قصة نيك جميلة مع المدرسة المحرومة من الجنس – موقع مترجم


هذه القصة حكاها لي صديقي وينقلها لي من على لسان زوجتهحيث حدثته عن قصة صديقتها سوسن وتقول : سوسنأنا سوسن مدرسة علوم ادرس المرحلة الثانوية وقد انتقلت إلى هذه المدرسة من 7 شهور عمري الآن 28 سنة مُطلقة منذ سنتين شقراء وجميلةوذو قوام رائع جسمي مفصل تفصيللا ني بقصيرة ولا ني بطويلة صدري كبير كالتفاح ألبناني المُهجنلي بطن خفيف بارز قليلاً وطبعاً مُخصرة مثل الكمثرىوتتكون من تحت الخصر تضاريسي السفليةوتبدأ بالعرض الدائري من الأرداف والمؤخرة البارزة المرسومة بالانسيابيةونزولاً إلى الأفخاذ والسيقانكنت محبوبة ولا زلت من جميع زميلاتي في هذه المدرسةوكانوا دائماً يمتدحون جسمي وجمالي الفتان وقوامي السكسي ودائماً يقولون:كنا نتمنى أن نتمتع بنفس هذا الجسم الذي لديكوخاصة المديرة سهام كانت دائماً تستلطفني وتمازحنيوكنا نناديها الأبله سهام كانت في الخمسين من العمروهي لا تزال محافظة على أناقتها وزينتها وهي, أيضاً مُطلقةوكنا نكنيها ببعل المدرسة لأنها دائماً تُمازحناوتتلمس أجسادنا وتتحرش بنا بحكم صداقتها الطويلة مع المدرساتولدرجة إنها في بعض الأحيان إذا كنا لوحدنا تضربني على مؤخرتي وتضغط عليهاوتقول لي ما أجمل مؤخرتك يا سوسن وكانتلدي صديقة أسمها هيفاء وهي أيضاً مدرسة لغة عربيةوكانت دائماً تحكي لي أسرار حياتها الزوجية ، وبأن زوجها جاسم كالفحللا يكتفي بنيكة واحدة بل 3 إل 4 نيكات يومياً وبأنهُ دائماً يعاملها برومانسية شديدةوحتى في المعاشرة الجنسية وكيف يتفنن في نيكهاولا يتركها إلا وقد أهلكها نيكاً من الخلف ومن الأمامحتى تأتيها الرعشة وتنزل ما بجعبتها من شهوة من 6 إلى 8 رعشات يومياًوفي 3 أو 4 نيكات فقطوحدثتني أيضاً بأن زوجها قد سبق وأن تزوج مرتينولم ينجح زواجه بسبب قضيبه الضخم والطويل الذي لم تتحمله زوجاته السابقاتوكنت انا مستغربه منها ومن جراءتها في هذه المواضيعثم تجرأت وسألتها عن نفسها وكيف هي إستطاعت أن تتحمل هذا القضيبالضخم والطويل ؟فقالت: أنها كانت مطلقة وهذا يعني بأنها ليست عذراء وتقول أيضاً:بأن الطريق كان مفتوح ومرن لهذا الزوج الفحل ولكنها تقول:إنها ملت وتعبت من كثر النيك فزوجها دائماً نشط ولا يتعب ولا يملوهذا هو عيبه الوحيد ، ولكنه طيب كثيراً وقد حقق لها رغبات كثيرةولهذا السبب لا تستطيع منعه عن مضاجعته لها وتقول:أيضاً قد فكرت أن تبحث له عن زوجه آخرى لتتقاسم معها وتتحمل جزء من تعب النيكحيث أنها أصبحت لا تستطيع أن تلبي له حاجته الجنسيةوفاجأتني وهي ضاحكه وسألتني هل تقبلين بزوجي إذا تقدم لخطبتكِوتكوني ضرتي وتتحملي جزء من النيك معي ،،،،!!!!ياااا للهول لقد صدمتني بهذا السؤال فتلعثمت وبلعت ريقي !!!!لا أعرف بماذا أرد عليها وماذا أقول لها ؟؟