سكرتيرتى التى استعبدتنى – قصص سادية 2017 – موقع مترجم


بطل القصة هو سامح محام ناجح من اسرة ارستقراطيّه من مصر, الجديدة فى ال28 من عمره. بدأت القصة حينما فتح, لة والده مكتب بالدقى وبدأ يمارس عمله بمفردة بعد أن كان يتدرب مع محامين كبار. قام سامح بنشر اعلان طلب فية للمكتب سكرتيرة حسنة المظهر. يوم المقابله جاءت سكرتيرات كثيرات منهم البطلة نادية وهى سيدة مطلّقة فى ال37 من عمرها من منطقة الطالبية بالهرم وليس لديها اولاد.
بالرغم من كبر سن ناديه وضعفها في مهنة السكرتارية واسلوبها الغير لائق فى الكلام، كذلك وجود كثيرات اجمل واصغر والبق منها، الاّ انّ صاحبنا وجد نفسة يرغب فى تعيينها إذ شعر, بانجذاب نحوها لا يدرى سببه. ربما لقوة شخصيتها بالرغم من اعتراض المقربين له عليها وطلبها لراتب عال، الا انة اصرّ على تعيينها وتعلّل بخبرتها في العمل.
بدأ العمل وكالعادة لم يكن هناك زبائن فى الفترة الاولى نظرا لحداثة المكتب. كانت تنفرد به كثيرا فى المكتب وتشعر انة انسان مهذب “ابن, ناس”، قوى الشخصية مع كل الناس الا معها هي. ومن هنا شعرت بقوتها وسلطانها عليه وقرّرت ان تلعب لعبتها عليه. بدأت بالفعل بنظرات قوية ثم اختلقت المشاكل. كانت تستقيل ويذهب هو اليها ويحايلها. يزيد راتبها وصلاحياتها حتى صارت بالفعل وكأنها صاحبة المكتب وكان الموقف الحاسم فى الامر حينما جاء بعض اصدقائه فى المكتب فقابلتهم بشكل سيء وطردتهم وهو واقف مذهول لا يعرف ماذا يفعل. عندما خرج اصحابة وأفاق مم حدث، انفجر فيها وعنفها بشدة وكان فى قمة الغضب الا انها كانت جالسة على مكتبة فى قمة الهدوء. بعدما انتهى سحبت هى سيجارة وقالت ان اعصابها متعبة وطلبت منة فى علياء ان يولّعها لها فكاد ان يصفعها الا انة وجد نفسة يولعها لها ويده ترتعش. جلس على المقعد المقابل لها فقامت هى وعنفتة على ما فعله. قررت ترك المكتب الا انة جرى ورائها وطلب الصفح واعتذر لها الا انها نهرتة وكادت تمشي لولا انة وجد نفسة يركع تحتها ويمسك رجلها ويتوسل. عندئذ ادركت ان مرادها تحقق فأمرتة ان يقبل رجلها قائلة: “بوس,” فباس وباس وباس ومنذ تلك اللحظة بدأ معها تلك العلاقة صراحة وكان بالفعل يعبدها.
كانت تذلة بشدة، بكل استمتاع، الى ان طلبت منه الزواج فرفض فنظرت الية وكررت امرها فانهار امامها ووافق على الفور وتزوجها فى الحال. كتب لها كل ممتلكاتة وفقا لامرها، وكان من توابع ذلك ان فقد صلته باهله واصحابه ومعارفه.
صارت هي كل دنياه فكان الى جانب عمله يقوم بكل الاعمال المنزليه وكان لا يمارس الجنس معها الا فى الوقت الذي تحدّده وكانت لا تنجب فصار لها وحدها. كان يتذلّل لها حتى يمارس حقّه الطبيعي كزوج حيث كانت رائعة جنسيّا وساديّا. كانت فى عينيه ملكة جمال بصدرها العالى وسوتها الرائعة وجسمها البلدي. الاّ ان اجمل لحظات كان يقضيها معها، كانت حينما يبوس قدميها وجزمتها ويتذلل لها وهو عريان تماما وهى فى كامل لباسها. عندما يوقظها صباحا كانت تصفعة على وجهة. تجلس على السرير وهو على الارض، تمد رجلها فى وجهه وهو مربوط لكى يبوسها ولما كانت البوسة لا تعجبها، كانت تصفة بكف رجلها على وجهه او بالجزمة على وجهه.
عندما تجلس بجانب الكمبيوتر كان ينام تحت رجلها على ظهره، ويبوس بطن رجلها بالساعات … وهكذا استمرت الحياة بينهم متعة وقسوة وتلذّذ و اصبحت هي رجل البيت تبعصه و احيانا تنيكه بقسوة بزبها الصناعي قبل أن تسمح له بلحس كسها.