اولى تجربه جنسيه لي في الشذوذ مع المراهق المتناك – قصص نيك لواط – موقع مترجم


اول تجربه لي في عالم الجنس كانت قبل 3 سنين في احد الدول العربيه مع مراهق عمره 14 عاما واسمه خالد ساختصر واحكي القصه باختصار بعد ان عملت سائق لمدت عامين في هذا البلد العربي قررت ان اترك عملي و اعمل مشروع خاص بي فانتقلت لقريه صغيرة في نفس البلد واستاجرت شغه صغيرة واستاجرت محل او دكان في سوق صغير قريب من القريه و اشتريت 4 اجهزة بلاي ستيشن و4 شاشات تلفاز واقوم باجار ه بالساعه للاولاد لان هذه القريه معظم سكانها فقراء ولا يملكون بلاي ستيشن خاص بهم الاولاد وبدا المشروع في العمل وكان معي ولد, اسمه محمود عمره 17 عاما هو السؤول عن العمل انا فقط اتابعه واديرهوبعد شهر 1 من ابتداء العمل قامت مشكله بين 3 اولاد 2 ضد واحد وكنت اجلس في المقه المجاور وسمعت صوت الاةلاد يسبو ويعايرو خالد بانه منيوك وان محمود ناكه وعندما جات امرتهم بالنصراف ولاخظت ان خالد لا يريد الانصراف الان لانه يخاف من الاولاد وظل جالس امام المحل وذهبنا انا ومحمود الي داخل المحل وسالت محمود عن ما قاله الاولاد صحيح انه ناك هاذا الولد خالد ام لا فانكر خوفا مني, لكن عندما اصريت وضغط عليه اعترف بانه ناكه ولكن مره واحده وانه يحب, النيك والكثير من الاولاد ينيكوه مقابل القليل من المال او شي بسيط تقدمه له وقلت لمحمود كي اكسب ثغته ويعترف لي بكل شي ويخبرني بكل شي عن هذا الولد.
فقلت لمحمود هو فعلا جميل وصاحب جسم, جميل واحل من البنت انت محظوظ يا محمود انك نكته قالي وبدون مقدمات انت لو عاوز تنيكه اجيب هو لك الان تظاهرت باني لا احب ان انيكه ورفضت ولكني كنت اتمنى ان انيكه خصوصا اني في بلاد لا اعرف فيها اي امراه ولا علاقت لي بامراه واني محروم المهم عرفت من محمود ان خالد من اسره فقيره وانه يحب البلاي ستيشن جدا فاستغليت هذا الشي في ترتيب علاقه مع خالد وبقيت 3 ليالي افكر في خالد وكيف انيكه واطفا نار, شهوتي العارمهولكن كنت خائف كيف اكون علاقه مع هذا المراهق وقد ينفضح امري وانا رجل غريب عن البلد ولكن تشجعت في اليوم الرابع وانتظرت حتى جاء خالد و قبل ان يدخل الى المحل اشرت اليه وجاء يمشي بدلال وكنت جالس فصدقوني قبل ان يصلني من طريقة مشيته فقط زبي, انتصب الى اخره ولم استطع ان اقف وسلمت عليه وانا جالس وقلت له اسمع يا خالد ما مشكلتك مع الاولاد ولما يعايروك بان محمود ناكك فلم, يستطع ان يرد فقلت له انا لا احب المشاكل هنا وصدقني اذا محمود فعل معك هذا لا يهمني هذا الشي يرجع لك انت ولكن ما يهمني ان لا تعمل لي مشاكل بالمحل قلت له انا احبك ولم امنعك المحل ولكن لا احب المشاكل هنا واذا تحب البلاي ستيشن انا عندي بلاي ستيشن في المنزل ومليئ بالالعاب ويمكنك اللعب به وبالمجان و كنت اريد ان ياتي للمنزل وفرح ورحب بالفكره لانه سيلعب بدون ان يدفع مالا ورايت الفرح في عينه وقلت له بشرط ان تاتي بالظهيره كي لا يراك احد فيعايروك بان السوداني ناكك بدلا ان يعايروك بمحمود.
