتر من بنت وولد واحد .. ازاي اربع فتحات يكفيهم قضيب واحد يعني ولما كانوا فى الاخر البنات بيتخانقوا على لبنه كنت بقول ف نفسي يا حرام تلاقيهم كلهم قاموا جعانين لبن .
الاختلاف هنا اني كنت بتخيل نفسي مكان البنت مش الواد ومع الوقت دماغي ربطت الشهوه باللى بتحسه البنت فى الفيديو مش الواد.. من ساعتها وانا واكتر حاجه كنت بحبها كانت الفيديوهات اللى فيها بنت بتمص لواد بزب كبير وبالذات الفيديوهات اللى كانت بتركز على القضيب اكتر من جسم, البنت وتفضل الكاميرا تقرب من قضيب الواد والبنت بترضع منه وكانوا دايما بيختاروا ولد شكل قضيبه حلو اوي …عريض وطويل وراسه وارمه اوي كده (اكتر زب بحبه هو الزب اللى راسه اكبر بشويه من القضيب نفسه) ابيض بقي او اسود كل قضيب ليه جماله ( اه انا مش عنصري ) .
ومن وقتها وقعت فى حب الازبار وعلى الرغم اني ساعتها عمري ما لمست قضيب غير بتاعي بس كنت متاكد انه روعه بس من وش البنت اللى قاعده بتخدمه …. فى الاول ناشف اوي بس طري اوي فى نفس الوقت و مع كل لحسه وكل رضعه من شفايفها بيلمع شويه اكتر وهي, بتريل عليه … وهيا مسكاه فى ايديها حاسه قد ايه هو سخن, بعدين تحطه فى بقها وتحس بسخونته اكتر على لسانها وتنسي نفسها اول ما يخش القضيب بين شفايفها كانها رجعت بنوته صغيره وحد حطلها السكاته فى بقها وكل شويه تفوق لحظه لما يطلع قضيبه من بين شفايفها وتشوفه قد ايه بقي مبلول اكتر واكتر والبصه اللى على وش الواد كل ما يقرب اكتر واكتر وبتخيل الواد لما يبدا يجيبهم والبنت تقعد تحتيه زي البنوته الشاطره وعلى وشها ابتسامه لانها عارفه انها حتاخد جايزتها دلوقت و قاعده مغمضه عنيها ورافعه وشها لفوق مستنياه وهو ماسك قضيبه فى ايده وعمالى ينزل لبنه على كل حته فى وشها كانه بيعلم عليها بلبنه …
كان البنت بقت بتاعته لما لبست لبنه على وشها…… انا لحد دلوقت الراجل يقدر يخليني احس اني خدامته بحاجات بسيطه اوي زي لما يفرك بتاعه على وشي كله او لما يضربني على طيزي بالراحه او يحط ايده جوا شعري ويمشي ايده كانه بيحسس على الكلبه بتاعته …… او طبعا لما يغرقني بلبنه على وشي…..دي الحاجات اللى بحبها …..
المهم …… الحاجات دي كلها اثرت فى شخصيتي جامد ومن كتر ما انا دايما كنت بحط نفسي مكان البنت فى كل حاجه حتي برا السكس كبرت على اني بنت مش ولد …. بس طبعا لاني عارف ان لو حد عرف حيموتني كنت دايما بحاول استرجل على قد ما اقدر لما اكلم اي راجل عشان متفضحش وعلى الرغم اني كنت فاكر نفسي بنجح في كده .
بس اللى اكتشفته متاخر اوي .. ان فيه ولاد كتير فى المدرسه مكانوش بيتكلموا معايا لانهم كانوا بيحسوا ان طريقه كلامي مايعه اوي وناس كتير فى الشارع كانوا بيكلموا ماما على الموضوع ده . بس كانت بتقولهم ده انا اللى ربيته لوحدي طول عمره ومعندوش غير اخت, واحده (فى الوقت ده كانت اتجوزت وراحت لبيت جوزها) والصراحه هي كانت بتشتغل دايما لوقت متاخر مكنش عندها وقت تبص عليا حتى وانا مقدرش اني الومها على اى حاجه ….
