قصتى مع اختى الساديه | قصص سكس محارم – موقع مترجم


قصتى مع اختى الساديه | قصص سكس, محارم
مرحباً أسمي ميمو وابلغ من العمر 30 عاماً وأقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة واسم ميمو هو اسم الدلع طبعاً فانا لن اذكر اسمي الحقيقي لانها قصة حقيقية بكل معنى الكلمة وحصلت معي فعلاً , أسمعوها : الجزء الأول : صديقي ممدوح قبل حوالي 12 سنوات اي عندما كنت في ال 18 من عمري وكنت لا ازال في الثانوية العامة وكان لي صديق اسمه ممدوح وكان اعز صديق لي وكنا انا وهو نتشابه في كل شئ , في الصفات والهوايات حتى في الطول والشكل فكلانا كان وسيماً جداً بشكل كبير حيث بشرتنا كانت بيضاء ناصعة اقرب للاحمرار وكنا رشيقين ممشوقي
القوام وهادئي الطباع حتى انهم كانوا يسموننا في المدرسة ملائكة المدرسة وكنا نتعرض لمضايقات كثيرة ولكننا كنا نتحملها ونحاول ان نبتعد عن المشاكل , وممدوح هو صديقي الوحيد منذ الصغر ولكن احاسيسي تجاه بدأت في تلك السنة بالذات أي السنة النهائية في الثانوية حيث بدأت احس بشعور غريب وعارم تجاه ولم اكن استطيع نوم الليل
فاصبحت صورته لا تفارق خيالي ابداً طوال اليوم افكر فيه فقد اصبح يمتلك عقلي ومخيلتي بالكامل وابقى اتخيل صورته دوماً وهو في احضاني اتحسس جسده الرقيق وامصمص شفتيه الزهريتان لقد اصبح ممدوح معبودي ولا اتخيل حياتي دونه ولكن المأساة هي انه كيف سافاتحه بالامر واكشف له عن احاسيسي تجاه وحبي وعشقي له , وفي نفس
الوقت كنت أحس كذلك بأن ممدوح يبادلني نفس الشعور من خلال نظراته لي وحركاته وبعض التلميحات ولكنه يخجل مثلي من مفاتحتي , ولكن المنحنى في قصتنا بدأ بعد نتائج إمتحانات الثانوية العامة حيث نجحنا انا وممدوح بإمتياز ووقفنا مع مجموعة من الأصدقاء نبارك ونهني بعضنا البعض واقتربنا انا وممدوح لنبارك لبعضنا ونتبادل القبل العادية فلم,
نحس ببعضنا الا وشفتانا تلتقيان ببعضهما في قبلة سريعة فسحب كل منا نفسه الى الخلف وضحكنا وكأنها مجرد غلطة ليس الا ولكني كنت متأكداً بأنه يبادلني نفس الشعور وهو ان يذوب معي في قبلة لا تنتهي , ومن بعد تلك القبلة احسست بشعور ممتع ولذة لا تنتهي وبقينا انا وممدوح ننظر لبعضنا بين الحين والأخر وكأننا نقول لبعضنا لنكررها ,
المهم بدأت الإجازة وبدأنا نحاول شغل وقتنا في التسلية لتعويض ايام الدراسة ففي يوم كنا نذهب للتنزه وايام نذهب للسينما وفي بعض الاوقات نقوم بتأجير افلام فيديو لنشاهدها على الفيديو في غرفتي , وفي أحد الايام قمنا بتأجير فيلم أكشن لمشاهدته في بيتنا وبالمناسبة فأن بيتنا كان دور أرضي فقط وكان كبيراً جداً وينقسم الى قسمين حيث
كان في مقدمته اي من الجهة الأمامية الصالة والمجلس والمطبخ وغرفة نوم ابي, وامي وملحقاتها وكان القسم الخلفي يحتوي على مطبخ صغير اضافي وغرفتي وحمامها وغرفة اختي وحمامها أما بالنسبة لعائلتي فإننا 4 أفراد فقط : أبي, وأمي وأختي الكبيرة سالي وأنا .. الجزء الثاني : سالي وصديقاتها وكانت سالي تكبرني ب 4 سنوات فقط
وكانت تخرجت تواً من كلية الإعلام وكانت رائعة الجمال عينان واسعتان وفم شفتاه ممتلئتان ولديها نغزات في خديها وأنفها دقيق وصغير وشعرها أسود فاحم وطويل يكاد يصل لخصرها وكانت تربطه دوماً للخلف كذيل الحصان ولكن الفرق عني أنها كانت سمراء جداً نسبة الى ابي اما انا فكنت ناصع البياض كأمي , أما جسم, سالي فكان رشيقاً متناسق