ومن هنا ومن بعد سماعي لقصة زميلتي هيفاء مع زوجها الفحلبدأت افكر كثيراً في الحياة الجنسية حيث إني أصبحت محرومة منذ سنتين من الجنسومن ذلك الحين لم يذق كسي, طعم الزب ولم يحس, بلذة النيك حتى الآنومرت علي هذه الليلة طويلة أتلوى على سريري من الشوقونيران الشهوة التي أحرقت كسي ولم أجد من يطفئها ليوفي صباح اليوم التالي بعد ذهابي للمدرسة وفي وقت الفصحهطلبتني المديرة وذهبت لها في مكتبها وعندما رأتني ابتسمت ورحبت بيوقامت وأسدلت ستائر المكتب وقالت لي:بأنها تحبني كثيراً وقد اشترت لي هدية بسيطة عربون لهذه المحبة الصادقةوأجلستني على الكرسي الذي مقابل مكتبها ووقفت خلفيوطلبت مني, أن أرفع شعري من فوق رقبتي حتى تلبسني العقد الذي اشترته ليفبتسمت لها شاكره لطفها وعطفها لي ورفعت شعري وألبستني العقدوكان عبارة عن عقد ذهب على شكل قلبين متلاصقينثم بدأت بالتحسس على رقبتي وبالضغط والتدليك على كتفاي وشكرتها وقلت لها:ما أجمل يداك يا أبله سهام فقتربت من رقبتي وقبلتنيوكانت أنفاسها الحارة كفيلة لتهيج شهوتي فتنهدت بصوت عالي قليلاًفما كان منها إلا أن مدت يدها على صدري وبدأت تضغط على نهداي ضغطات خفيفة هيجت مشاعري وتركت لها المجال فبدأت تضغط وتعصر نهداي بيديهاوعندما رأتني قد سلمت نفسي لها فتحت أزرة قميصي وأدخلت يديها وخلعت سوتياني وأخرجت ثدياي وأصبحت تفرك حلماتي بأصابعها وجاءت أمامي وجلست على ركبتيهاوقامت تقبل وتلحس وترضع نهودي وتعصرهم بيديها وقد انفجر كسي بإفرازاته الملتهبة وامتلاء كيلوتي بماء شهوتي وفجأة دق جرس العودة للصفوفوأنا أعيش في عالم آخر مدوخه وغائبة عن الوعي ولم أدري إلا والأبلة سهام تصحيني فقمت وأزررت قميصي وشكرتها على هذه الجلسة الحميمةالتي جعلتني أقضي على شهوتي وأخرجها من أحشاء كسي المحرومفسألتني الأبله سهام هل تستطيعين أن تزوريني في منزلي هذا المساءحتى نكمل هذه الجلسة الجميلة ، فلم, أستطع ردها فقلت لها:وبكل تأكيد سأكون عندك على الساعة الرابعة عصراثم ذهبت إلى قاعة المدرسات لأرتاح قليلاً حيث لا توجد لدي حصة رابعةوبعد نصف ساعة دخلت الأبلة هيفاء وهي متعبة ومنهكةوخلعت عباءتها وشنطة يدها وقذفتهم على مكتبها وجلست وهي تهز رأسهاوكانت تنظر لي وتبتسم وهي مرهقة فسألتها أين كنتي وماذا حل بك يا هيفاء فقالت:إني استأذنت للخروج من بعد الحصة الأولى حيث أتى زوجي وطلبني من المديرة للخروج لإنهاء أمر مهم في إحدى الدوائر الحكومية وما إن خرجت معه أخذني إلى المنزل وهناك جردني من جميع ملابسي وبعد الضم واللم والقبل والمصطرحني أرضاً في صالة المنزل وناكني من الساعة الثامنة والنصف حتى الساعة العاشرةوأنزل من خلال هذه النيكة ثلاث مرات ثنتان في كس
ي وواحدة في طيزيثم على الفور ارتديت ملابسي من غير الكيلوت وعدت للمدرسة ولهذا أنا الآن متعبه ومنهكةفسألتها هل أنتي الآن من غير كيلوت ؟ فقالت: نعم وقامت واستدارتورفعت تنورتها ويااااا لهول مارأيت كان لها طيز, من النوع ذو الردوف البيضاوية الطويلة وكان خرق طيزها بارز ومفتوح من كثرة الدك والنيك فيه وقد أصبح لونه أحمر ثم واجهتني واقتربت مني ورأيت كسها عن قريب وتجرأت ومددت يدي لألمسه وكان حجمة كبير جداً وكان رطباً لحد الآن وغارق بمني زوجهاويبدو عليه أثار النيك من إهتراء شفرات الكس وتورم بضرهافنظرت لها وابتسمت وأجلستها بقربي وحضنتها وطبطبت على كتفها وقلت لها:هل تريديني يا عزيزتي أن أحمل عنك جزء من هذا التعب ياحبيبتي ؟..