زي ما قلتلكوا انا طبيعتي كده ….بس حتي انا كنت احيانا بحس اني حتكشف فى حاجات بعملها من غير ما احس زي مثلا لما انا وماما كنا بنضف الشقه وكان فيه فرح فى الشارع واشتغلت اغنيه كنت بحبها اوي ولقيت وسطي بيتهز لوحده ولولا اني خدت بالي وان ماما كانت مدياني ضهرها كنت حتقفش …والموضوع ده اتكرر اكتر من مره كان وسطي راكبه عفريت كل ما اغنيه شرقي تشتغل حتي لو معرفهاش الاقيني بلعب لوحدي كده .. او مثلا الطريقه اللى بنطق بيها حروف معينه وحاجات تانيه كتير بس مش وقتها دلوقت ……
و لما وصلت 17 سنه وحتي لما كنت بشكل حصري بتفرج على فيديوهات مفهاش بنت واحده حتي كنت لسه بقول لنفسي عادي يعني فى اى وقت حبطل لوعاوز …. اما بقي جسمي فده اكتر حاجه اتدمرت بسبب ميولي دي ….. انا عمري ما لعبت رياضه فى حياتي كلها تقريبا فجسمي كان طري ورفيع ويمكن اكتر حاجه كانت تخينه فيا كانت حلماتي اللى من كتر ما لعبت فيهم بقم مدورين ووارمين اوي على حجم صدري ..
ومن كتر القعده على الكمبيوتر والفرجه على صور, الرجاله وهما بيضربوا عشره طيزي كانت مليانه وعريضه بالنسبه لعرض وسطي .
كل ده كنت بحاول اداريه قدام الناس بس لما كنت ببقي لوحدي .. كنت احيانا بقلع كل هدومي وابص على نفسي فى المرايه و كنت ببقي مبسوط من جسمي لان فى دماغي انا بنوته ومفيش بنوته صدرها عريض او جسمها خشن .
لحد دلوقت الموضوع لسه كله كان بيني وبين نفسي . بس يوم عن يوم كان جوعي لزب حقيقي بيزيد واحيانا افضل امص, فى خياره كاني بمص, زب حقيقي واحاول اركبها فى طيزي بس يوم عن يوم ده مبقاش كفايه والفيديوهات اللى كنت بشوفها كانت بتجوعني اكتر واكتر لدرجه اني احيانا اقعد ايام متفرجش على حاجه على الرغم اني ممحون اوي لاني مش عاوز اضيع شهوتي على خياره او اني افرك بتاعي زي الولاد العاديه.
فى يوم صحيت الصبح على مكالمه بدري اوي من ماما بتصحيني بتقولى انها صحيت لقت البلاعه بتاعت الحمام مسدوده وانها اتصلت بسباك والمفروض انه حييجي كمان ساعه …. فى اليوم ده انا كان تقريبا بقالي اسبوع ملمستش نفسي لاني اتشغلت بالدراسه وكان اسبوع امتحانات وقبلها بيوم نمت بدري لاني كنت تعبان وكنت ناوي انام لحد الساعه 12 لان بقالي اسبوع منمتش فتخيلوا بقي مدي الاحباط اللى كنت فيه وانا صاحي عيني مش قادره تفتح . لا وكمان حفضل واقف جنب السباك وهو بيسلك البلاعه ومين عارف حتاخد وقت قد ايه … دخلت المطبخ وعملت لنفسي كوبايه نسكافيه وشربتها عشان افوق وقعدت مستني الراجل ييجي …. نص ساعه عدت وانا قاعد على الكمبيوتر قلبت كل الصفحات اللى كنت عاوز ابص عليها ومفيش اي حاجه اتفرج عليها وشهوتي اللى كانت نايمه بدات تصحي بس مكنتش عاوز اعمل اي حاجه قبل ما السباك يمشي …..
بس قبل ما الساعه تعدي كنت استسلمت وقلت لنفسي حفتح فيديو من اللى عندي واجيبهم عليه وخلاص وعلى قد ما كنت كاره اني اضيع شهوه اسبوع كامل فى خمس دقايق بس مكنش فيه حل تاني ….بس نص ساعه عدت وانا بتنقل من فيديو لفيديو وبدات اعرق و نسيت خالص ان فيه حد جاي ….في الوقت ده كنت بحب اقعد فوق الساعه بتفرج على افلام واحسس على حلماتي لحد ما قضيبي يبقي خلاص حيجيبهم وافضل امشي صباعي حوالين قضيبي بس مش كفايه عشان اجيبهم وافضل كده لحد ما ابقي مش قادر ولما افقد السيطره على نفسي افركه بسرعه مره واحده بس وبعدين ابعد ايدي بسرعه واحطها تحت قضيبي عشان بدل ما اجيبهم لا تلاقي لبني بدا يتسرسب بالراحه على ايدي وبعدين الحس كل اللبن اللي وقع على ايدي ولان انا خربت العشره بفضل هيجان وافضل احط شويه لبن على حلماتي او فتحه طيزي لحد ما ابقي مش مستحمل تاني فابدا افرك قضييبي لحد ما اجيبهم المرة دي بجد وابلع لبني تاني .
