قصص نيك محارم – شاب ممحون يبتز أخته المراهقة ليمارس معها سكس محارم ساخن – موقع مترجم


مرحبا قراء موقع مترجم هذه القصة واقعية أنا شاب أبلغ من العمر 25 عاماً، وأنا أملك شهوة جنسية قوية وكبيرة، ولكن للاسفبدون فايدة، فلم, أجد أي فتاة لأمارس معها الجنس رغم محاولاتي العديدة، وعندما بدأتأقرأ الكثير عن جنس, المحارم في الأشهر الأخيرة،
بحثت فلم أجد سوى أختي الصغيرة التي تبلغ من العمر 16 عاماً، والتي كانت تملك طيزكبيرة مغرية جداً، ولها فلقتان رائعتان، كنت أنظر إلى طيزها عندما كانت ترتديالبيجاما المنزلية فأشعر أن زبي, سوف ينفجر من المحنة والشهوة، أما صدرها فكانمتوسطاً لكنه منتصب حال حلمات صدرها المنتصبة دائماً، لا أدري لماذا.
كانت أختي تسألني وهي, تضحك لماذا أنظر إليها دائماً وبهذه الطريقة، فأجبتها بأنيمعجب، فضحكت كثيراً ظناً منها أنني أمازحها، ولكن في الحقيقة كنت أتمنى من كل قلبيأن أنيكها من هذه الطيز الرائعة بعد أن أمصها وألحسها، وذات ليلة استيقظت بعد منتصفالليل فسمعت صوتاً يصدر من غرفتها فدخلت عليها فوجدتها تمسك بالهاتف وتتكلم، علىالفور عرفت أنها تتكلم مع شاب “من غير المعقول أنها تتحدث مع صديقتها في هذا الوقتالمتأخر إلا إذا كانت صديقتها تعمل حارساً ليلياً” المهم غضبت كثيراً ووبختها بشدةأما هي فأخذت تبكي وتقسم بأغلظ الأيمان بأنها المرة الأولى وستكون الأخيرة، فطلبتمنها النوم حيث سنتحدث في الصباح و في اليوم التالي وقبل ذهابي إلى عملي طلبت منهاأن أوصلها بطريقي، وفي الطريق توسلتني أن لا أخبر أهلي بالموضوع، فوافقت بشرط أنتوافق على كل طلباتي، بالطبع وافقت فلم يكن لديها خيار آخر، وعندما سألتني ماذاستطلب مني,، أجبتها بأننا سنتحدث بعد انتهاء عملي، وفعلاً عندما عدت من العمل وجدتهاتنتظرني على شرفة المنزل وهناك جلسنا وأخبرتها أنني أحبها كثيراً وأخاف عليهاوأتمنى أن تكون حذرة في علاقاتها مع الناس، لأن أي علاقة مع أي شاب سوف تسبب لها السمعة السيئة، فلم تجب، عندها قررت أن أخيفها فقلتلها أنني سأخبر والدي الآن عن ما حصل وما سمعته ليلة البارحة ولن أرحمها أبداً،وسيكون عقابها شديداً جزاء فعلتها،
فأخذت تبكي وتستعطفني ان أرحمها، وكنت في داخليأضحك، لكن وجهي كان يقول غير ذلك، فقد بدوت غاضباً جداً، وظلت تستعطفني وتترجاني أنأرحمها وأنها مستعدة أن تعطيني أي شيء تريده مقابل سكوتي. عندها احسنت استغلالالموقف فقلت لها: مقابل سكوتي يجب أن لا ترفضي لي طلباً أبداً، مهما كان. فأجابتبالموافقة وهي فرحة بأنني لن أخبر والدي، ولكنها عادت فسألت ماذا أريد، فقلت لهاعلى أن يبقى هذا سر بيننا؟ فأومأت موافقة…. عندها قلت لها أنني أريد أن أعرف هلقامت بفعل شيء مع هذا الشاب. وبسرعة أجابت بالنفي وهي تحلف لي بأنه لم يمسها أحدأبداً، فقلت لها: وإذا أردت أن أرى جسدك، ماذا تقولين؟ قالت كيف؟ قلت لها عندمايخرج أهلنا هذا المساء ونكون وحدنا أريد أن اراك وقد خلعت قميصك فقط حتى أرى صدركوأعرف إذا كان أحد قد لامسه. ولكنها قالت لي أنت أخي, ولا يجوز لك أن تراني وأناعارية. أجبتها بأنني لن أرى سوى صدرها ولن يعلم أحد بذلك،وإلا سوف أخبر والدي بموضوع الشاب الذي تكلمينه بالتلفون، فلم يكن أمامها خيار سوىالموافقة
في مساء هذا اليوم وعندما خرج أهلنا لزيارة بعض الأقارب، ناديتها لتحضر إلى غرفتيوطلبت منها أن تنفذ ما اتفقنا عليه، فقالت لي أنها خجلة. ساعتها قمت وبدأت بفتحأزرار قميصها ببطء وهي تنظر إلي غير مصدقة، ويا للروعة رأيت صدرها المنتصب ولم تكنترتدي الستيانة أبداً وكانت حلماتها الوردية في وضعية شبه انتصاب. فبدأت بملامسةصدرها فأغمضت عينيها من الشهوة التي أحست بها، وبدأت أفرك صدرها بقوة أكثر وهي يبدوعليها التلذذ، ثم بدأت أمص صدرها بنهم شديد وهي تشهق بشدة وسألتها: هل تحسين بمتعة؟قالت: نعم إنها متعة غريبة، فرحت كثيراً وقلت لها أنها بحاجة إلى أن أنيكها حتىتشبع وأشبع أنا، رفضت رفضاً قاطعاً، ولكن عندما تذكرت موضوع تهديدي لها سكتت مضطرة،فجعلتها تخلع كافة ملابسها ولم تبقى سوى بالكلسون الأصفر وعليه ورود حمراء، كانكلسونها صغيراً جداً، وكأنه ليس لها. وأغراني منظر فخديها فبدأت ألحسهم وأعضهموأمصهم بشهوة كبيرة وهي تشهق وتترجاني أن أتوقف لأنها لا تتحمل هذا، قمت ونزعتملابسي كافة بعد أن اعترتني الشهوة، وانتصب زبي أمام فمها وهي جالسة على السرير،ووضعته رأساً في فمها وطلبت منها أن تمصه، فقلت لي: كيفأمص، لا أعرف. فأخذت أعلمها كيف تقوم بلحس زبي ومصه وفركه بيدها وأن تقوم بإدخالهوإخراجه من فمها بسرعة، ولأنها كانت ذكية فإنها تعلمت بسرعة وأخذت تمص, زبي بنهم،وكنت أشعر بسعادة غامرة، عندها خفت أن أصل إلى الذروة دون أن أنيكها. فطلبت منها أنتخلع كلسونها لأني أريد أن أنيكها، لم تقبل هذا، ولكني قمت وبعنف بتمزيق كلسونهاوبدأت أمص وألحس كسها ذو الشعرة السوداء وهي تئن وتشهق من اللذة.
