سكس محارم امهات ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى – الجزء الاول – موقع مترجم


سكس, محارم امهات ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى – الجزء الاول – اسخن قصص سكس, محارم عربية
انا محمد عمرى 20 سنة . عايش حياه مستقرة مع ماما داليا 49 سنة و بابا مصطفى اللى طلع معاش من كام, سنة قبل مابدأ هاوصفلكم ماما هى محجبه و لبسها خارج البيت كله لبس محترم جدا فى البيت بتلبس جلابيه بيت نص كم واصله لتحت الركبة بحاجة بسيطة
و تحتها كلوت و مابتلبسش سنتيانه و ده كان حاجة عاديه انى اشوف حركه صدرها ، لما بيكون عندنا ضيوف او هتفتح الباب بتلبس جلابيه تانيه فوق جلابيتها ، جسمها بقى بزاز كبيرة بس مش مدلدله و طيز, مليانه بس مش مترهله و بيضه كل شئ كان عادى فى حياتنا لغايه مالجيران الجداد سكنوا قدامنا ، راجل و مراته و ابنهم اتعرفت على الولد (أمير) نفس سنى و بقينا اصحاب فى وقت قليل و بقى طبيعى ييجى عندنا البيت و اروح عندهم بعد فتره لاحظت انه بيبص لأمى بنظرات فيها شهوه و بيعدل بنطلونه على طول قدامها و ده ضايقنى جدا و لفت نظره لكده فقالى بكل صراحة انه يتمنى ينيك امى . اتخانقت معاه و هو هدانى و قالى خلاص انسى انه قالى كده لكنى طبعا كنت غضبت منه و قولتله انه ينسى اننا اصحاب و ميجيليش تانى خرج من البيت و انا قعدت افكر هل اقول لأمى و احذرها منه و لا هازعلها
لو قولتلها كده قررت انى ماقولهاش حاجة و اكيد هو خلاص هايبعد عنها لكن تانى يوم لقيته عندنا فى البيت سألت امى هو بيعمل ايه هنا قالتلى مستنيك دخلت قولتله جيت ليه امير : انسى الكلام اللى قولته و خلينا اصحاب زى ماحنا انا : انسى ازاى انك عايز تنيك امى امير : انت مش واثق فيها ؟ انا : اه امير : خلاص يبقى مش هاقدر اعمل اى حاجة و خلينا اصحاب انا مش عايز اخسرك كصاحبى فكرت فى كلامه و لقيت انه عنده حق و اكيد مش هيقدر يعمل حاجة مع ماما فقولتله ماشى استمر الوضع كده كل يوم هو عندى فى البيت و انا عنده فى البيت عادى بعد فتره امى حست انه زى ابنها و بدل ماكانت بتلبس جلابيه تانيه فوق بقت تقابله بالجلابيه الاولى و فوقيها اسدال بس يعنى و هى قدامه هو شايف رجلها لغايه تحت الركبه بشوية و لو حركت ايديها هيبان دراعتها قدامه لما كلمتها قالتلى انا باعمله على انه ابنى زيك عادى لكنى لاحظت انه بدأ يتكلم معاها بشكل اكبر و يقعد يتكلم معاها كتير و فى مرة قولتله بلاش اللى بتعمله ده انا قولتلك قبل كده
امير : مش انت عارف ان امك محترمه انا : اه طبعا امير : يبقى خلاص اتفقنا انا : اتفقنا على ايه
امير : مش انت عارف ان امك محترمه انا : اه طبعا امير : يبقى خلاص اتفقنا انا : اتفقنا على ايه امير : انت واثق فى ان مامتك ست محترمة و لا يمكن تعمل حاجة معايا و انا بتحداك انى اقدر اعمل معاها اللى انا عايزه و خلينا نجرب و نشوف انا : لأ طبعا امير : تبقى مش واثق فيها انا : لأ واثق امير : خلاص يبقى اتفقنا انا : اتفقنا مشى امير و انا حسيت انه دبسنى فى الموضوع ده و قعدت طول الليل افكر هو هيعمل ايه تانى يوم جه عندنا من