فنظرت إلي غير مصدقه !!! ومسكت يداي وتوسلت لي بأن أقبل أن أكون ضرتهاوأتقاسم معها هذا الفحل الذي أتعبها من كثرة النكاحوطبعاً بعد كل ما سمعت منها عن زوجها ورأيت ما فعل بها زوجهافما كان إلا أن أوافق على هذا الفحل الذي أصبح في نظري لا وصيف لهوأنه هو الذي سيريحني من نيران شهوتي التي أحرقتنيوشعللت الحمم في كسي المحروم وكان تشجيعها لي هو الدافع الكبيرالذي جعلني أوافق على طلبها وخاصة أنها صديقتي الحميمة في هذه المدرسةوبعد أن سَمعَت موافقتي فما كان منها إلا احتضاني في صدرها امتناناً لهذا المعروفوهذه التضحية التي سأقدمها لأجلها ، وطبعاً هي لا تعرف بأنني أتلهف على مثل هذا الزوجوقالت لي: سوف أفاتح زوجي بهذا الموضوع وسأعرض عليه بأن يتقدم لكي ويطلبك للزواجحيث أنه قد صارحني مرة وقال: أنه يريد أن يتزوج مرة أخرى لكي يريحني من كثرة نيكه ليوقد إنتهى هذا اليوم الدراسي الذي كانت أحداثه نقطة تحول في حياتيوعدت إلى المنزل وأخذت قصداً من الراحة وعند الساعة الثالثة والنصف مساءذهبت إلى منزل مديرتي الأبلة سهام وعلى الموعد الذي كان بينناوقد رَحبت بي كثيراً وكانت فرحة جداً بزيارتي لها وقد هيأت أجواء منزلها لنأخذ راحتنا فيهلم يكن يوجد أحد في الفله سوى المزارع الذي كان يسقي الزرع ويقلمهوبعد جلوسنا في الصالة وشرب الشاي قالت لي:الأن سوف أبسطك وأجعلكي تعيشين في عالم من الخيالوأخذتني إلى الطابق العلوي ودخلنا في غرفة كبيرة وجميلة ذات أنوار خافتهومسيقة هادئة وأجلستني على السرير ذو الشرشف الأبيض وبدأت في خلع ملابسهاوتعرت أمامي وجاءت على السرير من خلفي وبدأت بتدليكي وحبه حبهحتى جردتني من كل ملابسي ثم شرعت بتقبيلي ومص رقبتي وضمتني من الخلفوبدأت في تهميز نهداي بيدها الناعمة حتى أتتني الرعشة الأولىثم جعلتني أنام على بطني فوق السرير وركبت على مؤخرتي ومسكت أكتافي ودلكتهمحتى ارتخيت من التدليك ثم بدأت تمسح يدها على ظهري بزيت خاص للمساجحتى وصلت إلى أردافي وضغطت عليهم وجمعتهم والتصقت أردافي ببعض ثم فلقتهم نصفينوفتحت بين ثنايا طيزي وأزلقت راحت يديها على خرق طيزي صعوداً ونزولاًوفركت بأصبعها الإبهام على خرقي وبدات بإدخال إصبعها رويداً رويداً حتى أدخلته بأكملهوقامت بتدليك البروستاتا وكانت تلعب بيدها الثانية بأشفار كسي وبضريحتى جاءتني رعشة قوية هزتني وأنزلت شهوتي الثانية بعنفوقد غبت عن الوعي لفترة بسيطة وفتحت عيني على تقبيلها ومص شفتايثم ابتسَمت لي وقالت: يالكِ من أمرأه شهوانية فقد أغرغتي يدي بنزول شهوتك ومائكِ الدافئثم رَفعت رجلي وانهمت في لحس, كسي ومصه وأنا أتلوى تحتها كالثعبانوكنت أتمنى أن لا تكف عن مداعبنها لكسي ثم بدأت أتوسل لهابأن تدخل يدها في أحشائي حيث أصبحت لا أستحمل الصبر أكثر وبدأت أصرخ بهانيكيني يا أبلة سهام ارجوكي نيكيني أو أدخلي أي شيء في كسي وريحينيوعندما رأتني قد فقدت صبري فأجلستني وضمتني بصدرها ثم همست في إذني قائلة:لا تخافي أنا لدي شخص سيريحك من هذا العذاب الآن فهل ستقبلينبأن ينيكك هذا الشخص ويقضي على شهوتك وسيكون هذا سراً بينناوطبعاً أنا كنت أحترق شوقاً