شاب اصغر منيجعلني خول متناك و شرموطة عبدة لرغباته الجنسية في قصة لواط ساخنة – موقع مترجم


سكس, مترجم – شاب اصغر منيجعلني خول, متناك و شرموطة عبدة لرغباته الجنسية في قصة لواط ساخنة – مباشربدأت حكايتي في سن ١٧ سنه عرفت السكس و لسه بالغ كنت عايز استكشف العالم ده بقيت اتعرف علي ناس اونلين مكنتش بلاقي نسوان فا كنت بنيك عيال قدي او رجاله و فضلت علي حال ده لحد ١٨ سنه بفشخ و بنيك الرجاله اخري امص, زبر, ولا حاجه فا اتعرفت علي واحد من الفايس بوك كان اصغر مني, حوالي ١٧ سنه و كان شكلو روعه بقيت اريل عشان انيكو و هو كان مبادل و انا مش بحب اتناك فا هو كان اجنبي و مصري فا قلت اكيد زبرو صغير او هيبقي خول و اخرو كام, دقيقه فا قلت اكلمو و وراني جسمو اوف روعه اتفقنا اننا نتقابل بس كان عندو شرط ان هو يبدا و كل واحد ليه مثلا زي نص ساعه و التاني يسمع الكلام و يعمل اي حاجه التاني يقولها اتردتد بس وافق كان طريقتو عنيفه و كان بيتكلم جامد وكان جسمو و طيزو يستاهل المخاطره اتفقنا اننا نتقابل كان في بيتو عشان عايش لوحدو معظم الوقت دخلت اول ما شوفتو دخلت ابوصو و اشدو عليا و جي انزل ايدي علي طيزو لقيتو نشف و مسكها و رجعني لورا و زنقني علي الحيطه انا كنت اجمد منو في الجسم و اطول من حبه, و ممكن اتحكم فيه بسهوله بس حسيتو مسيطر عليا و جسمي كلو متكهرب و مش عارف اعمل حاجه هو الي بيحركني قعد يمص, في شفايفي و يعض فيها و دخل ايدو و قاعد يلعب في صدري و نزل علي طيزي قاعد يقفش فيا و انا في دنيا تانيه من الاهات و اصوات شبه المره و كنت سايح في ايديه كنت حسيت اني خول او مره في ايد الي هينكها و متسيطر عليها و مش اكتر من حاجه هيفدي لبنوفيا و افتكرت اني كنت بعمل مع الخولات الب بنكهم كدا و بفشخهم كدا فا انا بقيت الخول و بتفشخ دلوقتي فا عرفت انهدرا اني هتناك نيك,.لحد ما اقلب خول بجد و اندمجت معاه و رفعت رجلي فا مسكني من طيزي و قعد يضرب فيها و روح شايلني و انا قفلت رجلي حوليه و اشتغل تقفيش فيا لحد ما كنت خلصت هجبهم فا نزلني و قالي اقلع هدومك فا بقولو هتحسب الوقت راح ظابط و الوقت و تافف في وشي و ضربني قلمين و شدني من شعري و نزلني علي ارض عند رجلو و قالي مص صوابع رجلي يا خول يا معرص انا الكلام ده هيجني و بقيت عامل زي الكلب ان حد بيهني كدا و بقيت مكسور و بيتعمل فيا نفس الي بعملو في الناس و بتزل راح قالع الحزام و قاعد يلسوغني علي طيزي و انا بمص, صوابع رجلو و قاعد اصوت من الوجع و هو كل ضربه مع شتيمه شكل لحد ما الحذام علم علي طيزي راح مسكني و تف علي ارض و خلاني الحسها لحستها و انا هيجان و مش قادر كن وجع طيزي لقيتو قومني و قلع بنطلونو و اداني زبرو امصو و كان كبير اوي كبير اوي علي سنو ١٧ سنه قعت امص فيه راح فجاءه دخلو كلو لحد ما اتخنقت و حاسس انو زبرو في زوري و خلاص عيني بتقفل روح مطلعو اخد نفس و يحشرو تاني و هكذا فا راح مطلعو و و شدني من شعري خلاني ابوصلو و ضربني قلم قالي افتح بوءك يا معرص روحت فاتح لقيتو تف في بوقي و قالي ابلع روحت بلعها و قعد يضربني ببتاعو علي وشي و يحتو في عيني فا الموبيل رن عشان الوقت خلص قلت انا هندمو فا لسه بقوم من الارض و بقلو الوقت خلص لقيتو فقعني مقص نزلت علي ارض و حت رجلو علي وشي و قالي يا ابن, الخول يا خول الوقت يخلص لما اقول انا خلص.