ثم نامت على يديها وركبتيها في وضعية القطةفأدخلت أصبعي في فتحة كسها الضيقة العذراء أحس ببعض الألم وبكثير من الشهوة، شجعتني على أنأضع زبي في كسها البكر، وعندما حاولت إدخاله بالطبع لم يدخل لأن فتحة كسها ضيقة لم تناك من قبل رغم أنزبي لم يكن كبيراً، فذهبت إلى المطبخ وأحضرت قليلاً من زيت الزيتون الصافي، ووضعتهداخل فتحة كس اختي وباعدت بين فلقتيها الجميلتين وبدأت بتدليك كسها من الداخل بإصبع واحد ومن ثم بإصبعين حتىاعتادت على ذلك ومن ثم بدأت بإدخال زبي في كس اختي الرائع الطري اللذيذ، كانتتتألم مع تمزق غشاء بكارتها على يد زبي ولكني لم أدخله بسرعة، فكنت أدخله قليلاً في كل مرة حتى دخل معظمه وبدأت بحكهداخل مهبلها ببطء، وبدأ التلذذ عليها فبدأت أسرع من حركتي وكلما كانت حركتي أسرعكانت أناتها تعلو وحركتها تحتي تزيد، بدأت أنيكهابعنف شديد وأمسكت بخصرها بقوة شديدة وبدأت أنيكها بعنف،ثم أمسكت بشعرها بقوة من الخلف وأخذت أضربها عل طيزها وأنا أنيكها بسرعة كبيرةوبقوة وصورتها كأن يملأ البيت متعةً وألماً وأنا مبسوط أشد الانبساط، حتى أحسست بأني سأقذف وقذفت لبني في كس أختي وفيرا غزيرا كأنه لا ينتهي وكم كان هذا رائعاً،
سألتني أختي: ما هذا الذي وضعته في كسي,، فقلت لها: إنه المني ألا تعرفينه ياحبيبتي، قالت أنها تعرفه ولكن لم أكن أعرف أنه حار, ولذيذ إلا الآن. لم نرتح سوىدقائق حتى انتصب زبي ثانية وأردت أن أنيكها ولكن غيرت الوضعية هذه المرة، فأخذتوضعية الاستلقاء على الظهر التقليدية وأمسكت ركبتيها، أما أنا فجئتها من الأمام وجلست بين ساقيها ورفعت قدميها في الهواء عاليا وقمت بوضع زبي مرة أخرى في كس اختي وبطريقة عنيفة فصرختمتألمة وحاولت الابتعاد، لكنني كنت قد أمسكت بخصرها بقوة شديدة، ومصصت قدميها وظللت أنيكها وهي تتأوه ويسيل عسل, كسها ومهبلها على زبي وفيراً وتشجعني بكلماتها نكني كمان حتى قذفت ما بظهري في كسها ،وطلبت منها أن تفرك زبي حتى أحس بأكبر قدر من المتعة. وقبلتها من شفتيها بلذةووعدتها بالمزيد في المرة القادمة. ذهبت في تلك الليلة إلى النوم مبكراً من التعب، وفي تلك الليلة وأنا نائم أيقظتنيأختي وهي تقول لي، أنها تحس, بحكة شديدة داخل كسها، ولا تدري ماذا تفعل، فوضعتإصبعي داخل كس اختي بعد خلعت الكلسون لكنها قالت لي بأن هذا لا يجدي، فقلت لها يجبأن أنيكك بعنف حتى ترتاحي، فقالت لكن بعنف، لإني أحببت تلك الطريقة في النيك، ففرحتكثيراً ونكتها في تلك الليلة ثلاث مرات وكنت أضربها وأشد شعرها وأعض طيزها، أما هيفلم تقصر مع زبي، فكانت تعضه ولم تكن تمصه، وكأنها تريد الانتقام مني وكانت تدخل كلزبي في فمها حتى يصل إلى حلقها