للنيك وفي عز شهوتي فلم أرفض هذا العرض ووافقت فوراًثم قامت وفتحت باب الغرفة وبدأت تنادي يا مرعي أين أنتفجاء مرعي وكان هو المزارع الذي في حديقة المنزلوعندما رأني صاح بالأبلة سهام وقال لها: ما كل هذا الجمال الذي أراه ، وااااووأيضاً قال لها: وبصوت خافت أنك أول مرة تأتين بأمرأه فيها كل هذا الجمالوقد فهمت من معنا كلامه بأنني ليس المرأه الوحيدة التي دخلت في هذه الغرفةوهذا يعني بأن المديرة الأبلة سهام كانت قوادة ودائماً كانت تأتي بالنساء تستدرجهم إلى هناثم خلع مرعي سرواله الواسع وهجم علي ورفع سيقاني وكنت مُسلمةَ نفسي لهوكانت الأبلة سهام تجلس فوق وجهي وشفرات كسها تتدلى على فمي, وانا ألحس لها كسها الواسعوبإشراف من الأبلة سهام أدخل مرعي قضيبه في أحشائيوانا لا زلت لم أرى كيف هو قضيبه ولكني أحسست بمضرب وكأنهُ يد الهاونيدق في رحمي ويهرس كسي هرساً قوياً وبعد ساعة من النيكوالدق المتواصل في رحمي وقد أنزلت أنا ما أنزلت من شهوتيقام مرعي منهكاً وأخرج قضيبه ورفعهُ للأبله سهام وقذف على وجهها وصدرهاوعندما رأيت قضيبه انصعقت ولم اصدق ان هذا القضيب دخل فينيوقد ابتلعته في رحمي بأكمله لقد كان ذو رأس لامع وكبير كبير جداً وكأنه رأس قضيب الحصانثم نظرت إليه الأبله سهام وابتسمت وأمسكت بقضيبه وكان ممزوج بماء شهوتيوبكل حنيه مسحت عليه وكأنها تمسح على رأس *** ثم فتحت فمها بأكملهوأدخلت هذا الرأس الكبير وبدأت في مصه ولعقه حتى نام, قضيب مرعي في فمهاثم قامت الأبله سهام واخذتني إلى الطابق السفلي ( القبو ) وكانت توجد بركة سباحة دافئةونزلنا فيه
ا وغطسنا وتغسلنا فيها ثم لبسنا ملابسنا وخرجنا إلى صالة المنزلوكان المزارع مرعي قد جهز الصفرة على طاولة العشاء وبعد تناول العشاءوعلى الساعة الثامنة مساء رجعت إلى منزلي وأنا مرتاحة كثيراً كثيراًلأني قد أخرجت كل مافي أحشائي من شهوة انسجنت فيني منذ سنتينوفي صباح اليوم التالي استيقظت من النوم وكنت منهكة كثيراًوهذا التعب من كثرة النيك فيني ليلة البارحةثم ذهبت إلى المدرسة وأنا فرحة كثيراً بما حصل لي من أحداث في هذه الفترةوعندما رأتني زميلتي هيفاء استغربت لوضعي الحالي حيث لم أكن بهذا النشاط من قبلفسألتني ما هذا التغير الحاصل لك فقلت لها: بأنني بالأمس كنت معزومة عند المديرة الأبله سهامفضحكت وقالت: وااااو ووضعت يدها على فمهاثم قالت لقد شربتي من نفس الكأس الذي شربتهُ أنا وجميع المدرسات في هذه المدرسةانصدمت وفتحت عيني غير مصدقة ، فسألتها هل إستدعتكم جميعاً إلى منزلهافقالت: يس أوف كورس نعم يا سوسن وقد عرفتنا على مزارعها ذو الرأس الكبير السيد/ مرعيالذي جعلني أتعب وأخذ إجازة لمدة ثلاث أيام من عمليفلم اصدق ما أسمع وما هذه المَدرسة المنيوكه التي نقلوني لهاوأصبح الأمر عادي ، ومرت الأيام ثم فاجأتني صديقتي هيفاء بقولها إستعدي يا أبله سوسنفأن زوجي يريد أن يتقدم لخطبتكِ ، وطبعاً لم أمانع وقلت لها: فليتفضل في أي وقتوعلى الرحب والسعة ، وتمت الخطبة وبحضور زوجته هيفاءوتزوجنا وسكنت معه في منزله كانت لدي غرفة كبيرة مقابل غرفة هيفاء زميلتي في المدرسةوصديقتي