القوام وكانت طويلة جداً 180سم تقريباً وكانت مؤخرتها مكتنزة حيث كانت ترتدي سراويل جينز فقط وصدرها كان كبير نسبياً ومن النوع المنتصب حيث أن قياس صدريتها كان 40 تقريباً ( وقد عرفت مقاس صدريتها لاني كنت ارتدي بعضا من ملابسها الداخلية خلسة وبدون ان تعلم حيث ان لدي رغبة شديدة في لبس الملابس النسائية كالصدرية والكلسون
النسائي والشلحة وخصوصاً الجوارب النسائية الحريرية فانا كنت اعشقها واحب لبسها خاصة اذا كانت كولون كامل وابدأ اتحسس جسمي حين البسها ) ,وكانت سالي ترتدي دوماً البدي مع الجينز فتظهر بشكل مثير وفاضح وثدياها يكادان ينفجران من خارج البدي ومؤخرتها كذلك كأنها تحاول الخروج والإنتفاض من الجينز واليكم صورتها وهي, تدخن : ,
وهذه الصورة لصدرها العظيم : عموماً كانت سالي دوماً مسيطرة عليَ ولم اكن اعاندها أو أخالفها في اي شئ لإنها كانت تميل للعنف في تصرفاتها ولم تكن تتوانى عن ضربي إذا خالفتها في اي شئ لذا كنت اتجنبها ولم احاول يوماً مواجهتها وكان لديها صفات سيئة كثيرة منها التدخين والبيات خارج البيت بكثرة بحجة الدراسة مع صديقاتها وكذلك كانت
صديقاتها يأتين للبيات لديها بكثرة كذلك, والى الأن تعاملني بعنف وقسوة وتطلب مني, طلبات ولا استطيع رفض اي طلب لها فعندما نكون جالسين في الصالة مثلاً وتراني متوجهاً للمطبخ تطلب مني كوباً من الشاي وعندها اعمل لها مرغماً خوفاً من غضبها , وكان لأختي سالي صديقتان لا يفترقان معها ابداً الأولى وأسمها ريم وكانت تشابه سالي في
كل شئ كانت سمراء وجسمها رشيق وحادة الطباع ولكنها كانت اقصر من سالي وشعرها قصير وتميل للبس التنانير القصيرة وكان يغلب على لبسها اللون الاسود وكانت كلما رأتني تمازحني بأن توجه لي الصفعات على خدي أو تقوم بتكتيف يدي خلف ظهري وكتم فمي, بواسطة يدها حتى تحس, بأن نفسي سينقطع فتزيلها لاخذ نفساً ثم تعاود الكرة
وهكذا , لذلك كنت اتجنبها كما اتجنب سالي , وهذه صورة لريم : أما الصديقة الاخرى لسالي فهي ميس وكانت رائعة الجمال بيضاء ناصعة البياض كالثلج مع عينان زرقاوان وفم صغير كحبة الكرز وانف صغير لايكاد يظهر وشعر اشقر طويل ولكنها كانت ممتلئة الجسم سمينة بعض الشئ بعكس سالي وريم الرشيقتان , ولكن جسمها الأبيض الممتلئ كان
يعطي شهوة عظيمة فصدرها كبير وكأنها أمراة كبيرة في السن وردفاها ممتلئان بشكل شهي وزنداها ابيضان كالقشطة , ومع ان الفتيات الثلاث كن بنفس السن الا أن ميس كانت تبدو اصغر منهن لوجها الممتلئ الطفولي وتصرفاتها العفوية حيث اني كنت احس انها بسني واحبها كثيراً وهي كذلك كانت تستلطفني وتمازحني مزاحاً بريئا
وهادئاً وبكل عفوية وهذه صورة لها : ودوماً كنت افكر ما الذي يجمع بين فتاتين قاسيتين وخشنتين مثل سالي وريم مع فتاة حبوبة وطيوبة ولطيفة مثل ميس , الجزء الثالث : الرهان على العموم لنعود مسار القصة الرئيسي : إذاً قمنا انا وممدوح بتأجير فلم الأكشن وذهبنا الى البيت لمشاهدته وقبل نهاية الفيلم بفترة كانت بطلة الفلم مختطفة لدى عصابة
والبطل يحاول إنقاذها وكانت موثوقة اليدين خلف ظهرها وكذلك قدميها موثوقان ومكممة الفم بواسطة قطعة من القماش وخلال بعض المناقشة مع ممدوح كان يعاندني ويصر ان هذا كله كذب وبأنه يستطيع الشخص مهما كان موثوقاً أن يخلص نفسه وكذلك فأنه يستطيع الصراخ من خلف قطعة القماش التي تكمم فمه اما انا فقلت له بل مستحيل فأنا
