قصص جنس المحارم مع أختي بعد ما لعبت معها لعبة “أب وأم” ودخلت زبي في كسها – موقع مترجم


قصص, جنس, المحارم مع أختي بعد ما لعبت معها لعبة “أب وأم” ودخلت زبي, في كسها
أختي جيجي كانت دائماً الفتاة التي أود أن أكون معها. كنا نلعب معاً. حتى أننا كنا نستحم معاً عندما كنا صغاراً. ولعبنا لعبة الدكتور حتى نستكشف أجسام بعضناً. وكنا نثير بعضنا طيلة الوقت. أحياناً كان جيجي تحك بزازها على ظهري بينما أحضر أي شيء من المطبخ أو تحك طيزها على مكان زبي لو كنت جالس على كرسي أو تشد زبي كلما واتتها الفرصة. وأنا كنت أفعل أشياء مشابها لها.
إذا أنحنت أحك زبي على طيزها الجميلة. وأحياناً أدخل ذراعي تحت ذراعيها وأمسكها من بزازها. وقد أدخل يدي من تحت تنورتها واحسس على كيلوتها حيث يغطي كسها. وفي يوم تغيرت الأمور تماماً إلى جنس المحارم. أمي, وأبي غادروا منزلها وتركونا بمفردنا لزيارة جدتنا التي دخلت إلى المستشفى بعد أن سقطت على السلم وكسرت أردافها. أبي, ذهب ليومين لإنه كان عليه الحضور إلى المنزل للذهاب إلى العمل بينما أمي بقيت مع أمها لثلاثة أسابيع حتى خرجت من المستشفى وخضعت للعلاج الطبيعي.
في الليلة الأولى ومع عدم وجود أحد في المنزل أقترحت جيجي أن نلعب لعبة أب وأم، وستكون هي الأم وأكون أنا الأب. كان الموضوع بسيط حتى بعد الغداء عندما أرتدت قميص نوم ماما السكسي. كان أصفر وشفاف وكان كبير جداً عليها. لم أكن فقط أستطيع رؤية جسدها من خلاله لكن الأربطة أيضاً ظلت تسقط من على كتفها وتظهر صدرها. شعرت بالخجل لكنني أحببت الأمر وأخبرتها بذلك. ثم تركت أحدي بزيها بالخارج من أجل أن ألعب به.
عندما حان وقت النوم أصرت أختي على أن ننام في سرير والدي فنحن كنا نؤدي أدوارهم. في غرفة النوم ذكرتني إن ماما وبابا ينامون عرايا. حسناً أصبح الأمر ممتع أكثر مما كنت أتخيل. لم يرى كل منا الأخر عاري منذ وقت طويل. أمي حرصت على ذلك. بمجرد أن أسقطت جيجي قميص النوم من على جسمها فتحت فمي,. لم أتخيل إن أختي بهذا الجمال. صحيح أن بزازها لك تكن كبيرة جداً لكنها كانت مشدودة على صدرها وحلماتها بني فاتح وبارزة بشكل مثير. ومؤخرته مسحوبة لأعلى قليلاً.
وكنت مبهور أكثر بشعر كس جيجي. كان أصفر وناعم بينما شعر, زبي أسود بالطبع. هي تشبه أمي وأنا أشبه أبي. ابتسمت وأنا أفكر في أن بزاز جيجي ستكبر لتصبح مثل بزاز أمي، يوماً ما. بمجرد أن نمت في السرير جيجي أمسكت بقضيبي ودلكته قليلاً ثم وضعت فمها على رأسه في مفاجأة لي. عندما سألتها عن هذا قالت لي إن أمي تفعل هذا لأبي كل يوم ثم يقوم بمضاجعتها. سألتها كيف عرفت هذا. ابستمت وقالت لي أنها كانت تتجسس عليهم من خلال فتحة المفتاح كما أن أبي يحب, وضع قضيبه في كس ماما من الخلف.
سألتني تحب تعمل ايه. كنت أريد أن أضاجع أختي منذ وعيت على الدنيا. وعندما وضعت فمها على قضيبي كنت على ةشك أن أقذف في فمها. أصبحت أريد أن أضاجعها أكثر الآن في جنس المحارم. قلت لها أنا عايز أنيكك. ضحكت جيجي وقالت لي يلا دخله بقى. فتحت جيجي ساقيها من أجلي وقضيبي دخل في كسها. كنت متفاجيء من أن قضيبي دخل في كس أختي البكر بسهولة. قلت لها مش لازم يوجعك. قالت لي حصل في أول مرة حطيت الخيارة في كسي,. بدأت جيجي تتأوه وأنا كنت أدفع قضيبي في كسها وأخرجه حوالي خمسين مرة قبل أن أقذف مني, في داخلها.
عندما حان وقت النوم أصرت أختي على أن ننام في سرير والدي فنحن كنا نؤدي أدوارهم. في غرفة النوم ذكرتني إن ماما وبابا ينامون عرايا. حسناً أصبح الأمر ممتع أكثر مما كنت أتخيل. لم يرى كل منا الأخر عاري منذ وقت طويل. أمي حرصت على ذلك. بمجرد أن أسقطت جيجي قميص النوم من على جسمها فتحت فمي. لم أتخيل إن أختي بهذا الجمال. صحيح أن بزازها لك تكن كبيرة جداً لكنها كانت مشدودة على صدرها وحلماتها بني فاتح وبارزة بشكل مثير. ومؤخرته مسحوبة لأعلى قليلاً.
وكنت مبهور أكثر بشعر كس جيجي. كان أصفر وناعم بينما شعر زبي أسود بالطبع. هي تشبه أمي وأنا أشبه أبي. ابتسمت وأنا أفكر في أن بزاز جيجي ستكبر لتصبح مثل بزاز أمي، يوماً ما. بمجرد أن نمت في السرير جيجي أمسكت بقضيبي ودلكته قليلاً ثم وضعت فمها على رأسه في مفاجأة لي. عندما سألتها عن هذا قالت لي إن أمي تفعل هذا لأبي كل يوم ثم يقوم بمضاجعتها. سألتها كيف عرفت هذا. ابستمت وقالت لي أنها كانت تتجسس عليهم من خلال فتحة المفتاح كما أن أبي يحب وضع قضيبه في كس ماما من الخلف. سألتني تحب تعمل ايه. كنت أريد أن أضاجع أختي منذ وعيت على الدنيا. وعندما وضعت فمها على قضيبي كنت على ةشك أن أقذف في فمها. أصبحت أريد أن أضاجعها أكثر الآن في جنس المحارم. قلت لها أنا عايز أنيكك.
ضحكت جيجي وقالت لي يلا دخله بقى. فتحت جيجي ساقيها من أجلي وقضيبي دخل في كسها. كنت متفاجيء من أن قضيبي دخل في كس أختي البكر بسهولة. قلت لها مش لازم يوجعك. قالت لي حصل في أول مرة حطيت الخيارة في كسي. بدأت جيجي تتأوه وأنا كنت أدفع قضيبي في كسها وأخرجه حوالي خمسين مرة قبل أن أقذف مني في داخلها.