بدرى و قعدت انا و هو شوية و بعدين قالى هيدخل الحمام و سبته بس بعد شوية حسيت انه اتأخر فقومت اشوفه لقيته واقف مع ماما بيتكلموا و عينه بتاكلها و لقيته مرة واحده عمل كأنه بيعدل البنطلون بس بعد الحركه دى بقى زبره واضح انه واقف تحت البنطلون و بعد ماتكلموا شوية لقيته جاى على الاوضه تانى فعملت انى معرفتش اللى حصل بره بس الغريب انه حكالى كل حاجة و قالى انه شاف امى و هى باصة لزبره و هو واقف . كلامه خلانى فى حاله صدمه و مش عارف ارد عليه بس فى نفس الوقت حسيت انى هايج جدا تانى يوم جه و قعد معايا شوية و بعدين قالى انه هيقوم يحاول مع امى ( كان خلاص شال كل الحواجز بيننا و بقى واضح فى كلامه جدا )
قام و انا وقفت ورا الباب اشوف بيعمل ايه لقيته راح المطبخ و هى واقفه و وقف وراها كأنه بيخضها و هى فعلا اتخضت بس لما اتخضت رجعت لورا فبقت طيزها لامسه زبره من ورا الهدوم و فضلت كده كام ثانيه لغايه ماعدلت نفسها و وقفوا اتكلموا شوية و المرة دى لاحظت ان ماما بتتعمد تحرك ايديها علشان صدرها يتهز فى الجلابيه كأنها قاصده توريه . فضلوا على الحال ده كام يوم كنت انا نسيت الموضوع و قولت هو امير هيبقى اخره كده و بس و مش هيحصل حاجة تانى و بعد كام يوم كان معاد المعاش بتاع بابا فنزل بدرى يجيبه و كنت فى البيت انا و ماما لوحدنا و جه امير كالعادة . بس المرادى ماما فتحتله من غير الاسدال بالجلابيه بس .
و بعد مادخل امير و قعدنا انا و هو شوية لقيت ماما بتقولى البس و انزل هاتلى طلبات للبيت قولتلها طب و امير ؟ قالتلى مش هنطرده يعنى . خليه فى اوضتك لغايه ماتروح و ترجع . روحت اوضتى و قولت لأمير انى هانزل قالى ماتروحش تجيب حاجة و استنى ورا الباب و ادخل بعدها بشويه . قولتله ليه ؟ قالى اعمل اللى بقولك عليه بس . فعلا عملت زى ماقولت و بعد ماقفلت الباب بشويه فتحته تانى و دخلت بالراحه و لما قربت من اوضتى سمعت صوت امى بتضحك قربت ابص لقيتها قاعده قدام امير اللى كان قاعد على سريرى و بيتكلموا ماما : كفايه نكت بقى يا امير امير : المهم انى ضحكتك يا طنط ماما : طنط ايه يا واد ده انا اصغر من امك بكتير امير : ههههههههه ماما : انت يا واد بتضحك عليا امير : طب اقولك ايه طيب ماما : قولى يا دودو امير : طيب يا دودو و قام امير و وقف قدام امر على طول ماما : مالك يا واد امير : ايه يا دودو واقف عادى ماما : لأ ده انت شكلك شقى امير : انا هوريكى الشقاوة و هجم امير على ماما و هى قاعده على الكرسى و نزل بوس, فيها و هى متحركتش من مكانها و بقى بيبوسها و بيحرك شفايفه و لسانه على وشها و رقبتها و فجأه وقف ماما بعصبيه : وقفت ليه امير : محمد هييجى ماما : كمل يا ولا انا بعته يجيب حاجات هيتأخر فيها امير بصلى و شافنى و انا ببص عليهم : بس ابنك صاحبى ماما بزعيق : كمل . كس ام ابنى شدها امير عليه و حضنها و هما واقفين و بيبوس فيها و ايده بتحسس على جسمها كله و بعدين مسكها من كتافها و نزلها على الارض على ركبها و قلع بنطلونه و كان واضح انه مجهز نفسه و لابس البنطلون من غير حاجة تحته فأول ماقلعه ظهر زبره قدام وشها .