والمرا دي لقيت فيديو سخن اوي وكان الراجل زبه, كبير اوي وعروقه باينه وكان بينيك ولد رفيع اوي وصغير والولد يعيني مش قد الراجل ده وعمالي يتلوي تحتيه والراجل مش عاتقه والولد دماغه اتلحست وانا بعض على شفايفي والولد فجاه بدا يصرخ جامد وزبه اللى كان عمالى يلف فى الهوا بدا يسرسب لبن تحتيه وانا شوفت المنظر ده وايدي راحت على البنطلون عشان اوصل لبتاعي بس قبل ما اوصله ..
لقيت الباب بيرن …..قفلت بسرعه اللى كنت فاتحه وقمت اجري فى الشقه عشان اوزع الدم بعيد عن بتاعي وجريت افتح الباب ….انا عمري ما كنت متضايق او متحسر زي كده فى حياتي …بيوضي بتوجعني وجسمي كله عرقان وحلماتي من كتر ما فضلك ادعك فيهم حساسين قوي لدرجه .
وانا بشاور للسباك على الحمام التي شيرت اتحرك فوق الحلمه وانا تاوهت بصوت واطيي وخوفت يكون سمعني بس هو معلقش …..
اما بقي بالنسبه للسباك فدي كانت المشكله …مكنش عم مسعد اللى فى اول الشارع اتاريه كان قافل وامي اتفقت مع واحد تاني ..
اسمه الاسطي رامي فى الشارع اللى ورانا بس انا بقي مكنتش اعرف كده وفتحت الباب وانا مش مدي خوانه …..اللى زي الاسطي رامي ده مفروض يدولك صورته قبل ما تشوفه او على الاقل يوصفوه ليك الاول مينفعش تفتح الباب تلاقيه قدامك كده …اساسا مينفعش راجل يبقي مز كده حاجه زي كده مفروض تبقي جريمه انا متاكد ان حتي لو راجل عادي هو اللى فتحله كان بتاعه حيقف …….حاجه كده قرب ال 2 متر بعضلات بس مش عضلات اوي زي بتاعت كمال الاجسام وفوق العضلات دي طبقه لحم طريه تحسسك ان الفحل ده متربي على السمنه البلدي …حاجه كده تهد جبل و تحسسك انك لو رميت نفسك فى حضنه حتلاقيه طري مش ناشف وبيوجع زي المخده السخنه فى عز الشتا ممكن تجيبهم من حضنه بس ….اما بقي وشه فكان امور اوي ومربي دقنه وشنبه على خفيف مش حالقهم يعني …يعني لو حسست بايدك على وشه ايدك مش حتشوكك لا حتحس ان شعره ناعم كده وبيتحرك معاك …..
انا تقريبا فضلت مبحلق فيه بتاع خمس دقايق …ولولا ان انا كنت لابس هدوم واسعه عليا عشان تداري تقسيمه جسمي كان شاف بتاعي اللى كان واقف على اخره وانا باصصله …المهم بعد ما لقيته بيتحرك ناحيه الباب وفهمت اني قلتله ادخل غالبا رجعت خطوتين لورا عشان ادخله ….انا بس عاوز افهمكوا انه لو كان قال انا محصل ضرايب كنت برضو قلتله ايوه ادخل انا كنت مسحور فى وقتها ….
المهم وديته لحد الحمام و قعدت واقف على الباب وهو جوا ….هو كان بيتكلم فى حاجه بس انا الصراحه معرفش هو كان بيقول ايه ….. عيني كانت حتاكل جسمه حته حته وكل حركه من جسمه عيني كانت بتمشي وراها ومن كتر ما كنت مسحور بيه كان كل حركه بتتعمل بالتصوير البطئ وبدا البنطلون يوجعني من كتر ما بتاعي واقف وبيوجعني اوي ….
