قصص جنسية نيك الطالبة و فاء فى سكن البنات – موقع مترجم


قصص, جنسية نيك, الطالبة و فاء فى سكن البنات | قصص سكس, نيك عربيةكان هناك في احدى الجامعات في المدينة سكن داخلي للبنات و يليه بجانبه سكن للشباب اين حدثت قصة النيك هذه و لكنه كان خارج اسوار الجامعة، كانت بنات السكن في هذه الجامعة جميلات للغاية لدرجة انه ينمحنون على بعضهم من شدة الجمال، و في يوم من الأيام الدراسية في الجامعة تعرف سمير على فتاة في نفس التخصص و لكنها كانت في السنة الأولى من الجامعة و هو كان في السنة الثالثة و كان اسمها وفاء، و كانت و فاء جميلة للغاية لدرجة انها اجمل بنت, في التخصص بل و اعتقد انها كانت اجمل بنت في الجامعة بأكملها و كانت لا طويلة و لا قصيرة و جسمها ليس نحيفا و ليس سمينا بل كانت رائعة و فاتنة في كل شيء و عيونها خضراء و شعرها الأشقر طويل يصل إلى طيزها بل قليلا أطول كذلك، و كان سمير شابا وسيما و كان أيضا لا طويلا و لا قصيرا
و كان سمينا بعض الشيء و لكن سمنته فقط ظاهرة في بطنه و طيزه، و في ذلك اليوم تعرف عليها بمحض الصدفة في المختبر و الذي حصل ان وفاء أوقعت أغراضها و هو بجانبها و قام بلم أغراضها و بالخطأ لامست يده يدها و خجلت جدا وفاء و شكرته على حسن فعلته، و كان سمير يسكن في سكن الشباب القريب من سكن البنات و كان شباكه يطل على السكن من الخلف، و كانت سمير علاقته قوية جدا مع حرس و أمن الجامعة و كان يسمح له بالدخول للجامعة ليلا و يتنزه فيه ليلا، و في يوم من الأيام و كان سمير قلقا بعض الشيء من امتحاناته قرر أن يقف على الشباك، و كانت الساعة متأخرة جدا بعد منتصف الليل، و حين و قف على الشباك سمع صوت ضحك إحدى الفتيات و غنج توحي بحدوث النيك في غرفة ما و هنا استغرب من ذلك و بدأ يبحث عن ذلك الشباك
فوجده و لكن لأن البنتان داخل الغرفة لم يستطع رؤية شيء، و كان عنده منظار صغير يستعمله لرؤية المناظر الخضراء في سقف سكنه في أيام الربيع، فقرر أن يستعمله و يشاهد ما الذي يحدث في السكن المقابل، و عندما نظر إلى شباك الغرفة تفاجأ من المنظر فقد كانتا بنتان ممحونتان و عاريتان تماما في وضعيات النيك السحاقي و لا ترتديان شيئا نهائيا الا جلديهما الناعمتان اللتان كانتا تلمعان و كأنهما و ضعا الكريم المرطب لكي يمحنا بعضهن بشدة و قوة، و كانتا فوق بعضهما يلحسن بعضهما بوضعية 69 و كانت وضعية ممحونة لأن احداهما تضرب على طيز, الأخرى و تمحن الثانية و ثم بدأت احداهن تمص, بكس الأخرى و تدخل لسانها داخلها و الأخرى تضرب على طيزها و تصرخ من شدة قوة النيك الساخن و كان سمير ممحون للغاية
لدرجة أنه بدأ يمرج على البنتين و يمسك بزبه و يشده و يفركه و هو يرى النيك على المباشر، ثم قامت واحدة منهن و الثانية كانت مرتمية على السرير فالخة رجليها للأعلى و كأنها و ضعية 7 فلخا شديدا و كأنها تنتظر شيئا من البنت الثانية و إذا باللتي قامت تحضر زبا, اصطناعيا كبيرا جدا و غليظا و سميكا للغاية يكاد يدخل في الفم حتى يدخل في الكس الصغير الرقيق و الممحون، و كان لون الزب الاصطناعي زهري اللون و أحضرته الفتاة و عادتا الى النيك بوضعية 69و لكن التي احضرت الزب الاصطناعي كانت في الأعلى و الأخرى في الأسفل تلحس في طيز البنت التي فوقها، ثم بدأت البنت في الأعلى تفرك الزنبور ….
