قصة و فيديو جنسي إغتصاب و عنف و سكس لواط رهيب – موقع مترجم


تحميل الفيلم ,انا شاب عمري 22 عام, من عائلة ثرية ومرفه جدا إعتدت على التكبر على كل الناس ومخاطبة الناس بتعالي حتى أوقعني حظي العاثر في فني تكييف جاء لتصليح تكييف خاص بنا , وصل الفني متأخرا فعنفته على الباب أولا ولاحظت انه ليس كغيره ممن تعودت التعالي و التكبر عليهم فقد رفع صوته في وجهي وقال لي أنا لا اعمل لديك تأخرت بسبب الطريق و الزحام , ولاحظت انه يتحداني ولم تروق لي نظراته , فقررت انني لا بد أن افرض فرق المستوى الطبقي عليه مهما حصل فأمسك ريموت التكييف وأخرج حجارة من شنطته ووضعها بالريموت وحاول تشغيل التكييف فعمل بشكل جيد فقال لي بصوت عالى المشكلة كانت في الحجارة يا كتكوت , إستفذتني الكلمة بشدة فقلت له أنت تشوف شغلك حتى لو كان التكييف سليم انت تاخد فلوسك على الجزمة و تتكلم بأدب , فنظر لي نظرة نارية أخافتني وكانه يريد إتخاذ قرار ما , ثم قال لي مباشرة إنت عيل خول, , فقلت له انت ابن, كلب حيوان , فصفعني على وجهي صفعة قوية وقال لي إخلع هدومك فحاولت ضربه وانا اقول انت اتجننت , فأمسك بيدي بسهولة بيده القوية و صفعني باليد الأخرى على خدي الآخر و قال لي إقلع يا خول , وصفعني مرة أخري وهو يخرج سكينه من شنطة الأدوات ويقول لي بالأدب كدة إقلع , لم أتعرض لموقف كهذا في حياتي فكنت خائفا بشدة فخلعت قميصي فقال لي و البنطلون يا خول , فخلعته بسرعه و انا أبكي ثم قال لي بصوت قوي مهددا , انا هكسر عينك يا كس امك , وإقترب منى و دفعني في رأسي حتى أصبحت منحنيا أمامه مستندا على السفرة , وأنزل بوكسري ثم أخرج قضيبه وأخد يتحسس طيزي بقضيبه وتخيلت أن هذا كل ما يريد فعله حتى رأيته يضع لعابه على أصابعه و يتحسس خرم طيزي ويصفعني على طيزي ويدفعني في ظهري عند محاولة إبعادة ثم أدخل اصبعه الوسطي في مؤخرتي وقال لي طيزك واسعة ليه يا كس امك فقلت له وانا صوتي مرتجف بدخل فيها خيار , وكانت هذه فعلا حركة تعودت على فعلها وأشعر فيها بمتعة منذ فترة طويلة وكنت أفعلها قبل قدومة مباشرة لكني لم أفكر أبدا في ممارسة الجنس بهذا الشكل , أخد يدخل و يخرج أصبعه بسرعه ثم أدخل أصبعين فبدا الأمر مؤلم وبدات اتأوه فقال لي زي النسوان يا متناك فبدأت في تنعيم صوتي حتى لا يغضب وبدأ في تحسس خرم طيزي بزبه وبدأ في إدخاله وانا اتألم وهو يصدر أصوات بها رغبة وتوحش ثم دفع قضيبه بقوة فأحسست به يدخل في طيزي ويؤلمني فبكيت مرة أخرة و أنا أقول له براحة والنبي , وهو يضحك و يصفعني على طيزي البيضاء الناعمة وأخذ يدخل قضيبه ويخرجة وأنا أشعر بالمهانة والذل فمن كنت اتكبر عليه يصفعني وينيكني وانا أبكي كالنساء وأخذ ينيكني بقوة وانا أتالم وأصرخ حتى أنزل لبنه في طيزي وشعرت بقمة الإنكسار ولبنه ينزل من طيزي الموجوعة وهو يرتدي ملابسة وانا ملقى على الأرض ثم ضربني بقدمه في صدري ضربة ضعيفة وخرج وانا أقف متحسسا طيزي متألما متعلما درسا لن انساه أبدا .