فهمت طبعا هو عايز ايه و مسكته بأيديها و بدأت تحرك لسانها على راس زبره و دخلته فى بقها و بدأت تمص, زبره و هى ماسكاه بأيد و الايد التانيه بتحركها على جسمه لغايه ماهاج امير و رفع امى لفوق بقت واقفه قدامه و باسها تانى و فى نفس الوقت بيحرك زبره على كسها من بره و بعدين نيمها على سريرى و نزل هو يلحس كسها و هى بدأت تهيج جامد و اهاتها تعلى
ماما : دخله بقى امير : ادخل ايه و فين ماما : دخل زبرك فى كسى, امير : هنا على سرير ابنك ؟ ماما : دخله يا امير بقى مش قادره بدأ امير يدخل زبره فى كسها و هى هاجت و قعدت تترعش شوية و تتأوه و هو نازل و طالع بجسمه عليها و زبره بيدخل و يخرج فى كسها ماما : جامد قوى امير : انتى لسه شوفتى حاجة ماما : افشخنى انا متناكتك امير : خدى يا متناكة ماما : احححححححححححح وفضل ينيكها و ماما اترعشت اكتر من 3 مرات و فى الاخر طلع زبره منها ماما : طلعته ليه امير : هاجيب خلاص ماما : دخله تانى يا خول, و هات جوايا امير : انا هوريكى الخول هيعمل فيكى ايه و دخله امير و فضل يتحرك جامد لغايه ما اتشنج و خرجه من كسها و لبنه بينزل من كسها
ماما : دخله تانى يا خول و هات جوايا امير : انا هوريكى الخول هيعمل فيكى ايه و دخله امير و فضل يتحرك جامد لغايه ما اتشنج و خرجه من كسها و لبنه بينزل من كسها ماما : احححححح قاموا هما الاتنين من على سريرى و لبسوا هدومهم و اول ما قاموا امير قعد يضحك ماما : بتضحك على ايه ياض امير : اصلك جيبتى على سرير ابنك و غرقتيه ماما : احا انا محسيتش بنفسى خالص امير : طيب اتصرفى قبل مايرجع بقى خرجت انا من الشقه و عملت انى لسه راجع امير : ابنك جه ماما : ماتقلقش هاتصرف كنت وصلت عند باب الاوضه و فتحتها لقيت امير قاعد عادى على الكرسى و ماما واقفه و فى ايديها ملايه السرير انا : ايه اللى حصل يا ماما ماما : مفيش صاحبك وقع العصير على الملايه فهاغسلها و اجيبلك غيرها انا : ماشى خرجت ماما و هى معاها الملايه و فضلت انا و امير فى الاوضه امير : شوفت بقى انا بحزن : اه امير : ماتزعلش اى ست فى الدنيا محتاجة ترتاح و انا هريحها من غير فضايح و انت عارف اهه بدل ماتروح لحد غريب يبتزها و يفضحها انا : ياريتك ماكنت جيت هنا امير : انا لو ماكنتش جيت كانت هى هتلاقى حد تانى و ممكن يفضحها زى ماقولتلك بدأ كلام امير يأثر فيا و فى نفس الوقت انا كنت حاسس بهيجان مش طبيعى من اللى شوفته من امى انا : ماشى امير : واننا اصحاب دى حاجة مالهاش دخل بموضوعى مع مامتك و لو عايز تشوفنا على طول انا هساعدك انا : لأ مش عايز اشوفكوا بتعملوا كده امير : براحتك مشى امير و جه بابا بعد ماقبض المعاش و انا فضلت فى اوضتى طول اليوم و ماما لاحظت ده و جت تسألنى مالك و طبعا مقولتلهاش حاجة . فى اليوم ده اتغيرت نظرتى ليها خالص و بدأت الاحظ انها زى ماقولت لما وصفتها قبل كده مابتلبسش سنتيان فى البيت و لاحظت بروز حلماتها من تحت الجلابيه . فى سرى : ليك حق يا امير تهيج عليها كده ماما : انت سرحان فى ايه ؟ انا : لا مافيش حاجة ماما : انت النهارده متغير ( علشان هى عامله حاجة غلط حاسه انه كله واخد باله منها ) انا : لأ مافيش حاجة ماما : طيب انا بكره بعد ماتروح كليتك هانزل اجيب شوية حاجات كده للبيت انا : طيب خرجت امى و قعدت افكر انا شوية و خد قرارى و كلمت امير انا : ايوة يا امير انا عايز اشوفكوا مع بعض بكره امير : ليه بكره يعنى انا : ماتحورش انا عارف انها جايالك بكره امير : هههههههه هى بعتتلى رساله قالتلى مروحش الكليه و استناها . خلاص بكره تعالى عندى البيت بدرى و انا هاخليك تتفرج على كل حاجة انا : ماشى قفلت مع امير و فضلت على السرير بفكر فى بكره و قولت فى نفسى : طالما انتى هترتاحى لما تبقى شرموطة يبقى خلينا نشوف
نكمل لو لقيت تشجيع