فضحكت وتبسم ابتسامه ممزوجه بالخجل واردت ان اوصف له المنزل فقال انه يعرفه وسياتي اليوم فطلبت منه ان ياتي بعد الساعه الواحده ظهرا ولم تمضي ساعات حتى جاء يطرق الباب نظرت للساعه هي الواحده تمام فزهب لافتح الباب ورايت خالد في الباب اشرت اليه بالدخول وقلت له هل راك احد وانت ات الى هنا قال لا وعزمته بالدخول واجلسته علي كنبه وزهبت واتيت بعصير وكاسان فارقين وجلس بالكنبه المقابله له وصببت العصير وشربنا وسالته عن ابوه وعمل ابوه وان كان لديه اخوه قال ان لديه اخ صغير وثلاث اخوه بنات وابوه يعمل سائق شاحنه لا ياتي للبيت الا مره او مرتان في الاسبوع وجهزت له البلاي ستيشن وقلت له هاهو البلاي ستيشن تفضل وبقيت اسارقه النظرات وهو يلعب ويندمج مع الالعاب كاد زبي ان ينفجر من الانتصاب من حركاته وجسمه وجماله فكان عندما يفتح فمه فشفتيه كانت قليظ وطيزه مدوره وبشرته ناعمه بيضاء فتحملت وتركته في اليوم الاول وانتظرت بفارق الصبر الى اليوم التالي وفكرت ان افعل شي كي ارى ردت فعله انتظرت اعد الثواني حتى جاء وقلت له اريدك ان تنزل لي الشنطه الصغيره فطلبت منه ان لحمله حتى يستطيع ان ينزلها وكن البس بنطلون وجلابيه خليجي كي لا يرا زبي منتصب فجاء وحملته وتعمدت ان احضنه من الخلف واضغط زبي علي مؤخرته وفعلت ولم يفعل اي شي ولم يمانع وامسك بالشنطه و قال لي انزلني انا امسكت بالشنطه فقلت له شكرا وانزلته ببطا واراد ان ينصرف فقلت له انتظر ساخز منها شي وستعيدها الى مكانها فقال حاضر واخزت منها ورقه غير مهمه وطلبت منه اعادتها و مسكته من خصره واحتضنته بقوه هذه المره ضحك ضحكه خفيفه وقال لقد المتني لا تحضنني بقوه فقل له طيب يا جميل فرفع الشنطه وقلت له اسمع انا اريد منك شي واتمنى ان تنفزه فقال سانفزه ماذا تريد قلت له اريد ان انيكك ولكن ان يبقى هذا الشي سر بيننا و اي شي تريده مالا او شي اخر فقبل قلت له تعال الى الحمام فاخذته من يده فكنت احضرت له فرشات اسنان خاصه له كي يستاك بها وان يخبرني بعد ان يستاك ففعل وتركته دقائق في الحمام واخبرني بانه قد انتها من السواك فطلبت منه ان يخلع بنطاله و كل سيابه فق يبقى بالداخليه ففعل و جات وامسكت بيديه من امامه واحتضنته وبقيت اقبل شفته القليظه وفمه الصغير و وضعت يداي علي ماخرته وانا اعتصرها بيدي وتارتا ادخل اصابعي في فلقته واداعب فتحت طيزه وبعد دقائق طلبت منه ان يكون في وضعيت الركوع ففعل وسحبت خرطوم الماء وكانت الحنفيه تشبه الزب الرفيع.
فباعدت بي اردافه وادخلت الحنفيه في طيزه وشقل الماء ببطا وبعد قليل تالم وطلب مني ان اخرجها منه لنه يشعر بان بطنه امتلا بالماء فكانت الماء تخرج جزء منها مع ان الحنفيه بداخل طيزه وسحبتا وطلبت منه ان يخرج هذا الماء ففعل فكانت تخرج معه فضلات وكررت العمليه 4 مرات في المره الرابعه لم يخرج شي مع الماء فقط خرج ما ء صافي وعرفت ان طيزه قد نظف تماما فطلبت منه ان يستحما بالصابون وان ياتي للخارج ويلف جسده بهذه الفوطه ففعل واخذته وزهبنا الى غرفت النوم بدات اقبله واعتصر مؤخرته و صدره واقبل شفاهه وعنقه وحتى اذنه وشعرت انه يريد ان ادخل زبي في مؤخرته و بقي يعبس بيده الناعمه باحثا عن زبي لكي يعتصر احسست ساعتها انه مستعدا لستقبال زبي الكبير الاسمر وقلت له هل تحب ان ادخله في طيزك الجميله فتبسم وقال نعم فقلت له انهو كبير لم تتحمل سيؤلمك و ستبكي وتفضحنا فقال لي لا عليك ساتحمل انت قم بادخاله فقلت له انت حر فزهبت واحضرت زجاجه بها زيت زيتون وصببت منها قليل علي فلقت طيزه وبقيت ادلك باصبعي علي فتحت طيزه وصببت مره اخره الزيت هزه المره في طيزه وتاكدت ان القليل من الزيت دخل الى داخل طيزه ومسحت زبي ايضا يالزيت ووضعت راس زبي علي فتحت طيزه وهو في وضعيت السجود ولكنه