مقدرتش افتح بوءي معني كنت ممكن اقوم اضربو و انيكو بس حسيت اني اتكسرت و بقيت خول و واحد بينكني و بفشخني و اصغر مني معرفش مقدرتش اتكلم و قعت الحس في رجلو من تحت راح قالي من الاول يا خول لازم تاخد علي دماغك يا خول يا عبد راح مقومني خلاني افنس و وشي في الحيطه و فتحت رجلي و جاب كريم دهن بيه طيزي و بتاعو اقعد يدخل صوبع و انا روحت في دنيا تانيه مش قادر عيل اصغر مني بيبعبصني و هينكني و اقعد اتؤه زي الشرموطه و حت صبوعين شويه و التالت و انا قاعد اتلوبن و اصوت زي الشراميط لقيتو مره واحده طلع صوبعو و دخل بتاعو كلو بقي رجلو لزقه في طيزي صرخت صرخه عليا بعد كدا بقبت احسن اني طيزي اخدت علي بتاعو و هيجت و حسيت بنشوه اول ما حركو تاني قعت اصوت راح مسك ايدو الاتنين و كتمني و شدني عليه و اقعد يرزع فيا بقوه شديده لحد ما فخادي احمرت من كتير الخبت في فخادو راح مطلعو و شدني من شعري علي سريرو نيكني علي ظهري و رفعت رجلي الاتنين و قالي شوف يا خول اصغر منك و بينكك و مخليك زي المره تحت ايدو انا هكسر كسمك عشان تعرف تتكلم معيا انت هتبقي الخول بتاعي يا معرص.
و كان بيعدلتي بزاويه معينه في كل وضع مكنتش اعرف ليه راح رفع رجلي علي اخري بقيت مفتوح راح مدخلو و هو باصص في عيني و قاعد ينيك فيا بكل بسرعه رهيبه و يشخر و يشتم و يقولي يا خول يا متناك و انا مكنتش قادر و كل ده باصص في عيني و لما ادير وشي بيشد شعري و يضربني قلم و يشتمتي يقولي انا مقلتلكش دير وشك لحد ما انا جبتهم علي نفسي هو كان جاب اخرو راح مطلعو و منزلني علي ارض و انا من غير كلام روحت اختو كلو في بوقي و جبهم جوا و قلي ابلعهم رحت بالع طان طعمو حادق بس حلو, اوي و بتاعي كان واقف تاني مش قادر من كتر الهيجان و الزل الي انا فيه فا قالي ما انت خول و شرموط اهوه لزمتو ايه و راح رفسني بالقلم و شدني للحمام و حت وشب في القعده و ترتر عليا و قالي حصلني بس علي اربعه زي الكلب روحا طالع وراه و كل ده كان بيصورني بكذا كاميره في للاوده راحت شايل واحد و جابها و قالي قول الكلام ده انا …… عبد و شرموطه …
و عليتي كلها خولات و كلهم تحت امر و زبر سيدي و انا مش اكتر من حاجه يفدي فيها سيدي شهوته و بنكني وقت ما هت عايز قلت الكلام وراه و انا في قمه من الزل و بتاعي مبقاش واقف عشان اتقرفت لما ترتر في وشي و انا بقول كدا و مقروف من نفسي و عايز ارجع انا ازاي بقيت كدا انا طول عمري موجب بفشخ الناس في طيزها و اخليهم يحلفو بيا و بزبري الي بفشخم بيه و بزلهم بقيت خول بتناك من واحد اصغر مني و كمان كاسر عيني و مصورني ؟قلت الكلام راح حتها مكنها و قاعد علي سرير و ولع التلفزيون و قالي تعالي يا خول مص زبري و اقعد تحت رجلي فا بقيت شبه الكلب تجت رجلو قاعد امص و هو بيتفرج علي تلفزيون قالي انت من انهدرا الكلب و الشرموطه بتاعتي وقت ما اعوز انيكك ولا حد من صحابي يعوز ينيكك تيجي زي الشرموطه و حالق طل شعر, جسمك مش زي النهدرا معفن كنت عايز تنتكي انا ؟ احا يا خول كان غيرك اشطر