في المنزل ، وكانت هيفاء في اول ليلة تحذرني من قضيب زوجها الذي طالما حدثتني عنهوعن طوله وضخامته وكنا نضحك ونضحك على الأحداث التي حدثت معنا وكان أخرها المزارع مرعيثم دخل علينا ذلك الزوج في صالة المنزل ذلك الزوج الذي لم يختلي بي لحد الآنفنظرت لي هيفاء وقالت لي: هيا اذهبي لغرفتك لتنالي ما نلته أنا طول تلك السنينوذهبت لغرفتي حتى جاء زوجي الجديد وفعلاً كان رومنسياً كثيراً وطيب القلبوبعد القبل الحارة والمص جردني من جميع ملابسي وكان ينظر لي ولمفاتنيوكأنهُ لا يصدق ما يرى ثم قال ما هذا الذي أنا أراه لقد تزوجت بملكة جمال العالمثم هجم علي وبداء يأكلني بعينه وفمه ولم يترك ذرة في جسمي إلا ولحسهاثم مسكني من سيقاني ورفعهم وهو لازال يقبلهم حتى وصل إلى كسيالذي بداء يفرز افرازاته وانقض على شفرات كسي لحساً ومصاً وتقبيلاًحتى خارت قواي ولم أستطع الحراك ثم قام وخلع ثيابهوقد رأيت ذلك القضيب الذي كانت تحدثني عنه زوجته هيفاء يااااا للهولماهذا القضيب الذي يصل إل ركبتيهثم قلت في نفسي إذا كان قضيب المزارع مرعي الذي ناكني كقضيب الحصانفأن هذا القضيب قضيب فيل وكيف لي أن أستحمله وفعلاً أسقط قضيبه كسيوبداء يضرب به كسي وكنت أسمع صوته وهو يصفع بضريحتى جاءت شهوتي وارتعشت رعشة قوية وأنا أسحبه ليلتصق بي أكثرثم صرخت به أرجوك أدخلهُ في كسي وفعلاً مع نزول شهوتي أدخل قضيبه في كسيبالكامل وكنت أحس به يضرب جدران قلبي ويتحرك كالثعبان في داخليوبعد نصف ساعة أخرج قضيبة من كسي وقلبني على بطنيوقام يقبل أردافي ثم فلقهم إلى نصفين ولحس طيزي حتى لان خرقيثم وضع رأس قضيبه على فتحت طيزي وبداء يضغط علها حتى ابتلعت رأس قضيبهوأصبح ينيكني من طيزي حتى أدخله بالكامل وأنا أشهق من لذة, النيك من الطيزوكان يدخله ببطء ويخرجه ببطء ثم قذف, فيني من الخلفكان تدفق منيه في خرم طيزي ساخن جداً لدرجة إني أصبحت أتحرقص من تحتهثم أحسست بكومة كبيرة تكونت في معدتيثم ذهبت إلى الحمام وأخرجت ما سكبهُ بداخل طيزي ثم خرجتفلم أجده في الغرفة فقد خرج لينيك زوجته هيفاءوذهبت واسترحت فوق السرير حتى سمعت صراخ صديقتي هيفاءمختلط بهياجان شهوتها حتى غفت عيني ونمتوفي صباحية اليوم الثاني وبعد ان خرج زوجي من عنديدخلت هيفاء صديقتي زوجته الأولى علي وكنت نائمة على بطني وأنا عاريةتماماًواستيقظت على ملامسة يدها على طيزي ونظرت لها وضمتني قائلة:لقد ناكك هذا المجرم من الخلف يا حبيبتي وأصبحت فتحت طيزك مثل فتحت طيزي يا سوسنثم قالت سامحيني لأني أنا السبب في تزويجك هذا الوحش الذي لن يرحمني ولم يرحمكفضحكت لها قائلة لا عليكي يا حبيبتي فأنا مرتاحة من نياكتهُ ليوكما وعدتك سأحمل عنك جزء من هذا الحمل الثقيل عليكوالآن أصبح عمري 52 سنه وأصبح عمر صديقتي هيفاء 54 سنه وزوجنا جاسم أصبح في ال58 سنة وهو لا يزال يحب, النيك حب جما وقد زوجناه من المديرة سهام وهي الزوجة والضرة الثالثة لنا وسكنت معنا أيضاًوأصبح جاسم يجمع بيننا وينيكنا جميعاًومازال المزارع مرعي موجود لدينا يسقي الزرع ويقلمهوأيضاً لا نستغني عنه في وقت الحاجةفهو طيب القلب وذو الرأس اللامع الكبير