بإمكاني ان اربط شخصاً بطريقة يستحيل فيها الفرار وبأن اكمم فمه ولا اجعله يهمس ولا همسة وكان ممدوح يجادلني بكثرة فخطرت على بالي فكر جنونية لأنهي بها عذابي مع ممدوح فقلت له هل تراهني على شئ فقال ما هو ؟ فقلت له سأقوم بتربيطك وتكميم فمك وإذا استطعت الهروب خلال نصف ساعة فيمكنك ان تفعل بي ما تريد , فقال واذا لم اتمكن فماذا ستفعل بي ؟ فقلت له بسرعة ودون تردد سأنيكك , فأنذهل ممدوح ونظر لي نظرة غريبة وانا ندمت على تسرعي وتفوهي بهذه الكلمة ولكن ردة فعله كانت رهيبة حيث قال لي بل انا الذي سأنيكك اذا هربت من وثاقك
وبعدها ضحكنا وكأن الأمر مجرد مزحة فنهضنا وجلبت الحبل وقطعة القماش وجئت له واجلسته على طرف السرير وقلت له : هيا يديك الى الخلف , فارجع يديه للخلف فقمت بتوثيقهما بطريق يستحيل الفكاك منها حيث اني تعلمتها من خلال رحلات الكشافة في المواسم الماضية وكذلك قمت بتوثيق قدميه بشدة ثم جلست بجانبه وقلت له الأن كيف
سنكمم هذا الفم الجميل الذي سأشبعه مص الليلة فضحك وقال : حاول وسترى كيف اني ساصرخ باعلى صوتي وأفضحك فذهبت الى احد الأدراج وقمت بإخراج كرة من المطاط صغيرة الحجم تقريبا بحجم كرة الطاولة وأمسكت برأس ممدوح لأدخل الكرة في فمه فقال : هذا ليس ضمن الإتفاق فقلت له : ولكن ليس من ضمن الإتفاق ما يمنع استخدام
هذه الاشياء فحشوت الكرة في فمه ثم ربطت عليها قطعة القماش بشدة ثم دفعته الى الخلف على السرير وهو يئن محاولا الخلاص وقلت له : لن اعطيك نصف ساعة بل ساعة كاملة حتى اتلذ بعدها بنيكك , وخرجت الى المطبخ وحضرت كوباً من النيسكافيه وعدت لغرفتي وأقفلت الباب وجلست على الكنبة لأكمل الفيلم وممدوح خلفي يئن ويتقلب على
السرير يحاول فك وثاقه ولكن دون فائدة , ومرت الساعة ببطئ شديد وبعدها نهضت وتوجهت الى ممدوح وقلت له هل انت مستعد لتنتاك فاومئ برأسه رافضاً والكمامة تملئ فمه وشفتاه الورديتان نافرتان من فوق وتحت الكمامة وجسده الممشوق يتلوى يمنه ويسره للخلاص من الوثاق فلم اتحمل المنظر فأنتفخ ذكري وانتصب تماماً وكأنه سيمزق
البنطلون فخلعت البنطلون والقميص وبقيت فقط بملابسي الداخلية وممدوح ينظر لي بدهشة وصعدت على السرير واقتربت اكثر من ممدوح وامسكت بشعره ورفعت رأسه قرب راسي وقربت وجه من وجهي وقلت له الان اخبرني الا تبادلني نفس شعوري يا شرموط فتعصب وسحب رأسه للخلف فعدت وامسكت بشعره وقربت وجه وبدأت امصمص
بشفتيه من فوق الكمامة وامرر لساني على وجه وصرت اقبل كل مكان في وجه جبهته عيناه وانفه حتى نزلت على شفتيه مرة اخرى فصرت اقبلهما بنهم وامصمص بهما بشدة واعضهما عضة خفيفة وهو يئن وبدأت احس بهيجانه ثم مررت يدي على ذكره وبدأت اعصر فيه من خلف البنطلون حتى احسست به قد انتصب ففتحت زر البنطلون وسحبته
للاسفل وبدأت اتحسس افخاذه البيضاء وانا لا ازال امصمص في شفتيه ثم نزلت بفمي على رقبته وصرت الحسها وامصها بلذة غريبة ويدي اليمنى تداعب فخذيه وذكره ثم مددت يدي داخل سرواله الداخلي واخرجت ذكره وبدات اعصر فيه وارجه فوق وتحت ثم فتحت ازرار قميصه وخلعته عنه تماماً ونزلت بفمي على صدره وبطنه اقبلهما وامصهما