المهم هو لف بعد حوالي عشر دقايق شغل .. وقالي : انت بقي اسمك ايه ؟ قلتله : ياسر قالي : وعندك كام, سنه يا ياسر ؟ قلتله : انا 17 بس الصراحه انا بعتبر نفسي +18 .. وضحكت ….قام قالي : وانا كمان كنت بقول انت +18 …. ؟ قلتله : ياه يعني انا فعلا يبان عليا اكبر من سني دانا حتي زي مانت شايف رفيع وصغير …. قام قالي : لا ابدا انت جسمك كويس ومش رفيع انت مليان شويه …. قلتله : لا ده اللبس ده بس اللى كبير عليا انا لو قلعته حتشوف العار .. وضحكت تاني والضحكه المرادي عملت صوت عالى شويه لدرجه ان انا خدت بالي منها ….انا مش عارف جرالى ايه بس انا كنت بجد بغتصبه بعنيا ولو كان عرف يخش جوا دماغي ويشوفني بعمل فيه ايه في خيالي كان طلبلي البوليس …بس هيا غلطته محدش قاله يبقي مز كده ….
المهم هو ضحك كمان ورجع يشتغل تاني وانا جريت على قوضتي فتحت الدولاب وقولت البس لبس تاني ميكونش واسع اوي كده ونقيت بنطلون خروج جينز ستريتش و بلوفر خريفي كده قماشته تخينه بس مش صوف لا قطن وكانت رقبته واسعه اوي عشان كده مكنتش بلبسه كتير الا جوا البيت وخرجتله تاني ..
وقلتله : بص كده ايه رايك لسه مليان ؟ وقمت خدت لفه كده قدامه عشان يشوف طيزي اللى ماليه الجينز…. قام بصلي وسكت شويه كده .. وقالي : وهو مبحلق فى طيزي لا خالص انت حلو اوي كده …..
ماشي انا عارف ان انا لو حيتبص عليا كولد فانا ميتبصش عليا اما بقي لو حتبصلي كخول بيحب ياخد فى طيزه فانا متاكد انك لو ليك فى الولاد اللى زيي حتحب جسمي اوي وده كان مديني ثقه فى نفسي عاليه من غير ما تعرف شهواتي حتسال نفسك على ايه ….
المهم نرجع لقصتنا…. انا طبعا مكنتش حعمل كل ده غير لما حسيت انه بياخد وبيدي معايا لدرجه اني محاولتش اتخن صوتي خالص بعد ما غيرت والطريقه اللى كلمته بيها كانت مايعه خالص وقصدت ان ياقه البلوفر تبقي مشدوده على جنب عشان ابينله اني مش لابس حاجه تحت البلوفر …. المهم طول ما هو شغال كنت بشوفه بيسرق بصه ناحيتي كل شويه وده كان مخليني طاير ولفيت اديته ضهري قلت عشان اخليه يبحلق فى طيزي براحته وعملت نفسي بلعب فى الموبايل المهم عشر دقايق كمان عدوا وهو شغال ..
وقام قالي : انه نازل يجيب حاجه محتاجها الشغل من تحت … امال ماما حترجع امتي من الشغل ….؟ قلتله : لا ماما مبتجيش قبل الساعه 6 .. قالي : ياه يعني انت قاعد لوحدك لحد 6 كده …؟ قلتله : اه تصور … قالي : طب انا نازل اجيب حاجه للشغل وجاي ؟ قلتله : مستنيك …
بس ونزل وغاب تحت حوالي عشر دقايق وطلع تاني ايده فاضيه .. قلتله : هو انت مش قلت محتاج حاجه للشغل ؟ قالي : ايه ؟ اه لا مانا قلت مش مستاهله حتصرف ….. انا بس نزلت قفلت المحل عشان بس اعرف اشتغل واخد وقتي
عرفت ساعتها انه نزل يفضي نفسه عشاني ودخل الحمام تاني عشان يكمل بس قبل ما يخش .. قالي : متعملنا دور شاي بايدك الحلوه دي يا قمر وحط ايده علي وسطي …. قلتله : امرك يا اسطي ..
