قصص لواط يوم ما فتحني ابن خالتي و شق خرم طيزي – موقع مترجم


أولا قبل ما ابدأ قصتي ده فيديو هدية يخلوكم تعيشو المود مع أحلا سكس, لواط انا اسمى مروان عندى 24 سنة وحكايتى ديه بدات لما كان عندى 12 سنة كنت انا بحب خالتى اوى وبحب عيالى خالتى اوى لانهم كانو بيلعبو معايا وهى عندها ولدين نادر قدى وسامح اكبر منى بخمس سنين كنت كل يوم بروح عندهم العب مع نادر وسامح يقعد يتفرج علينا وساعات يلعب معانا وانا جسمى ابيض وطيزى كبيرة زى البنات وكانت دايما خالتى تدلعنى تقولى ميرو كانى بنت, لانها كانت بتقولى جسمك زى البنات يا ود يخرب بيتك وفى يوم كنت رايح عندى خالتى العب مع نادر ومكنش موجود فى البيت رحت خالتى قالتى خش يا عيون خالتك العب مع سامح فى الاوضة لحد ما نادر يجى من بره قالتها حاضر يا خالتو ودخلت عنده وقلته تعالى نلعب مع بعض قالى بس انا اللى هختار اللعبة قلتله ماشى.
قالتله هنلعب ايه بقى قالى لعبة بس اوعى تقول لحد قولتلو ليه يعنى قالى عشان ديه مش لازم حد يعرفها قلت ماشى راح جرى قفل الباب بتاع الاوضة ونسى يقفله بالمفتاح واول ما جه جنبى شالنى وقالى هنلعب مصارعة وفضل شايلنى من ضهرى يعنى طيزى على زبه, وعمال ينطط فيا انا احساس رهيب جرى فى جسمى لقيت بدا بقى يحسس على جسمى من وريا و ايديه وصلت لطيزى راح شادد بنطلونى قلتله لا عيب قالى مش احنا اتقفنا ان انا اللى اختار اللعبة وانت وافقت سكت راح فضل يحسس على طيزى وووصل الخرمى بصباعه وحاول يدخل انا قلت اى اى اى ابعد انا مش عايز العب قالى خلاص بالراحة راح بل صباعه من ريقه وبل خرمى وراح مدخل صباعه دخل من غير وجع شوية وحاول يدخل التانى اتوجعت.
راح مسكني من بقى وذق صباعه التانى فى طيزى مرة وحدة صوت وهو كان كاتم بقى وفضل يدخل صباع ور التانى لحد ما بقو اربع صوراع فى خرمى وانا عمال اعيط تحته وهو مش رحمنى ولا سيبنى بعد كدة راح نيمنى على السرير على بطنى ونام فوقى وحاول يدخل زبه فيا بس هو كان كبير وتخين ومش عايز يدخل راح دهن زبه جل ودهنلى خرمى وانا مستسلم خالص من الوجع ومش اقدر اتحرك وراح مدخل زبه مرة وحدة فى خرمى حسيت ان روحى راحت وعينى اتفتحت اوى وبقى كمان وهو ولا حاسس بيا وعمال يدخل زبه ويطلعه قاعد حوالى 10 دقايق وهو عمال ينيك فيا وانا بصوت تحته اه اه اه اى اى اى بيوجعنى اوى يا سامح وهو يقولى اول مرة بس وبعد كدة انت هتحب اللعبة ديه وانت اللى هتطلب منى وانا بقى صوتى على وانا مش واخد بالى وكان نساى هو يقفل الباب ومرة وحد لقيت الباب اتفتح وخالتى واقفة قدمنا وهو ركبنى وبتقولى بتعملو ايه يا خولات وضحكة ضحكة شرمطة اوى اوى لو الحكاية عبجتك هكمل الباقى وعلى فكرة قصتى كلها حقيقة ومفهاش حرف كدب أتمنى لاقي تعليقاتكم !