التهب النيك و السحاق اكثر و كانتا فوق بعضهما يلحسن بعضهما بوضعية 69 و كانت وضعية ممحونة لأن احداهما تضرب على طيز الأخرى و تمحن الثانية و ثم بدأت احداهن تمص بكس الأخرى و تدخل لسانها داخلها و الأخرى تضرب على طيزها و تصرخ من شدة المحنة و كان سمير ممحون للغاية لدرجة أنه بدأ يمرج على البنتين و يمسك بزبه و يشده و يفركه، ثم قامت واحدة منهن و الثانية كانت مرتمية على السرير فالخة رجليها للأعلى و كأنها و ضعية 7 فلخا شديدا و كأنها تنتظر شيئا من البنت الثانية و إذا باللتي قامت تحضر زبا اصطناعيا كبيرا جدا و غليظا و سميكا للغاية يكاد يدخل في الفم حتى يدخل في الكس الصغير الرقيق و الممحون في النيك الحار، و كان لون الزب الاصطناعي
زهري اللون و أحضرته الفتاة و عادتا لوضعية 69 و لكن التي احضرت الزب الاصطناعي كانت في الأعلى و الأخرى في الأسفل تلحس في طيز البنت التي فوقها، ثم بدأت البنت في الأعلى تفرك الزنبور و تشد عليه و الأخرى تصرخ لانها كانت تشعر بذاك الزب الكبير الذي سيدخل كسها بعد قليل ثم صرخت البنت في الأسفل بقوة و قالت: يلااااااااااااااااااااااااااااااا نيكيييييييييييي كسييييييييي اااااااااااااه اه اه ا ه اه اه اه اه اه اه يلا يا حبيبتي يا هند!!!! بدأت هند تدخل الزب الاصطناعي في داخل كس روند التي في الأسفل و تفرك بالكس بشدة و قوة و النيك الحامي بالكس بالزب الكبير الذي كان يدخل للنصف فقط من شدة كبره و كأنه معمول لكس حجمه أكبر كس
في التاريخ العالمي، ثم بدأت هند تفرك كس روند بالزب و تفرك الزنبور به أيضا و ثم تمص الزب المليء بظهور روند الممحونة صاحبة الكس الممحون المنتاك من الزب الكبير التي تتمنى أن تحصل على مثله و لكن ان يكون طبيعيا و يمليء كسها بظهور و مني, و سوائل كثيرة، ثم بدأت روند تضرب طيز هند بقوة حتى كانت تصرخ هند بقوة و تقول لها: روند حبيبتي وجعتي طيزي كثييييير بعرف انك ممحونة و ذايبة بس خفي على طيزي شوي! ما أن أنهت كلامها حتى بدأت روند تلحس بطيزها و تفرك بلسانها طيزها الناعمة و خزق, طيزها الكبير من شدة أكل الزباب الكبيرة التي فتحت خزق طيزها و النيك الكثير، و بدأت هند بالغنج الشديد و تنمحن لانها تنمحن
بشدة من لحس, طيزها و روند غارقة في النيك الهائج من كسها من هذا الزب الكبير ثم قالت روند لهند: يلا حبيبتي بسرعة اجى دورك تنتاكي بسرعة حبيبتي اه اه ا ه اه اه اه اه تعالي حسي و اعرفي شو صار بكسي من هالزب! قلبت روند هند على ظهرها و صعدت فوقها و مسكت الزب و مصته قليلا ثم بدأت تمص بهند و شفايفها و بزازها البارزتان و الممحونتان و كانت حلماتها واقفة للغاية و كان سمير يشاهد و يسمع كل كلامهم لانه قريب جدا من غرفتهما و كان يمرج و يشد على زبه, بقوة ثم صرخت هند فجأة و قالت: يلا روند كسي, انفجر بده نيك بسرعة اه اا ه اه اه اه! نظرت روند نظرة محنة لهند و قالت لها: ما الك نفس تنتاكي عنجد من شب و نشعر بالنيك سوا!؟!؟؟! اجابت بقوة: ااااااااااه شو نفسي هسة انتاك من شب زبه كبير و يكون حلو, شغل نيك و شاطر باللحس و النيك المثير الساخن

سكس محارم الام وابنها الاجزاء كاملة – قصص سكس محارم - موقع مترجم
اسخن سكس محارم مع اختي هويدا في غرفة مظلمة | قصص جنسية - موقع مترجم
قصص سكس عربى | أستمتع باني ديوث و مراتي المثيرة تتناك من الرجال - موقع مترجم
قصص سكس عربى | زوجي ديوث يتشاركني مع صاحبه الأسمر - موقع مترجم
اروع قصص جسن محارم الجنس مع امي و كسها الساخن في احدث قصة سكس محارم - موقع مترجم
قصة سكس سحاق سادي و عنيف لأردنية جميلة - موقع مترجم
قصص السحاق المثيرة – هدية النيك الجماعي لكسي من خالتي و محارمي الهايجة - موقع مترجم
سكس محارم – زبي دخل في طيز بنت اختي - موقع مترجم
قصص سكس عربى | أم صديقي كوافيرة شرموطة ساخنة متسلطة جداً أعشق لعق حذائها و الاستمناء به - موقع مترجم
قصص جنس محارم أنا و خالتي هالة أم كس نار - موقع مترجم
احب نيك البزاز الكبيرة و ادخال زبي بين النهود حتى اقذف – قصص نيك عربي - موقع مترجم
قصص سكس عربى | قصة فتاة مصرية مراهقة شرموطة من صغرها و نيك الطيز المقنبرة مع المحارم و الغرباء في حي...