وانا حاسس بايده وهي بتنزل من على وسطي ناحيه طيزي …. جريت وعملت الشاي وانا طاير من الفرحه ….. وشهوتي مخلياني بترعش ورجعتله تاني اديته الشاي وبعديها دخلت وضبت نفسي ولبست اندر نضيف وطلعلته تاني لقيته خلص الشغل وواقف على باب الحمام ……
وقالي : تعالي كده اتاكد ان كل حاجه شغاله ؟ ….. دخلت الحمام من على الباب كده .. وقلتله : كل حاجه زي الفل يا ياسطي مش عارف الصراحه كنا من غيرك حنعمل ايه ؟ قالي : انت تؤمر يا قمر ….
وحسيت بايده على طيزي بيحسس عليها وايده التانيه على بتاعي بيقفش فيه ونفسه على رقبتي من ورا …. الصراحه انا اتفرجت على فيديوهات كفايه عشان اعرف ان الراجل بيحب البنت اللى زي الملبن فى ايده يشكلها زي ما هو عاوز عشان كده سيبت نفسي خالص وفى ظرف عشر دقايق كان بنطلوني عند كعب رجلي و البلوفر متشلح فوق حلماتي …بيتهيالى هو اكتشف موضوع حلماتي بالصدفه وايده بتحسس على جسمي لمست حلماتي بالغلط ….دي كانت اول مره حد يلمس جسمي غيري ومن كتر شوقي للجنس كان كل حته بيلمسها فى جسمي بتقشعر حتي لو كانت كتافي …انا كنت مغمض عيني عشان اركز على ايده وهيا بتحسس على جسمي وهو واقف ورايا فلما ايده جات على حلماتي من غير ما اشوفهم شهقت وعنيا فتحت ومن غير ما اقصد حتي ( كان جسمي اتعلم من كل البنات اللى على النت)
طيزي اتحركت ناحية بتاعه وانا مديله ضهري وصدري اتحرك لقدام ناحيه ايده ….من الاخر كده لقيت نفسي بخبط طيزي فى بنطلونه من قدام وبحاول اخلي ايده تلمس حلماتي تاني ولما هو شاف كده قرب من ودني ..
وقالي : ايه ده هو الزرار بتاعك هنا ؟
وقام مسك حلماتي بين صوابعه وقام فركهم ولقيت نفسي ..
بصرخ : اااه …..
اناكنت على اخري خلاص جسمي كله بيترعش وحاسس كان الدم كله اتسحب من راسي ومش قادر افكر ومش قادر اصبر عاوزه جوايا دلوقت ….
وانا بالعافيه مانع نفسي اني اصوت واسمع الجيران كلهم ..
قلتله : ابوس ايدك طفيني انا مش قادر …..
اللي حصل بعد كده كله الصراحه مقدرش احكيهولكوا بتفاصيله لان دماغي اتلحست من شهوتي وقتها بس انا فاكر اني نزلت على ركبتي وفكيت بنطلونه اللى فى الاول مكانش راضي يتفتح معايا وبصيتله عشان يساعدني بس مرضيش يتحرك وفضل يبصلي وعلى وشه ابتسامه كانه مستمتع بحسرتي وانا من كتر محنتي نسيت حتي ازاى بفتح البنطلونات وبعد فتره بالعافيه فتحته .
وبسرعه مديت ايدي جوا البوكسر بتاعه وطلعت بتاعه اللى كان واقف زي الوتد …اول قضيب امسكه فى حياتي وكان سخن زي ما توقعت وناعم اكتر من ما توقعت وفى نفس الوقت زي الصخر مبيتنيش واحساسه فى بقي كان روعه وبعدين دفست وشي فى بضانه وفضلت اشم فيهم والحس …. كان نفسي اوري زبه الحنان اللى عمره ما شافه بس انا كنت خلاص على اخري وطيزي مولعه نار, ..فهمت ساعتها ليه البنات فى الفيديو مبياخدوش وقتهم اكتر وهما بيمصوا للراجل ….مش قادرين يصبروا على جسمهم وده اللى خلاني زي المجنون برزع قضيبه فى زوري عشان اغرق قضيبه مايه ….
وفى ظرف حوالى عشر دقايق كان بينقط من كل حته وقام مسكني من شعري وقومني من على الارض ورماني ناحيه الحوض وانا اصوت من شده الحدفه واترميت على الحوض اللى كان جنب باب الحمام بالظبط فبقي نصي جوا الحمام وطيزي بس بره ومرميه برا باب الحمام …لو كان اي حد دخل علينا دلوقت كان حيشوف الاسطي رامي وحيشوف طيزي بس فى الهوا لبره ….. انا عارف اني مفروض اقولكوا قد ايه طيزي وجعتني فى الاول وكنت ..