والحس فيهما حتى اقترب فمي من عانته وبدأت اسحب شعر, عانته الخفيف بأسناني وهو يئن من الالم ثم تلقفت ذكره بين شفتاي وصرت امصه بنهم وبشده واعصره بلساني وشفتاي وادفع به بقوة داخل فمي والحس فيه من تحت الى فوق وبالعكس ثم اعود وادخله الى فمي واعضه عضات خفيفة باسناني واقبل راسه وبدأ ينزل ماءه الخفيف فبدأت
الحس ذلك الماء بلذة غريبة وامصه بنشوة لا توصف واستمريت بالمص لفترة طويلة وانا احس بممدوح قد غاب في نشوة عارمة ولا اسمع منه سوى الأنين الخافت والتأوهات من تحت الكمامة وخلال تلك الفترة كان ذكري سينفجر من الإنتصاب فرفعت ممدوح وقلبته على بطنه واخلعته بنطلونه وسرواله الداخلي حتى النهاية وفككت وثاق قدميه حتى
اتمكن من خلعهما عنه نهائياً ونظرت الى مؤخرته فشاهدت فلقتيه الورديتان وفتحته الحمراء الصغيرة فنمت فوقه تماماً وصرت اقبل رقبته من الخلف وانزل بفمي على ظهره لحساً وتقبيلاً حتى وصلت الى مؤخرته فصرت الحس فلقتيه وامصمص فيهما ومن ثم دخلت بلساني داخل فتحة طيزه وصرت ادخل واخرج لساني وممدوح لا يزال يئن ثم خلعت انا
كذلك كامل ملابسي ورفعت ذكري بيدي وقربته من طيز, ممدوح وبدأت احكه بين فلقتيه وامرره صعوداً ونزولاً بين الفلقتين وانا اسمع انين ممدوح قد بدأ يتصاعد ثم حوالت حشره في الفتحة فأحسست بضيقها نسبة لضخامة ذكري فحاولت مجدداً بقوة فسمعت صرخة مكتومة من ممدوح وان لا ازال احشر بذكري بين فلقتي طيزه الناعم حتى
احسست بانه يتألم بشدة فنهضت واحضرت علبة الفازلين وبدأت ادهن فتحة طيزه وكذلك دهنت ذكري بالكامل وعدت لاحشره بين فلقتي طيزه فبدأ ينساب بصورة اسهل ولكن انين ممدوح لا يزال مستمرا حتى بدأ يدخل رويدا رويدا ثم دفعته بقوة فدخل بالكامل وامسكت بطيز ممدوح وبدأت ادخل واخرج ذكري بقوة وانسيابية اكثر وادفع واسحب في لذة,
وممدوح يرتعش ويئن من الألم واستمريت بنيكه وخصيتاي ترتطم من شدة الدفع بقوة بفلقتي طيزه ثم حضنته من الخلف بكل قوة والصقت جسدي بجسده والتصقت حلمتاي بصدره الناعم واحسست باني سأقذف فدعت بقوة داخل طيزه فتدفقت الحمم الحارقة من المني داخل طيز ممدوح وارتعشت رعشة عظيمة وفقدت الإحساس بكل ما حولي من
النشوة واللذة وانا اقذف المني في طيز ممدوح حتى ارتميت عليه من التعب وذكري افرغ ما في

قصص سكس عربى | سكس سحاق المطلقة والأرملة في الحمام - موقع مترجم
اغتصبني و كيفني نيك بعد أن رفضت تزوجه – قصص سكس مطلقات - موقع مترجم
قصص جنسية نار – احب الجنس و زوجي لا يجامعني لذلك تركت رجلا اخر ينيكني - موقع مترجم
حفلة نيك جماعي ساخن مع حبيبتي و صديقتها السحاقية التي عشقت زبي – قصص نيك جماعي - موقع مترجم
سكس محارم امهات – قصة وحيد و كيف مارس السكس مع أمه ليلى - موقع مترجم
سكس محارم قصتى الرومانسية النيك الممتع مع جدي - موقع مترجم
ابن عمي فشخني في الزريبة – قصص نيك لواط - موقع مترجم
قصص نيك لواط – ابي المخمور اغتصبني و جعلني سالب اعشق الزب - موقع مترجم
اروع قصص جسن محارم الجنس مع امي و كسها الساخن في احدث قصة سكس محارم - موقع مترجم
قصص سكس عربى | يا ليتني كنت دكر بط: أخت مرات خالي المطلقة تعذبني برؤية كسها و طيزها السمينة - موقع م...
قصص سكس محارم سادية – اصبحت ميستريس على يد زوجى واخواته وامه - موقع مترجم
قصص سكس عربى | نكت جارتي السكسي نهلة أم بزاز كبيرة في شقتي في مختلف الأوضاع وجوزها نايم في العسل - م...