علي السرير فضغط بقوه علي طيزه بزبي ولكن لم استطيع ان ادخله لان حجمه كان كبيرن وكنت مرتبك وهائف ان يصرخ وا يتازا من زبي الكبير وهو ايضن تخوف وعرف ان زبي كبير وسيالمه و بدا يضم فتحت طيزه بقوه من ما صعب علي عمليت الادخال و طمانته باني لا اريد ان ادخله و اكتفي بالمداعبه من الخارج وبدات بتقبيله ولحس عنقه وازنه وبدا يسترخي مره اخره وطيزه تنفتح قليلا ولكن ليس بالحجم الكافي لكي تسع زبي وتمعلت قليلا وبعدها امسكت بزبي من منتصفه و وضعت راس زبي علي فتحت طيزه وبضغطه واحده استطعت ان ادخل ما يقارب ربع زبي في طيزه وبدا بالالم والترجي كي اخرجه وان زبي قد دخل في طيزه واني اخبرته باني لن ادهله وطلب مني ان اخرجه و هداته وبقيت ساكن بلا حراك حتى هدا قليلا واطمان وامسكت به جيدا و وضعت شفتاي علي فمه وبدات بتقبيله وفي نفس الوقت اكتم صوته و ادخلت ما تبقى من زبي دقعتا واحده وشعرت وقتها بان طيزه قد تمزق واصدر صوتا مثل صوت القناش عندما يتمزق وبدا بالبكاء والتحرك تحتي لكن دون جدوه لني امسكت به جيدا وبفمه فكن اقبله وفي نفس الوقت اكتم صوته و في اقل من ثلاث دقائق تفجرت براكين من مني الساخن الغزير داخل طيزه وبعدها لم اخرج زبي وابقيته لاكثر من دقيقه بداخل طيزه وبعدها سحبت زبي فرايت المني يخرج خلف زبي من طيزه و كان زبي ملطخ ببعض البقع من الدم رقم انه كان اتناك كثير ولكنه لم يتناك من رجل اتناك من مراقين بعمر او اكبر بقليل و اراد ان يقف ويزهب فوقع وقلت له ما بك قال اني اشعر بدوخه فامرته ان لا يقوم يجلس علي السرير وذهبت واحضرت له عصير و قدمت له العصير فشرب وبعد ربع ساعه اطلبت منه ان يزهب الى الحمام كي يستحم وزهبت واحضرت له عطر ما ولفة قطن ووضعت العطر علي القطن وزهبت له في الحمام وطلبت منه ان ينحني ويفتح قدميه كي اضع القطنه علي طيزه وعندما فعلت تالم من العطر وطلب مني ان اخرجها ورفضت ولت له كي لا يشعر بالالم ولم اخبره بان طيزه خرج منه دم لم يخرج منه كثير من الدم.
وطلبت منه ان لايزهب ويبقى معي ويلعب بالبلاي ستيشن ويخرج في المساء لاني شعرت ان حركته غير طبيعيه فان لا يقوى علي المشي مثل الاول فبقي وزهبت للسوق واحضرت غداء وتغدينا معنا و سالته عن حاله كيف هو قال تمام ولكنه يشعر بقليل من الالم واعتزرت له عن ما حصل و اخبرته ان ما حصل لم يكن بارادتي وانها الشهوه وانهو جميل لم استطع ان اتمالك نفسي و قال انه ليس بقاضب وانه رقم الالم الا انه استمتع و انه يحبني ويفعل اي شي اطلبه منه وجاء المساء وزهب وقي ياتي كل يوم ولكن لم انيكه بعدها الا بعد 4 ايام و طلبت منه ان يستاك وان ينضف طيزه من الداخل بالماء مثل الاول و احضرت فلم اباحي وكان يبدى بفتاه تمص, زب رجل اسمر وطلبت منه ان يفعل مثلها ففعل واخبرني ان زبي سخن, مثل الجمر فقلت له هذا من الشهوه عندما يدخل في طيزك سيبرد لن طيزك هي المبرد الوحيد له وتبسم وقلت له مصد لا وقت للكلام وبقي يمص, وعندا شعرت اني ساغزف قلت له ما رايك ان تزوق طعم مني فاشار براسه انه موافق فقلت له اذا مص ولا تخرجه من فمك وبقي يمص حتى قزفت في فمه و بعدها بدا يتغيا حتى اخرج ما في بطنه فقلت له اسف يا حبيبي ما ذا حصل قال انه قرف منه ولم يحتمل طعمه ولا رائحته ونه و عندما سالته كيف طعمه قال ان طعمه مثل الحديد ومثل الشطه وانه لايستطيع ان يحدد الطعم بالضبط الا انه كان حارا كالشطه فاخبرته باني اكلت الكثير من الشطه اليوم وانه ما اكله سيظهر طعمه في المني ونكته في هذا اليوم 3 مرات في طيزه وانه كان مستمتع اكثر من المره الاولى وبقيت انيكه كل يوم حتى تركت هذا البلد وتركت فجوه كبيره في طيز, هذا الولد خالد هذه التجربه الوحيده في الشذوذ وكانت بسبب حرماني من النساء والسبب التاني جمال خالد وجسده المثير