عمال اقوله : بالراحه يا رامي مش كده يا رامي انا مش قدك يا رامي ….
بس اللى حصل مش كده خالص وانا مبحبش الكدب ….زبه كان اكبر حاجه دخلت طيزي قبل كده بس لما دخله لاخره فى اول مره حسيت زي سيندريللا بالظبط لما البرينس لبسها الجزمه وطلعت قدها بالظبط ….الزب المناسب فى الطيز المناسبه بالظبط ….
و مصبرتش عليه حتي ياخد راحته جوا …بمجرد ما دخله كله بدات اتحرك انا لوحدي عشان اخليه يتحرك .. وفضلت اقوله : اجمد يا رامي اسرع يا رامي انا حموت ابوس ايدك ..
وفضلت اترجي فيه كده لحد ما بدا يرزع فيا بكل قوته … وقضيبه كان روعه جوا طيزي احسن من اى حاجه دخلت طيزي قبل كده والنتيجه اني جبتهم قبله من غير حتي ما المس قضيبي …. انا عمري ما صوت كده فى حياتي كلها ….كان احسن من اى عشره خربتها قبل كده فى حياتي ….. ودي مشكله انك تجيبهم بطيزك ….احساس يجنن بس مهما نزلت لبن مبتشبعش او يمكن انا كده بس ….
المهم انه ناكني زي الشرموطه يمكن فوق الساعه قبل ما يدفن لبنه جوايا وانا جيبتهم اكتر من مره لاني مكنتش بستحمل احساس قضيبه الروعه فى طيزي وببدا افرك زبي, تاني وتالت …..
ولما اخيرا جابهم جوا طيزي وسحب قضيبه وقعت على الارض فى الحمام مش قادر اقف على رجلي ولبنه بيسيح من طيزي على الارض وجسمي كله شبعااان اوي كاني مكلتش طول عمري قبل كده ….
ولقيته لبس بنطلونه وبدا يلم فى عدته ..
فقولتله : الحساب كام كده يا اسطي … ؟
قالي : لا مانا خدت اللى انا عاوزه وزياده ..
و فتح, الباب ومشي وسابني على الارض غرقان فى بركه صغيره من لبني ولبنه.
تقريبا قعدت كده على ارض الحمام ربع ساعه ..
مش قادر اتحرك ..
و قبل ماما ما تيجي بالعافيه قمت ..
وبدات انضف نفسي وانضف ارض الحمام ودخلت نمت من كتر التعب.
بعد كام ساعه صحيت على ماما بتصحيني ..
وبتقولي : السباك جيه ؟ ….
قولتلها : اه جيه واشتغل دا يالهوي خدت منه شغل جامد اوي …
قالتلي : هي ايه دي …؟
قلتلها : البلاعه …
قالتلى : واديته الحساب …؟
قلتلها : متخافيش يا ماما خد اللى هو عاوزه وزياده.

قصص سكس عربى | رأيت كس أمي وبعد جلسة مساج ساخنة نكتها نيك حار جداً - موقع مترجم
قصص دياثة محارم – أمي الشرموطة الممحونة تتناك أمامي من شاب غريب - موقع مترجم
قصص محارم هو و المتناكة أخته | قصص سكس محارم - موقع مترجم
قصص جنس محارم | إزاي نيكت أختي سهام لأول مرة - موقع مترجم
قصة لواط مصري – الصعيدي النياك فشخ طيزي و احسسني بأنوثتي - موقع مترجم
قصص جنسية ساخنة – جنس ساخن في بيت صديقتي مع اخوها الذي ناكني - موقع مترجم
اسخن قصص سكس فتحت كسي بيدي امام زبه و طلبت منه ان ينيكني بقوة - موقع مترجم
قصص جنس المحارم مع أختي بعد ما لعبت معها لعبة “أب وأم” ودخلت زبي في كسها - موقع مترجم
قصص نيك زنا محارم – زوج خالتي الهائج فتح كسي بمساعدة ماما - موقع مترجم
قصص محارم عائلية – قصة محارم العائلة المحرومة من الجنس الابن يمتع امه و اخواته البنات – ج1 - موقع مت...
قصص سكس مصورة – البنت الصغيرة فى ورطة داخل المصعد - موقع مترجم
نيك الزوجة أمام الزوج – قصص نيك متزوجين ساخنة - موقع مترجم